قال أحدهم وهو يعدد أحوال الناس مع الجود والبيت من شواهد الألفية:
فإما كرام موسرون لقيتهم فحسبي من ذو عندهم ما كفانيا
وإما كرام معسرون عذرتهم وإما لئام فادخرت حيائيا
__________________
زيارة صفحتي محاضرات ودروس قناة الأثر الفضائية
https://www.youtube.com/channel/UCjde0TI908CgIdptAC8cJog
|