و..إني لأقرّب لكم الجواب:
هل خرجتم –أثناء اجتهادكم المحموم في إعمالِ عواملِ التهدئة (بينكم!)– عمّا كنتم تسمّونه-ظلماً وبهتاناً - : (قواعد الحلبي!)!؟
* كم من مرة قلتم-ولا تزالون- : (لا نتدخل في الخلافات بين مشايخ السلفيين...)!؟
* كم من مرة قلتم-ولا تزالون- : ( لا يُلزِمنا كلام العالم فلان... )!؟
* كم من مرة رَدَدْتُم-ولا تزالون- ( الجرح الذي لا يُقنع ...)!؟
... وكم..وكم..وكم ؟!
أم أنّ (عواملِ التهدئة) -تلك-خالصةٌ لكم (!) من دون العالَمين؟!
جزاكم الله خيرا شيخنا،فأهل السنة أعلم بالحق وأرحم بالخلق
|