من العوالي ! - أبو الفضل الليبي - مع قائمة الحلبي و الرحيلي !
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد - : فتتواصل التفسخات ! و التشققات ! في منهج - الغُلاة - المسخ ! الغريب - المخيف - ! ففي كل يوم شيء جديد و فريد ! و مادة مشوقة ! نادرة الحدوث في المجتمع البشري ! وفي هذه الأثناء تعود الأضواء مجدداً إلى - ليبيا - وهذا المرة ! من قبل أعوان - صادق مكة - ! الشيخ د . - ربيع المدخلي - كما يحب أن يسميه - محنة - ! مصر ( د . رسلان ) ! وتتلخص الأحداث في بيان المدعو : - يوسف بن فارس بن عمر الليبي - المقيم في ( العوالي ) ! و المقرب من حامل الراية ! بحق - محنة ليبيا - السابق ! - أبو الفضل الليبي - جاء فيه - : - بيان في شأن أبي الفضل الهلاك - (( بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين . أمابعد: فقد أكثر علي بعض من يغلو في أبي الفضل محمد الهلاك بين ممتحن وبين مشغب وبين مثرثر.... فأقول مضطرا بأن أبا الفضل [هالك] كما قال شيخنا عبيد وغيره حتى يتوب إلى الله توبة نصوحه ويتراجع عن كل أخطاءه العلمية تراجعا بينا واضحا لا تدليس فيه ولا التواء فيه وليس تراجعا مجملا كتراجعات المأربي والحلبي والرمضاني والرحيلي وأبي البركات وأمثالهم ممن عرفناه عنهم أن يقولوا نحن متراجعين عن كل ما خالف المنهج السلفي ونحن مع العلماء وا وا وا وا بل تراجعا واضحا كما قال شيخنا ربيع_حفظه الله_ [قولا وعملا] ثم التبرء من بعض جلسائه أشباه الحدادية الغلاة الطعانين المتعالمين الذين كانوا سببا في سقوطه وأن يكون تبرءا ظاهرا لا أن يقول أبرأ إلى الله من كل من يغلوا في!!بل يتبرأ منهم صراحة ويقولها بكل صراحة أنهم غلاة متعالمين طعانين.وخير دليل على غلوهم طعنهم في شيخنا عبيد_حفظه الله_ ونحن نعرف بعضهم بأسمائهم وإن لزم الأمر نشرنا محادثتهم مع بعضنا على الخاص لكي يعلم العلماء حقيقة هؤلاء الغلاة المفسدين وليعلم السلفيون حقيقتهم. ولهذا ماتجد منطقة في ليبيا إلا وفرق فيها الغلاة في الهلاك بين السلفيين ولا يلزم من كلامي الطعن في الشخص المذكور لكن لبيان ما آل إليه حاله. نسئل الله أن يصلح أحوالنا وأن يعرفنا قدر أنفسنا. وأن يجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن. (وكتبه): أبوعبدالرحمن المكي يوسف بن فارس بن عمر اللليبي _نزيل مكة_ يوم السبت: الموافق: 1_ربيع ثاني_1435هـ. )) فكان الرد عليه من البينة السلفية ! - الليبية - الناطق بإسم أبي الفضل ! بعنوان - : - أعطي القوس باريها يا أباعبدالرحمن المكي - (( أقول:يا أخي يوسف جزاك الله خيرا أولا:أنت من حتى يكثر عليك من يغلو في أبي الفضل فرحم الله أمرئ عرف قدر نفسه ومن السفه أن يُرجع إليك في مثل هذه المسائل العظام حتى يُنتظر أن تقول:فقد أكثر علي ...ولم يقلها أمام السنة في هذا العصر الذي يأتيه ويُتصل عليه من كل أقطار الدنيا من طلاب العلم ويشكون إليه مايفعله المبتدعة الضلال فاربع على نفسك واشفق عليها أخي المكي. )) و أيضاً : (( بالنسبة إلى تراجع أبوالفضل فقد قبله إمام السنة والحمد لله ولم يقل تراجعه أوتراجعاته مجملة أو فيها تدليس أو إلتواء ولم يقل كتراجع المأربي والحلبي والرمضاني ومن ذكرت ومن الظلم أخي أن يمثل بهم أبوالفضل في تراجعاته فالحمد لله الأخ واضح ودروسه تنضح بهذا أخي فهو يقول أنا متراجع عن كل ماخالف المنهج السلفي قولا وفعلا ولعلك أنت تعرفه جيدا )) و غيرها من التعليقات ! و الهتافات ! ومن هنا نفهم ! أن التوبة تقبل عند الشيخ - ربيع - فإن قبلها من - الشخص - فهو - سلفي - ! وإن لم يقبلها فهو - تلفي - ! فماذا ابقيتم للصوفية بعد هذا ؟!! و أعتقد ان - محمد الهلاك - ! (( راحت عليه )) ! كما يقال بالعامية ! وهذه نتيجة طبيعة للغُلو ! وما ينتج عنه ! من تقديس ! و تعصب ! و تشنج وبالمناسبة و قبل الختام ! هناك بوادر تفسخ بين ( أحمد بازمول ) ! و ش . ( الجابري ) فترقبوا ! والنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله ! |
حين يبقى ربيع وحده واقفا فسيبدع شقه الأيمن شقه الأيسر!
|
اقتباس:
|
و تستمر المهازل...ولله في خلقه شؤون
|
لقد قال كلمة لو فهم معناها وعمل بمقتضاها لما صار الى ماصار اليه من التخبط والخلط الا وهي قوله -فرحم الله أمرئ عرف قدر نفسه- حقا -رحم الله امرئ عرف قدر نفسه- فلو عمل بها لأعطي القوس باريها |
اقتباس:
هذه انفجارات ستهز حتى بعض الجزائريين قريبا فنظرة إلى ميسرة! |
اقتباس:
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " هذه مبالغة من الأخ أبو عبد الرحمن الرباطي الأثري |
نسأل الله الهداية لهم جميعاً |
اتق الله في نفسك يا أبا عبد الرحمن فما بهذا كلفت.وما يدريك لعل الرجل أن يعافيه الله ويبتليك.
التزم الأدب ولا يكن منك ما لا ترتضي أن تؤخذ به عند ربك.احرص على ما ينفعك وسل مولاك السلامة والعافية ولا تبد الشماتة بمبتلى. |
وبالمناسبة و قبل الختام ! هناك بوادر تفسخ بين ( أحمد بازمول ) ! و ش . ( الجابري ) فترقبوا ! **** **** لعلَّها بَوادِرَ صِراعٍ على (خِلافةِ) حَمْلِ الرايةِ !! و سَنَشْهدُ (فضائحَ) من وراءِ هذا الصِّراعِ .. كانت مكتومةً خلفَ الأبوابِ .. لو (اسْتخلَفَ) الإمامُ !! مَنّعاً للخلافِ ؛ لكانَ أولى مِن (تَفَرُّقِ) الرعيةِ بين المُتطلّعين لها .. لا سيما معَ كثرتِهم !! و الحمدُ لهِ .. لهُ سلفٌ بالاستخلافِ !! **** **** (الغُلاةُ) .. عالمٌ مليءٌ بالعجائبِ !! |
الساعة الآن 06:38 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.