وما أجلَّ قول عمر الفاروق-رضي الله عنه-:
(مَا عَاقَبْتَ مَنْ عَصَى اللَّهَ فِيكِ بِمِثْلِ أَنْ تُطِيعَ اللَّهَ فِيهِ.
وَضَعْ أَمْرَ أَخِيكِ عَلَى أَحْسَنِهِ حَتَّى يَجِيئَكَ مَا يَغْلِبُكَ).
عذرا شيخنا: الشطر الأول من قول الفاروق متفقين عليه إن شاء الله، ولكن في الشطر الثاني من قوله:
هل للرضواني فيه نصيب من أن نحسن الظن به؟! أو نحمل كلامه على أحسن المحامل؟!
لقد افترى وكذب على خيرة علمائنا الأفاضل بصريح العبارة وأقسم على افتراءاته وكذبه
وهذا قوله:
(لكن أنا أقسم بالله العظيم أنأخطر واحد على المملكة العربية السعودية الآن هو صالح آل الشيخ في إخفائه لإخوانيته, ورعايته للإخوان من الخفاء)
وجزاك الله خيرا وبارك فيك