[أبو معاوية البيروتي]

- مما كاده أعداء السنة – بعد عودة الشيخ مقبل الوادعي من السعودية إلى اليمن – بأن وضعوا له لغمين بجانب ركنَي مسجد الخير الشامي تشبه الهواتف التي يحملها العساكر، فكبتهم الله وكشف مؤامرتهم، واكتشفوها قبل أوانها، {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} (الحج، 40). ().

* نقلتها من كتاب ((الرحلة الأخيرة لإمام الجزيرة)) لزوجة الشيخ مقبل الوادعي الثالثة أم سلمة السلفية، المطبوع في دار الآثار/ صنعاء 1424 هـ.