هذه صفحة لا يدخلها إلا عشّاق الكتب ...... وأنا منهم بإذن الله !!!

[أبو معاوية البيروتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي

ومن باب تكميل الفائدة أقول:

قد وفقني المولى-سبحانه وتعالى-للوقوف على هذه الورقة الضائعة-من غير حول مني ولا قوة-وذلك قبل نحو خمس عشرة سنة من اليوم-.
وقد تمّم الله-تعالى-وهو ذو المِنن العظمى-فضلَه على عبده الضعيف بأن أطلعتُ شيخنا الألباني عليها، ففرح لها ، وسعد بها-وذلك بعد نحو ثلاثين سنة من بحثه عنها-.
ولله الأمر من قبل ومن بعد.

بارك الله فيك يا شيخ علي،
وقد ذكرت هذا على هذا الرابط:


http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...%C9#post138988

.

[أبو معاوية البيروتي]

مذكرات عاشق كتب

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=74706

.

[أبو معاوية البيروتي]

قال الشيخ العويشي الموصلي :

حب الشيخ حمدي السلفي رحمه الله للكتب

وهذا أعجب ما رأيت منه وهو في هذه السن والمرض يلاحقه لا تجده عند الدخول عليه الا في قراءة او كتابة على ( الحاسوب ) نعم على الحاسوب فالشيخ كان عارفاً به جيداً ، حتى كان يستغرب من ذلك بعض من عرف ذلك منه !
رأيت رسالة صغيرة في مكتبته فقلت سآخذها لأني كنت أظن ان الشيخ لن يهتم بها وعنده هذه المكتبة العامرة فجئت اليه وقلت : هذه الرسالة : قال : لها أخت :- قلت : لا !
قال : لا أعطيك الشرط واضح بيننا ان يكون نسختان ، والمسلمون على شروطهم ؛
وهذه كانت فائدة جيدة لأن كثيراً منا يستهين بالرسائل الصغيرة الجيدة وعند الحاجة إليها يشتد الطلب لها ولا يجدها ، ومن ذلك اليوم اهتممت بكل ورقة فيها علم نافع !
لما يسر الله فرافقت الشيخ في سفره الى ( لبنان ) مرات عدة والى الأردن مرة ، رأيت عجباً من الشيخ اهتمامه بالكتب ( طبعات جديدة ، وكتب جديدة ) المخطوطات وأخبارها وهو عنده ( قرص سيدي ) فيه آلاف المخطوطات وكان حريصاً على بذلها لطلبة العلم ، كان يحب الإفادة للغير كلفني مرات كثيرة ان ابحث له عن مخطوطات في بلدنا من اجله او من اجل بعض طلبة العلم من خارج البلد ويحرص على إيجادها لهم ويتصل بهذا وذاك من اجل الإفادة ، ولقد رأيته يذهل أصحاب الخبرة بالمخطوطات بذكر بعض المخطوطات التي لم يسمعوا بها !!
كنت أبيت معه في المستشفى في بيروت ، وهو مستلقي على السرير يقول لي :- هل هناك كتب !؟ فطلبت من احد الأخوة بإحضار كتب للشيخ فجاء بها !
وأذكر احد تلك الليالي في المشفى طلب مني أكثر من كتاب أكثر من مرة ليقرأ مع شدة المرض عليه !!
ومن شدة حبه للكتب كان يذهب كل سنة الى معرض اربيل الدولي ليشتري كل جديد

[أبو معاوية البيروتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمربن محمدالبومرداسي

....وبعض العشق قتّالُ

قتلى الكتب !!!

أ – الأديب البليغ الجاحظ ( ت 255 هـ ): مشهورٌ في سيرته أنه سقط عليه مجلدات من كتبه فأردته قتيلاً !
ب – العلامة النحوي ثعلب، أحمد بن يحيى ( ت 291 هـ ): كان سبب وفاته أنه خرج من المسجد – وكان به صمم – وكان في يده كتاب ينظر فيه، فصدمته فرس فألقته في هُوَّة، فحُمِلَ إلى منزله كالمختلط يتألم من
رأسه، ومات في اليوم التالي!
( قال أبو معاوية البيروتي: ولا تتفاجأوا إنْ قرأتم بعد قليل مقالاً بعنوان: صرعى الآيفون والوتسأب! )
ج – العلامة اللغوي أبو جعفر النحّاس ( ت 338 هـ ): كان سبب وفاته أنه جلس على درج المقياس على شاطئ النيل وهو في أيام زيادته، وهو يُقَطِّع بالعروض شيئاً من الشعر، فقال بعض العوام: هذا يسحر النيل حتى لا
يزيد فتغلو الأسعار ! فدفعه برجله في النيل فلم يُوقَف له على خبر!
د – الأديب الكاتب ابن الأبّار القضاعي ( ت 685 هـ ): كان سبب مقتله أن بعض أعدائه ذكر عند صاحب تونس أنَّه ألَّف تاريخاً تكلَّم فيه في جماعة، وقيل : هذا فضولي يتكلّم في الكبار! فأرسل إليه من يقتله! رحمه الله
.
"عشاق الكتب" ( ص 146 – 148 / بتصرف )
=========
الكناشة البيروتية 952

