سؤال أريد الإجابة عليه
 

السلام عليكم.

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

ما صحة القاعدة :

الجرح المفسر مقدم على التعديل المجمل.

أريد كلام اهل العلم بارك الله فيكم .أفيدوني.

هل من مجيب على السؤال
 

هل من مجيب ايها الاخوة

جزاك الله خيرا أخي عبدالله على الرد والنصيحة

وأقول للأخ طيب: إذا كان التعديل مفسر يرد الجرح المفسر، فأيهما يقدم،
1- كأن يقال ماقصد فلان كذا
2- أو لن أقبل هذا الخبر حتى تأتيني بسنده المتصل ثم أقوم أنا بالبحث في السند أهو صحيح أم غير صحيح، فلربما بعد أن أبحث في السند، أجد فيه من رمي بالكذب
3- أو أقول انتظر حتى أقرأ أنا بنفسي من الكتاب الفلاني الذي به المخالفة، فلعل فهمي يختلف عن فهمك، وكلام الثقات لا يقبل في بعضهم البعض لأنهم كلهم على نفس الطبقة، فكيف إذا كان الثقة المطعون فيه من أحد رموز السلفية المشهورين والثقة الآخر مجهول لا يوثقه إلا بعض من عرفه من أهل بلدته، أفأقبل كلام ذاك الثقة المجهول في ذاك العالم السلفي المعروف! إنها لمن إحدى الكبر
راجع خبر الثقة ماله وماعليه ..... مزيدا من البحث والبيان

-- كثيرا ما يقول الشيخ ربيع أهل البدع يدسون في الصف السلفي من يريد تفريقهم وتمزيقهم [وهذا رد على المشاركة الثانية التي الرابط المحال عليه أعلاه]

-- أخيرا المسألة ليست بهذه السهول كما يظنه البعض لذلك فمن صعب عليه الإجتهاد فهو مضطر فجائز له التقليد لكن لا يجوز له أن يلزم غيره ومن رفض التقليد والتبعية وكان أهلا لأن يجتهد فلا يلام

وجزى الله خيرا صاحب الموضوع