من تغريدات شيخنا علي الحلبي حفظه الله تعالى ..
١-كان للماكينةالحزبية-التي لا تكلّ ولا تملّ!-دوركبير-جدا-في بث البغض والكراهةلما أطلقوا عليه اسم:(الإرجاء)! وهو-في الحقيقة-منهم!-دعاوى فارغة ..
٢-لمسائل علميةلا يزال يدور البحث فيهابين علماءالإسلام الثقات الأعلام. وكان لهذا التاثير الضاغظ دور كبير-جدا-في نشرالأفكار التكفيريةالمتطرفة..
٣-مما أدى-بالمقابل-إلى انتشار التفجيروالتقتيل والتفجير(للمسلمين!)..تحت شعار:(الجهاد)! وما حادثة قتل بعض الشباب السلفي السوداني-في مسجد هناك-
٤-إلادليلا على هذا التأثيرالسلبي العكسي المخيف!حيث وجد في جيب(!)القاتل فتاوى مزعومةضدالأرجاء المدعى-ذاك-! نعم؛الإرجاء المتفق على ضلاله -ضلال -
٥-وهوإخراج العمل من الإيمان!مع بقاءكماله المزعوم؛ليكون إيماناتصوريا؛لا عملياإيجابيا. أماالغرق(!)في اصطلاحات جوفاءلاتثمر إلاالتطرف؛فطامةكبرى..
|