أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
86851 | 89305 |
#11
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#12
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي الفاضل..
وهكذا دائما من حقق توحيد المعرفة والإثبات حقق العبادة لله وأخلص الدعاء له سبحانه وتعالى... |
#13
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا وبارك بكم
|
#14
|
|||
|
|||
جزاكم الله خير الجزاء على هذه القواعد النافعة .
وجاءتني خاطرة أحببت تثبيتها طالبا من أستاذي الحبيب أن ينظر فيها : كل من دعا غير الله عز وجل ؛ تجد أن الذي جعله يلجأ إلى غير خالقه أمران : الأول : جهله بأسماء ربه وصفاته ، وعلى وجه الخصوص : صفة العلم التام والرحمة الواسعة والقدرة الشاملة. والثاني : جهله بوعد ربه وحسن استجابته لمن خصوه وحده بالدعاء . ولهذا نرى الذين يدعون الناس إلى دعاء غير الله سبحانه وتعالى من سدنة الأضرحة والمراقد ودعاة الضلالة يغرون الناس بأمرين : الأول : أنهم يذكرون لهم من جميل صفات المدعو من دون الله ولو كان كذبا . الثاني : أنهم يذكرون لهم من القصص الكاذبة في أنهم استجابوا لفلان وفلان ، وكشفوا الأذى الفلاني و.... ولهذا القرآن والسنة مليئان من ذكر هذين الأمرين ؛ أعني تعريف الداعين بأسماء وصفات خالقهم ومدعوهم ، وتعريفهم باستجابة الله لمدعويه وإغاثتهم . فعلى الدعاة إلى الله جل وعلا تعريف الناس بهذين الأمرين لصرف قلوبهم إلى الله وحده ، ولتحسين ظنهم بربهم . والله أعلى وأعلم . |
|
|