(16)
(الدَّعْوَةُ الإِصْلاحِيَّةُ)
بَيْتٌ لَبِنَاتُهُ: (الْعِلْمُ)، (وَالرَّحْمَةُ)؛ لا يَدْخُلُهُ إِلا الْخَائِفُونَ رَبَّهُمْ.
{وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ}[الأعراف: 154].
(17)
كِتَابَةُ تَارِيْخِ دَعْوَةٍ إِصْلاحِيَّةٍ عَلَى رِقَاعِ الْوَاقِعِ
مِدَادُهُ مُسْتَمَدٌّ مِنْ (أَنْفَاسِ) المُصْلِحِينَ، (وَأَوْقَاتِهِمْ) مَمَزُوجٌ (بِالتَّعَبِ)، (وَالنَّصَبِ).
{قالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلاً وَنَهاراً}[نوح: 5].
(18)
(الْمُجْتَمَعُ) الَّذِي يَقْصِدُهُ الدَّاعِيَةُ
كَالْبَيْتِ فِنَاؤُهُ أَهْلُهُ وَأَوْلادُهُ؛ وَطِيْبُ الْبَيْتِ مِنْ طِيْبِ فِنَائِهِ.
***