أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
23002 92142

العودة   {منتديات كل السلفيين} > منابر الأخوات - للنساء فقط > منبر العقيدة والمنهج - للنساء فقط

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-13-2011, 08:55 PM
ام عباده ام عباده غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الدولة: الاردن
المشاركات: 196
Question إثبات الصفات والأسماء لله تعالى؟

السلام عليكم ورحمة الله وباركته

كيف حالكن اخواتي الفاضلات .؟؟ اعذروني على تقصيري فأني امر بوقت انشغل فيه كثيرا
اسال الله ان يشغلنا بطاعته اللهم امين.

لي سؤال ارجو الافادة منكن بارك الله فيكن..

السؤال:ـ كيف أثبت اهل السنة والجماعة الصفات والاسماء لله تعالى؟؟
__________________
تَفنى اللَذاذَةُ مِمَّن نالَ صَفوَتَها
مِنَ الحَرامِ وَيَبقى الإِثمُ وَالعارُ

تُبقي عَواقِبَ سوءٍ في مَغَبَّتِها
لا خَيرَ في لَذَةٍ مِن بَعدِها النارُ
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-13-2011, 09:45 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أعانك الله -أخيتي الكريمة- ويسر أمورك.
بالنسبة لإثبات الأسماء والصفات لله -سبحانه وتعالى-، وهو (توحيد الأسماء والصِّفات)؛ فباختصار:
هو (( إثبات ما أثبته الله لنفسه، أو أثبتَه له رسولُه مِن صفات الكمال، ونفي ما نفاه الله عن نفسِه، أو نفاهُ عنه رسوله مِن صفات النَّقص، على حدِّ قوله -تعالَى-: {ليسَ كمِثلِه شيءٌ وهُو السَّميعُ البَصيرُ} )). ["الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد"، للشيخ صالح الفوزان -حفظه الله-].
أرجو أن أكون أفدتك.
ولعلي أنقل من نفس المصدر المزيد في موضوع مستقل -إن يسر الله-.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-16-2011, 02:41 PM
أم محمد السلفية أم محمد السلفية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
الدولة: فلـسـطـيـن/ رام الله
المشاركات: 673
Arrow كيف أثبت اهل السنة والجماعة الصفات والاسماء لله تعالى؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه،والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين.
بارك الله فيكِ أختي أم زيد ،أختي أم عبادة بحثت عن إجابة سؤالكِ ولكِ الجواب كما نقلته من المصدر والله نسأله التوفيق

كيف أثبت اهل السنة والجماعة الصفات والاسماء لله تعالى؟؟
توحيد الأَسماء والصفات :
معناه الاعتقاد الجازم بأَنَّ الله- عزَّ وجلَّ- له الأَسماء الحسنى والصفات العُلى ، وهو متَّصف بجميع صفات الكمال ، ومنزَّهٌ عن جميع صفات النقص ، متفرد بذلك عن جميع الكائنات .
وأَهل السُنّة والجماعة : يَعْرِفُونَ ربهم بصفاته الواردة في القرآن والسنَة ، ويصفون ربَّهم بما وصف به نفسه ، وبما وصفه به رسولهُ - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ولا يحرِّفون الكَلِمَ عن مواضعه ، ولا يُلحدون (1) في أَسمائه وآياته ، ويثبتون لله ما أَثبته لنفسه من غير تمثيل ، ولا تكييف ، ولا تعطيل ، ولا تحريف ، وقاعد تهم في كلِّ ذلك قول الله تبارك وتعالى : { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ } (2) . وقوله : { وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } (3) .
_________
(1) الإلحاد : هو الميل عن الحق والانحراف عنه ؛ ويدخل فيه : « التعطيل ، والتحريف والتكييف ، والتمثيل » . * التعطيل : عدم إِثبات الصفات ، أو إِثبات بعضها ونفي الباقي . * التحريف : تغيير النص لفظا أو معنى ، وصرفه عن معناه الظاهر إلى معنى لا يدل عليه اللفظ إِلا باحتمال مرجوح ؛ فكل تحريف تعطيل ، وليس كل تعطيل تحريفا . * التكييف : بيان الهيئة التي تكون عليها الصفات . * التمثيل : إِثبات المثل للشيء ؛ مشابها له من كل الوجوه .
(2) سورة الشورى : الآية ، 11.
(3) سورة الأعراف : الآية ، 180.
.................................................. ...
وأَهل السُنَّة والجماعة :
لا يُحدِّدون كيفية صفات الله- جل وعَلاَ- لأنه تبارك وتعالى لم يخبر عن الكيفية ، ولأَنه لا أَحد أَعلم من الله سبحانه بنفسه ، قال تعالى : { قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ } (1) . وقال تعالى : { فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } (2) . ولا أَحدَ أَعلم بالله بعد الله من رسوله- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- الذي قال الله تبارك وتعالى في حقه : { وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى }{ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى } (3) .
وأَهل السنة والجماعة :
يؤمنون أَن الله- سبحانه وتعالى- هو الأَول ليس قبله شيء ، والآخِرُ الذي ليس بعده شيء ، والظاهرُ الذي ليس فوقه شيء ، والباطنُ الذي ليس دونه شيء ، كما قال سبحانه :
{ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } (4) .
_________
(1) سورة البقرة : الآية ، 140.
(2) سورة النحل : الآية ، 74.
(3) سورة النجم : الآيتان ، 3-4.
(4) سورة الحديد : الآية ، 3.
وكما أَنَّ ذاته- سبحانه وتعالى- لا تشبه الذوات ، فكذلك صفاتهُ لا تشبهُ الصفات ، لأنَّه سبحانه لا سميَّ له ، ولا كفءَ له ولا نِدَّ له ، ولا يُقاس بخلقه ؛ فيثبتون لله ما أَثبته لنفسه إثباتا بلا تمثيل وتنزيها بلا تعطيل ؛ فحين يثبتون لله ما أثبته لنفسه لا يمثلون ، وإذا نزَهوه لا يُعَطّلون الصفات التي وصف نفسه بها (1)* (1) وأنَه لا يجوز أبدا أن يتخيل كيفية ذات الله أو كيفية صفاته.

