الفتنة تنسب الى اهلها الذين هم اهلها لا الى من حذر منها ثم ما من واحد من المذكورين الا والشيخ ربيع له موافقون من غيره فهلا نسبت اليهم كذلك فلا يقال فتنة عرعور وانما يقال فتنة العباد والرمضاني والنجمي وزيد المدخلي وغيرهم كثير ويبرا منها يبرا منها عرعور وهكذا بعض من ذكر وعموما المقال فيه تحامل وعد بعض المحاسن مساويء
(التحامل هو أن تختلق أمورا لإبطال حقّ أو إحقاق باطل أمّا وأنّ المقال 100% موثق فهذا أراه بعدٌ منك عن الجادة.
وإلا أرنا بعض المحاسن المعدودة من المساوئ أو العكس.
ثم إن المحاسن متى صيرناها مسوغات لضرب أهل السنة فقد انقلبت إلى شرّ لابدّ من محاربته؛ وهو أحد مقاصد هذا المقال. فتأمل بوركتم.
مشرف!)
|