أبيات شعرية عن الزواج لا يعرف من قالها
قالها شيخنا ابي الحسن علي بن حسن الحلبي الأثري الله يغنيهِ وسيعاً فضلهُ * * * فهو الغنيُ عطاءهُ مشكورُ أمَرَ النبيُ بذاتِ دينٍ زوجةً * * * فإظفَر بِذاتِ الدِّينِ هُنً الحُورُ المالُ يَفنى والجَمَالُ وَدِيعَةٌ * * * والجَاهُ يَبلَى كُلُ ذلك غُرُورُ البَاقِياتُ الصالحاتُ ذَخيرةٌ * * * مَذخُورَةٌ وَنعِيمُها مَوفورُ لَيسَ الزَواجُ لِشهوَةٍ وَغَريزَةٍ * * * إنَّ الزَّواجَ تَعَفُفٌ وَطَهُورُ لَيسَ الزواجُ سِتارُ أطماعٍ ومَا * * * تُغني عن اللُّبِ الشَّهيُّ قُشُورُ لَيسَ الزَّوَاجُ لِنَزوَةٍ جَيَّاشَةٍ * * * ذلك إنفِعَالٌ فِتنَةٌ تَغرِيرُ إنَّ الزَّواجَ وَظِيفَةٌ وَمُهِمَّةٌ * * * وَرِعايَةٌ وَتَحَمُلٌ وَصَغِيرُ إنَّ الزواجَ تَصَبُرٌ وتَجَلُدٌ * * * وَعِنايةٌ ما حَقَهَا التَقصيرُ إنَّ الأبُوةَ خِدمَةٌ وَقِيادَةٌ * * * وَتَوَدُدٌ وَتَعَقُلٌ وَأمُورُ أمرٌ بِكُلِ فَضِيلَةٍ في أهلِهِ * * * للمَكرُماتِ يَقُودُهُم وَيَسِرُ إن الأمُومَةَ عَطفُها لا يَنقَضِي * * * ومَقَامُها في التِضحِياتِ كَبِيرُ كانَ النبيُ ﷺ مُعَلِماً في أهلهِ * * * وهُوَ الرَسولُ مَبَشِّرٌ وَنَذِيرُ يَرعى صَغِيرَهُمُ وَيَحفَظُ عَهدَهُم * * * خُلُقٌ بِفرقانِ الهُدى مَسطُورُ خَيرُ الأنامِ وَخَيرُهُم في أهلِهِ * * * في خِدمَةٍ لِعِيالِهِ مَشهُورُ يَحمِي النِّساءَ يَصُونُهنَّ عَفافُهُ * * * وَهُوَ الأنِيسُ المُؤنِسُ السِّتِّيرُ فُرِضَ الحِجابَ وِقايَةً وَحِمايَةً * * * وَمِنَ النُّفوسِ رِقابَةٌ وَضَميرُ وَسِعَ النِسَاءَ بِحِلمِهِ وَأنَاتِهِ * * * وَالحِلمُ طَبُعٌ في الرَسُولِ شَهِيرُ زَوجَاتُهُ نَبعُ الفَضَائِل وَالتُقى * * * الطَّاهِراتُ وَزَوجُهُنَ النُورُ للطَيِّبِينَ الطَيِّبَاتُ وللألُى * * * خُبثُ خَبيثاتٌ لَهُنً شُرُورُ الله طَهَّرَ أهلَ بَيتِ مُحَمَّدٍ * * * بَيتُ النُبُوةِ رَوضَةٌ وَعُطُورُ |
أبيات شعرية عن الزواج لا يعرف من قالها بالتصرف
#محاولات_شعرية_عن_الزواج_بالتصرف للطَيِّبِينَ الطَيِّبَاتُ وللألُى * * * خُبْثُ خَبِيثَاتٌ لَهُنً شُرُورُ البَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ ذَخِيرَةٌ * * * مَذْخُورَةٌ وَنعِيمُها مَوفُورُ المَالُ يَفْنَى وَالجَمَالُ وَدِيعَةٌ * * * وَالجَاهُ يَبلَى كُلُ ذَلكَ غُرُورُ أمَرَ النَّبيُ ﷺ بِذَاتِ دِيِنٍ زَوجَةً * * * فَإظفَر بِذَاتِ الدِّينِ هُنً الحُورُ * * * أمَرَ بِكُلِّ فَضِيلَةٍ في أهلِهِ * * * للمَكرُماتِ يَقُودُهُم وَيَسِرُ خَيْرُ الأنَامِ وَخَيرُهُمْ في أهْلِهِ * * * في خِدمَةٍ لِعِيالِهِ مَشهُورُ زَوجَاتُهُ نَبْعُ الفَضَائِل وَالتُقى * * * الطَّاهِراتُ وَزَوجُهُنَ النُورُ وَسِعَ النِسَاءَ بِحِلمِهِ وَأنَاتِهِ * * * وَالحِلمُ طَبُعٌ في الرَسُولِ شَهِيرُ كانَ النبيُ ﷺ مُعَلِماً في أهْلهِ * * * وهُوَ الرَسُولُ مُبَشِّرٌ وَنَذِيرُ يَرعى صَغِيرَهُمُ وَيَحْفَظُ عَهْدَهُم * * * خُلُقٌ بِفُرْقَانِ الهُدَى مَسْطُورُ * * * الله يُغنِيهِ وَسِيعَاً فَضلُهُ * * * فَهُو الغَنِّيُ عَطاءُهُ مَشْكُورُ الله طَهَّرَ أهْلَ بَيْتِ مُحَمَّدٍ * * * بَيتُ النُبُوةِ رَوضَةٌ وَعُطُورُ فَرَضَ الحِجابَ وِقايَةً وَحِمايَةً * * * وَمِنَ النُّفوسِ رِقَابَةٌ وَضَميرُ يَحمِي النِّساءَ يَصُونُهنَّ عَفافُهُ * * * وَهُوَ الأنِيسُ المُؤنِسُ السِّتِّيرُ * * * إنَّ الأبُوةَ خِدمَةٌ وَقِيَادَةٌ * * * وَتَوَدُدٌ وَتَعَقُلٌ وَأمُورُ إنَّ الزَّوَاجَ تَصَبُرٌ وتَجَلُدٌ * * * وَعِنَايةٌ مَا حَقَهَا التَقْصِيرُ إنَّ الزَّوَاجَ وَظِيفَةٌ وَمُهِمَّةٌ * * * وَرِعايَةٌ وَتَحَمُلٌ وَصَغِيرُ لَيسَ الزَّوَاجُ لِنَزوَةٍ جَيَّاشَةٍ * * * ذلك إنفِعَالٌ فِتنَةٌ تَغرِيرُ لَيسَ الزَواجُ لِشهوَةٍ وَغَريزَةٍ * * * إنَّ الزَّواجَ تَعَفُفٌ وَطَهُورُ إن الأمُومَةَ عَطفُها لا يَنقَضِي * * * ومَقَامُها في التِضحِياتِ كَبِيرُ لَيسَ الزواجُ سِتارُ أطماعٍ ومَا * * * تُغْنِي عَنِ اللُّبِ الشَّهيُّ قُشُورُ |
الساعة الآن 05:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.