لقد كنت شيخنا الفاضل ومعك ثلة من المشايخ والمحبين لكم في الله على ثغر عظيم من ثغور السلفيين خاصة والمسلمين عامة,وحق لشيخنا أن يُلقب بشيخ المحنة في زمانه.
فاللهم اجمع شمل السلفيين من جديد,ووجه سهامهم إلى من يتربصون بنا وهم كثر,واحفظ كل المشرفين على هذا الصرع العظيم المبارك الذين لم تذهب جهودهم أدراج الرياح ولا سدى,وإنما كللت بالنجاح المبين.
" ولينصرن الله من ينصره,إن الله لقوي عزيز".
|