[أبو معاوية البيروتي]

والآن نقدم لعشّاق الكتب :

عطر خاص بمحبّي الورق !!!

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attach...1&d=1398658513

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showth...31#post2078431

.

[ابوخزيمة الفضلي]

من خيرة الكتب المعاصرة التي خدمت كتب التراث والمخطوطات والكتب بصورة عامة
كتاب الأستاذ الدكتور حكمت بشير ياسين (كتب التراث بين الحوادث والأنبعاث)
قال في مقدمته :

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ,وعلى آله ومن والاه.
فهذا الكتاب حلقة وصل بين سلسلتين طويلتين مهمتين :

الأولى :تاريخية فيها حوادث ووقائع ونكبات أصابت الكتب والمكتبات.

الثانية: تنقيبية فيها طرق الأستفادة من التراث الموجود وتوظيفه لإنبعاث الكتب والأجزاء
والنسخ المفقودة من مظان وجودها مذيلة بقائمة فيها أسماء المفقودة,وفيها طريقة حفظ
المكتبة الاسلامية في أصغر وعاء يحمل باليد بواسطة أحدث الأختراعات. إنتهى
فيا إخواني أنا أعتبر هذا الكتاب هو خير هدية لعشاق الكتب ففيها:

حوادث على ضياع كتب التراث وبيع الكتب للمستشرقين الأجانب وكتب بسبب التلف وعدم المحافظة عليها والزهد فيها في حوادث من القرن الأول الى القرن الرابع عشر الحالي. وإلى آخره في سرد مشوق أوصي أخواني طلاب العلم أن يقرأوا هذا الكتاب الرائع الماتع في المحافظة على كتب التراث وأستخراج المفقود بطرق وقواعد لم يسبق إليها حسب علمي.

[أبو معاوية البيروتي]

طالبُ العلم .. والحُبّ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=335396

.

[أبو معاوية البيروتي]

20 شعوراً بالسعادة تمنحك إياه الكتب

1- وصول كتاب بالبريد لم تطلبه ، أو في بعض الأحوال طلبته ونسيت أمره!

2- أن تشتري كتاب وأنت تعلم أنك لن تقرأ لكنك تحتاجه في مكتبتك.

3- عندما يبدأ كتاب ما أحببته لسنوات بأخذ حقه من الشهرة والاهتمام الذي يستحقه.

4- أن يخبرك أحد أنه أحب توصيتك بأحد الكتب.

5- الكتب والقهوة الجيدة والحلوى.

6- الرائحة القوية لمكتبة جيدة.

7- أن ترفع رأسك من بين صفحات كتاب لتتساءل أين أنت.

8- إضافة الكتب إلى عربة التسوق في متجر كتب الكتروني، وأحياناً لا يهم حقاً إن كنت تخطط لشراءها حقاً!

9- أن تنام وأنت تقرأ كتاب.

10- عندما يسألك أحدهم كيف عرفت ذلك فيكون جوابك :قرأته في كتاب!

11- مقايضات الكتب، سواء مع الأصدقاء أو عبر الانترنت.

12- ان تجد مكتبة جيدة في مدينة غير مألوفة لديك.

13- تصفح صور الكتب والقرّاء والمكتبات.

14- اكتشاف وجود كتب كنت قد نسيت وجودها في مكتبتك.

15- الشعور بالانجاز عند انهاء قراءة كتاب في جلسة واحدة.

16- أن تجد شخصيتك مجسدة في كتاب.

17- معارض الكتب التي تمنحك شعورك عظيماً من البهجة فكل ما تراه على بعد أميال هو الكتب!

18- القراءة المتواصلة على متن طائرة أو في منطقة معزولة حيث لا تتوفر تغطية الانترنت!

19- تمرير كتبك القديمة لأشقاءك الأصغر سناً.

20- أن يصبح بمقدورك القراءة من أجل المتعة فقط بعد دراسة طويلة.

* منقول