هذه الفتوى تمثل رأي الشيخ في هذه المسألة وهو إختياره بارك الله فيه وقد بناه على قاعد الوسائل وهو أهل لتخريج الفروع على الأصول فليس هناك من داع لينقسم الإخوة إلى فريقين بل هي المذاكرة والإستفادة فجزاكم الله خيرا
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة
إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة
عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة
«محمّد العيد»
|