وأَنَّه- تعالى- محيطٌ بكلِّ شيء ، وخالق كل شيء ، ورازق كل حي ، قال الله تبارك وتعالى :
{ أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ } (1) . وقال : { إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ } (2) . ويؤمنون بأَن الله تعالى استوى (3) . على العرش فوق سبع سماوات ، بائن من خلقه ، أَحاط بكل شيء علما ، كما أَخبر عن نفسه في كتابه العزيز في سبع آيات كريمات بلا تكييف (4) . قال تعالى : { الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى } . (5) " . وقال : { ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ } (6) . وقال : { أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ }{ أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ } (7) . وقال : { إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ } (8) . وقال النَبِيُّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم : « أَلاَ تَأمنُوني وأَنا أَمينُ مَنْ في السَّماءِ؟ » (9)
_________
(1) سورة الملك : الآية ، 14.
(2) سورة الذاريات : الآية ، 58.
(3) والاستواء على العرش والعلو صفتان نثبتهما لله تعالى إِثباتا يليق بجلاله ، وتفسير كلمة استوى عند السَلف : (استقر ، علا ، ارتفع ، صعد) والسلف يفسرونها بهذه الكلمات لا يتجاوزونها ولا يزيدون عليها ، ولم يرد في تفسير السلف تفسيرها بمعنى : (استولى ، ولا ملك ، ولا قهر) . * والكيف مجهول ؛ لا يعلمه إلا الله * والأيمان به واجب ؛ لثبوت الأدلة . * والسؤال عنه بدعة ؛ لأن كيفية الاستواء لا يعلمها إِلَا الله ولأَن الصحابة أَيضا لم يسألوا الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن الكيفية.
(4) وهي على الترتيب : سورة الأعراف : الآية ، 54 . سورة يونس : الآية ، 3 . وسورة الرعد : الآية ، 2 . وسورة طه : الآية ، 5 . وسورة الفرقان : الآية ، 59 . وسورة السجدة : الآية ، 4 . وسورة الحديد : الآية ، 4.
(5) سورة طه : الآية ، 5 . قال الإمام الحافظ إِسحاق بن راهويه- رحمه الله - عن هذه الآية : (إِجماع أهل العلم أنه فوق العرش استوى ، ويعلم كل شيء في أسفل الأرض السابعة) رواه الإمام الذهبي في « العلو للعلي الغفار.
(6) سورة الحديد : الآية ، 4.
(7) سورة الملك : الآيتان ، 16 -17.
(8) سورة فاطر : الآية ، 10.
(9) رواه البخاري ومسلم .
........................................

