بارك الله فيكم وسنترصد نزولها والشيخ أبو إبراهيم من حبه للوصية الصغرى له عدة شروح عليها وقد حضرت مرة بمدينة الجسور المعلقة! شرحا له عليها فلنعم المتن ونعم الشرح حفظه الله وأطال عمر على السنة
__________________
وبالسُّنَّةِ الغَرَّاءِ كُنْ متَمَسِّكًا ... هي العُرْوَةُ الوُثْقَى الَّتي لَيْسَ تُفْصَمُ
تَمَسَّكْ بِهَا مَسْكَ البَخِيْلِ بِمَالِهِ ... وعُضَّ عَلَيْهَا بالنَّوَاجذِ تَسْلَمُ
|