أستودع الله أمانتك وخواتيم أعمالك
لا تنسنا من دعائك شيخنا
وأرجو - بما منَّ الله عليك من وافر الحكمة وعظيم الحلم - أن تبذل الوُسع وتستفرغ الجهد في الصلح بين السلفيين
فوالله ما أنت بضائر خصمك ولا هو بضائرك
إنما هي الدّعوة السلفية التي أَفَلَ نجمُها، ويَبُسَ عُودُها وذَبُلَت ورودها، وجَفَّ رحيقها، ورجعت القهقرى سنين إلى الوراء ...
فامض شيخنا ... وأَعْذِر إلى ربِّك
بارك الله فيك ونفع بك