وأَهل السنة والجماعة : يؤمنون بأَن الكرسي والعرش حق . قال تعالى : { وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ } (1) والعرش لا يقدر قدره إِلا الله ، والكرسي في العرش كحلقة ملقاة في فلاة وسع السموات والأَرض ، والله مستغن عن العرش والكرسي ، ولم يستوِ على العرش لاحتياجه إِليه ؛ بل لحكمة يعلمها ، وهو منزه عن أَن يحتاج إِلى العرش أَو ما دونه ، فشأن الله تبارك وتعالى أَعظم من ذلك ؛ بل العرش والكرسي محمولان بقدرته وسلطانه .
وأَنَ الله تعالى خلق آدم - عليه السلام- بِيَديه ، وأَن كلتا يديه يمين ويداه مبسوطتان يُنفق كيف يشاء كما وصف نفسه سبحانه ، فقال : { وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ } (2) وقال : { مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ } (3)
_________
(1) سورة البقرة : الآية ، 255 .
(2) سورة المائدة : الآية ، 64 .
(3) سورة ص : الآية ، 75 .
.................................................. ...............
وأَهل السُّنَة والجماعة :
يثبتون للّه سمعا ، وبصرا ، وعلما ، وقدرة ، وقوة ، وعزا ، وكلاما ، وحياة ، وقدما وساقا ، ويدا ، ومعية . . وغيرها من صفاته - عزَّ وجل- التي وصف بها نفسه في كتابه العزيز ، وعلى لسان نبيه- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- بكيفية يعلمها الله ولا نعلمها ؛ لأنَه تعالى لم يخبرنا عن الكيفية ، قال تعالى : { إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى } (1) وقال : { وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ } (2) { وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا } (3) . { وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ } (4) . { رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ } (5) . { يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ } (6) . { فَلَمَّا آسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ } (7) . { يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ } (8) . { اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ } (9) . { وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ } (10) . وغيرها من آيات الصفات .
(1) سورة طه : الآية ، 46.
(2) سورة التحريم : الآية ، 2.
(3) سورة النساء : الآية ، 164.
(4) سورة الرحمن : الآية ، 27.
(5) سورة المائدة : الآية ، 119.
(6) سورة المائدة : الآية ، 54.
(7) سورة الزخرف : الآية ، 55.
(8) سورة القلم : الآية ، 42.
(9) سورة آل عمران : الآية ، 2.
(10) سورة الممتحنة : الآية ، 13.
.................................................. ....................
وأهل السنة والجماعة :
يؤمنون بأَن المؤمنين يَرَونَ ربهم في الآخرة بأَبصارهم ، ويَزُورُونَه ، ويُكلِّمهُم ويكلِّمونه ، قال تعالى :
{ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ }{ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ } (1) . وسوف يرونه كما يرون القمر ليلة البدر لا يُضامون في رؤيته ، كما قال النَّبِي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : « إِنكُمْ سَتَروْنَ رَبكُم كَمَا تَرَوْنَ القَمَرَ لَيلهَ البَدرِ ، لا تُضامُونَ في رُؤيتِه » . . " . (2)
وأَن الله تعالى ينزل إِلى السماء الدنيا في الثلث الأَخير من الليل نزولا حقيقيا يليق بجلاله وعظمته .
قال النَّبِيُّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم : « يَنزلُ ربنا إِلى السَّماء الدّنيا كل لَيْلَة حِينَ يَبْقى ثُلُثُ الليلِ الآخر ؛ فيقول : مَنْ يَدْعُوني فأستَجيبَ لهُ؟ مَنْ يَسأَلُني فأعطيه مَنْ يَسْتَغْفرُني فأغفرَ لهُ؟ » (3) .
_________
(1) سورة القيامة : الآيتان ، 22 - 23.
(2) متفق عليه.
(3) متفق عليه.
ويؤمنون بأَنَّه تعالى يجيء يوم الميعاد للفصل بين العباد ، مجيئا حقيقيا يليق بجلاله ، قال سبحانه وتعالى : { كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا }{ وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا } (1) . وقوله : { هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ } (2) . فمنهج أَهل السنَّة والجماعة في كلِّ ذلك الإِيمان الكامل بما أَخبر به الله تعالى ، وأَخبر به رسوله- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- والتسليم به ؛ كما قال الإِمام الزُّهري رحمه الله تعالى : (مِنَ اللهِ الرِّسَالةُ وعلى الرسولِ البلاغُ وعلينا التَسليمُ (3) " .
_________
(1) سورة الفجر : الآيتان ، 21 - 22.
(2) سورة البقرة : الآية ، 210.
(3) أخرجه الإمام البغوي في : « شرح السنة.
**المصدر- الكتاب : الوجيز في عقيدة السلف الصالح ( أهل السنة والجماعة)
**المؤلف : عبد الله بن عبد الحميد الأثري مراجعة وتقديم صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
------------------------------------------------------------------
__________________
كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتى ****** بأن يدى تفنى ويبقى كتابها
فإن عملت خيراً ستجزى ***** وإن عملت شراً عليَ حسابها


***********
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:17 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.