عبيد الجابري: أحمد بازمول وأسامة عطايا كلاهما فتان من شيوخ الفجأة لا يوثق بهما!
السائل: شيخنا سؤال عن حال الشيخ أحمد بازمول؟ الشيخ عبيد الجابري: باسم الله، والحمد لله، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.. أحمد بن عمر بن سالم بازمول وأسامة بن عطايا كلاهما: فتّان.. لا يُوْثَقُ منهما. إلا أنّ أسامة: كذّابٌ.. مغرورٌ.. لا عَهْدَ له ولا وَعْد. ويشترك الاثنان في: مهيجة الفتن.. وأنهما من شيوخ الفجأة! الذين مرّت عدة سنين ولم يُعْرَفُوا.. نَعَم. هذا ما تلخص عندي من حال الرجلين. فلا تغترّوا بهما.. ولا تغترّوا بمن زكّاهما؛ فلايزكيهما إلا: رجلٌ لا يَعْرِفُ حالَهُما.. أوْ أنّه يُعْجِبُهُ حالُهُما! نعم. وصلّى الله وسلّم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه. السائل: التاريخ يا شيخ لو سمحت؟ الشيخ عبيد الجابري: التاريخ: الحادي عشر من محرم عام ستة وثلاثين وأربعمئة وألف.. وهذا بعضُ تعليق أسامة عطايا على هذا الجرح: (صَدَرَتْ من الشيخِ كلماتٌ غَريبة! فالسؤالُ ظاهرُه عن أخي وصديقي الشيخِ العلامة أحمد بازمول، ثم في الجواب طعن في الشيخ أحمد بازمول، وطعن أكثر في أسامة العتيبي!! والوصفُ للشيخين بالفتنة؛ وعدم اعتماد قولهما -ومضمونه ترك الاستفادة منهما-؛ بل ووصفه إياه بما تَنَزّهَ عنه أبوسفيان -رضي الله عنه- لما كان في الجاهلية! والوصف بعدم العهد. ثم توجيه الذمّ لمن يزكي الشيخ أحمد بازمول وأسامة العتيبي بعدم علمه بحالنا، أو بأنه يوافق طريقتنا! والجواب: لا شك أن تزكية شيخنا العلامة إمام الجرح والتعديل ربيع بن هادي المدخلي للشيخ أحمد بازمول، ولأسامة العتيبي لأنه يعرف حالنا، ويرضى سلفيتنا، ودعوتنا للمنهج الحق، واحترامنا لأهل العلم السلفيين، مع أنه قد يرى علينا ما يحتاج إلى نصح فنقبل نصيحته حفظه الله ورعاه.) |
اللهم لا شماتة
|
هدية العام الهجري الجديد ! |
الله أكبر "شيوخ الفجأة" كلمة قالها الشيخ علي الحلبي منذ سنين وها هي تعاد من جديد اللهم لا شماته نرجو تثبيت الموضوع بارك الله فيكم |
على الباغي تدور الدوائر ..... اللهم لا شماتة .
|
اقتباس:
|
سقط البازمول فسقطت الصيانة فمن بقي للدكتور المدخلي ؟
يظهر أن الشيخ عبيد لن يهدأ حتى يسقط كل أتباع الشيخ المدخلي |
اللهم لا شماتة
وكأن الشيخ عبيد يقول لاتغتروا بتزكية(من قال أن البازمول :عالم) فإنه يعجبه حالهما. تذكروا -رعاكم الله-مباهلة شيخنا للعتيبي. |
الله أكبر الله أكبر
كم ظلم من أبرياء ... وكم حذّر من فضلاء ... وكم بهت من أتقياء هذا من دعوات الخلوات على من أفسد وبغى على أهل السنة في مشارق الأرض ومغاربها أما آن للظالم أن يرتدع |
لا إله إلاّ الله...و الله لا أدري ما أقول! هذه و ربّ السّماء مفاجأة العام! إنّا لله و إنّا إليه راجعون...لا حول و لا قوّة إلاّ بالله...
|
الساعة الآن 12:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.