فإن الدعوة السلفية لا تُجيز لأبنائها سبَّ أو قذف أحد من السياسيين السلفيين الحزبيين، بل ندعو لهم، ونرحمهم، ونظن فيهم الخير، وندعو من الله أن يأخذ بأيديهم، وأن يكُفَّ بهم الباطل، ويُظهر بهم السُّنة، وأن يشرح صدورهم بالحق، وإلى الحق ...
جزى الله خيرا الشيخ النقيب والشيخ علي حسن هذا هو الذي عرفناه من العلماء قديما وحديثا في الرد على المخطئ وكذالك لا ننسى اخانا ابي الحارث في شكره على هذا النقل
|