حياك الله أخي محمد
لنقف قليلا مع جوابك على السؤال :
1. من فسّر الآية بما تفضّلت ؟!.
الجواب :
أ. أنا ما فسرت الآية
ب. هل جواب السؤال يكون سؤالا أخانا الحبيب .
2. قد بيّنت من قبل أنّ هذا المصطلح مستعمل عند العلماء فيمن أراد انحلال اهل الحق في أهل الباطل أو العكس
أ. أين أقوال أهل العلم المعتبرين من أمثال محمد بن إبراهيم وابن باز والألباني والعثيمين .
ب. هل كان الانحلال أعني انحلال بعض أهل الحق في أهل الباطل موجودا قبل أم أنه طرأ في العصور الحالية
ج. لعلنا نتفق أن هذا الانحلال كان موجودا فيمن سبق فالسؤال لماذا لم يطلقوا عليه مصطلح التمييع الحادث . أم أن الدين غير الدين
د. انحلال أهل الحق بأهل الباطل هل هو من قبل العادات أو العبادات ونحن متفقون أنه من الأعمال التي تلحق العبادات والأصل فيها المنع حتى يرد الدليل فليس لأحد أن يصطلح فيها مصطلحا من عنده .
هـ. انحلال أهل الحق بأهل الباطل وصف ذم يذم فاعله وأسماء الذم توقيفية تؤخذ من الشرع وليس من اصطلاح البشر .
3. استدلالك بمصطلح السياسة
في غير محله لأن السياسة في الأصل داخلة في عادات الناس وليس في عباداتهم فليصطلحوا ما أرادوا .
وننتظر باقي مقالات شيخنا أبي عمر فلعل فيها زيادة بيان وإيضاح .
وفقني الله وإياك للحق