 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
123478 |  |
92655 |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
09-10-2011, 03:51 PM
|
|||
|
|||
العبارة صحيحة لاغضاضة فيها كما قال بعض الإخوة ,ومعناها : من كان يعبد الله في شهر رمضان فإن رمضانا قد فات مثل:من كان يعبد الله تعالى حالة وجود محمد عليه الصلاة والسلام فإن محمدا قدمات لأن الكلام كان موجها للصحابة والصحابة لم يعبدو محمدا عليه الصلاة والسلام والكلام في المقولة السابقة موجه للمسلمين الذين يلتزموا في رمضان أ,بل هذه المقولة تدل على حسن الإستدلال ودقته,والعلم عند الله تعالى.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . 
|
|
#12
09-10-2011, 04:44 PM
|
|||
|
|||
|
وهذه العبارة سمعتها أول مرة من خليفة الشيخ كشك رحمه الله فضلية الشيخ أحمد القطان حفظه الله في الثمانينات من السنة الميلادية ومن باب الأمانة العلمية فقد طرح هذا السؤال على الإخوة في ملتقى أهل الحديث فكان الجواب ..................................... ابو محمد الغامدي ما وجه الاشكال ؟؟ في رايي لاغبار عليها وقد قلتها في بعض المناسبات والله اعلم ..................................... أبو ياسر الداعي لا غبار عليها يا غالي ومقصده الواضح عبادة الله في رمضان فقط ثم الرجوع بعد رمضان الى الفسق والفجور اعتقادا او تناسيا فكأن العبادة في رمضان لرمضان تناسيا منه أن رب رمضان هو رب الشهور ومشكور ............................. ابو محمد الغامدي قريبة من قول ابي بكر رضي الله عنه ومن قول بعض السلف : بئس القوم لايعرفون الله الافي رمضان وللحديث بقية
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم .
|
|
#13
09-10-2011, 08:18 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
بين العبارتين فارق كبير جدا وهو أن الأزمنة لا تعبد ولا تتخذ إلها وإنما تعظم لغيرها. والله تعالى أعلم. بارك الله فيكم
|
|
#14
09-10-2011, 08:44 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
فلا يعبد (رمضان)إلا كافر!
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .
|
|
#15
09-10-2011, 08:47 PM
|
|||
|
|||
|
يعني أنه قد تعبد الأزمان وإن كان هذا الأمر غريب كما تدل عليه علامة التعجب,فكل شيء ممكن لمن لا عقول لهم.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .
|
|
#16
09-10-2011, 08:53 PM
|
|||
|
|||
|
....وهل يُقاس -أصلاً- تركُ توحيد الله وعبادته-جملةً-بعد موت نبينا-صلى الله عليه وسلم-؛بفتورٍ قد يقع من (مسلم)بعد شهر رمضان ، أوتركه شيئاً من العبادات ، أو ضعفه عن بعض الطاعات ؛ حتى يُلحق به ، أو يُجمع معه، أو يُضمّ إليه ؟؟!!
ولا أريد أن أقول-معذرةً-:(هذا الميت لا يستحق هذا العزاء!)-كما كان شيخنا يقولها -أحياناً-!! فليست العبارة نصاً معصوماً، ولا قولاً للسلف ، ولا لعالم من علماء السلف! بوركتم -جميعاً-على تفاعلكم ومناقشاتكم.. والله-وحده-هو المستعان..
|
|
#17
09-10-2011, 08:57 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
|
|
#18
09-10-2011, 09:10 PM
|
|||
|
|||
|
جزاكم الله خيرا..
فلا عطر بعد عروس... حقا فهذا الميت لايستحق كل هذا العزاء.. وعليه أقول: بل هذه المقولة لا تدل على حسن الإستدلال فضلا عن دقته لأن فتور العبادة لا يقاس بله يعظم كخشية ترك العبادة خصوصا وأن رمضان سيرجع بل يتكرر.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .
|
|
#19
09-10-2011, 10:21 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
أنا تكلمت من جهة الفارق وإلا فهناك فوارق أخرى. فقول الصديق: (من كان يعبد محمدا) الأنبياء قد تعبد ... وأما رمضان فهو زمن من الأزمنة ولايعبد في أعراف المخلوقين. ناهيك عن الخطأ الفاحش الذي وقع فيه صاحب هذه العبارة بقوله (من كان يعبد رمضان) لأن الناس جميعهم -بدون استثناء!- لم يعبدوا رمضان وإنما رب رمضان. فالعبارة من أصلها فاسدة. والفارق الآخر: أن موت الأنبياء قد يتسبب في فتنة عظيمة جدًّا إلى حد الردة وخروج ضعفاء الإيمان من الإسلام كما بين هذا المعنى شيخ الإسلام. ولذلك الصديق ذكّر الصحابة بآية موت النبي صلى الله عليه وسلم وأن الله تعالى حي لا يموت. فهل يستوي هذا المعنى مع خروج شهر رمضان؟!! وفارق آخر أقول: هل قول الصديق (من كان يعبد محمدا) جاء من باب الموافقة ثم بين أن الأحق بالعبادة هو الله تعالى أم كلامه جاء من باب آخر؟ وقول القائل (من كان يعبد رمضان) هل معنى ذلك أن الناس كانوا على خطأ أم على صواب في رمضان؟ فتأمل هذا الفارق فإنه كفيل بإسقاط هذه العبارة. والله سبحانه وتعالى أعلم
|
|
#20
09-10-2011, 10:46 PM
|
|||
|
|||
|
.وهل يُقاس -أصلاً- تركُ توحيد الله وعبادته-جملةً-بعد موت نبينا-صلى الله عليه وسلم-؛بفتورٍ قد يقع من (مسلم)بعد شهر رمضان ، أوتركه شيئاً من العبادات ، أو ضعفه عن بعض الطاعات ؛ حتى يُلحق به ، أو يُجمع معه، أو يُضمّ إليه ؟؟!!
ولا أريد أن أقول-معذرةً-:(هذا الميت لا يستحق هذا العزاء!)-كما كان شيخنا يقولها -أحياناً-!! فليست العبارة نصاً معصوماً، ولا قولاً للسلف ، ولا لعالم من علماء السلف! فلا عطر بعد عروس حفظ الله شيخنا العالي الغالي وسائر إخواننا
__________________
قال الشيخ محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله : "طريق الله طويل....ونحن نمضي فيه كالسلحفاء.. وليس الغاية أن نصل لنهاية الطريق .. ولكن الغاية أن نموت على الطريق" أبو عبد الرحمن أيمن بن توفيق آل أبو خليفة
|
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
 |
 |
العرض العادي
