..نعم - يا دكتور رسلان -:هذا (مقالي) ؛ فأين مِن «عاجل رسالتِك!» بيانُ (ضلالي)!؟

[عبد الله الجزائري 18]

[QUOTE=علي بن حسن الحلبي;297649][CENTER][CENTER][FONT=Traditional Arabic][SIZE=7]

[RIGHT](أظن-والله أعلم-أنه في حالة لم يجبُن(!)رسلان عن مواجهة الحلبي: ستكون مشكلة كبيرة ؛ لأن رسلان يضعف بلا شك عن مواجهة ذلك المنحرف(!)!!
سيفضحه الحلبي ويصرعه، ويوجّه به ضربة قوية للمنهج السلفي القويم(!)المحسوب رسلان عليه(!)!
هذا ظنٌّ مبني على معرفتي بالرجلين -ولست أدعي علم الغيب-، ولا أتمنى حدوث ذلك!
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=7][COLOR=Red].

الذي اعلمه شيخنا صاحب هذا الكلام لسي من أتباع رسلان

[أبو وسام السلفى]

قال شيخنا البيلى حفظه الله
هذا الرجل ينبغى أن يحجر عليه وابشركم خربت سبك وسقطت سبك فلا سبك بعد اليوم
الرجل إذا كذب سقط وهذا يكذب ويكذب ويتحرى الكذب

[أبو عبد الله عادل السلفي]

أرجو من الدكتور أبو ورقة ﺃﻥ يختار ﻣﻦ ﺍﻝمراجع ﻭﺍﻝﻛﺘﺐ الجيد منها للرد على شيخنا. ويبتعد عن كتب المقدسي والحوالي كما فعل في أحد خطبه الطويلة المملة المخالفة للسنة.
أما كنت تعلم يا أبا ورقة أن المقدسي تكفيري ضال.
فإن كنت تعلم فتلك مصيبة، ألم تجد إلا المقدسي لتنقل من كتبه، وحق لنا أن ننعتك بالتكفيري أو على الأقل من المتأثرين بفكره.

[أبو أويس السطايفي]

[FONT="Arial Narrow"]حبذا لو شيخنا لم يرد عليه ..فأعرف سيدخل معه في صراع يمتد لسنوات يكون مضيعة لأهل السنة مع فتنة جديدة بين شيخنا علي حسن الحلبي و الشيخ رسلان .. نسأل الله أن يؤلف بين قلوب أهل السنة آمين

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

جزاك الله خيرا شيخنا على هذا الرد المتين حتى يعرف هذا الرجل قدره !
وحقيقة لا نزال نعجب كيف يظل هذا الرجل فوق المنبر بهذه الأخلاق وبهذا الفحش ؟!
وطبعا سيأتينا في رده القادم بـ (الإرجاء) و (وحدة الأديان) و (خبر الثقة وحكم الثقة) و (اشتراط الإجماع على قبول الجرح) و (لا يلزمني ولم يقنعن) بمحض التقليد لإثبات الولاء والتأييد !!!
ولكن القطار فاته كما فات أرعن الجزائر الذي يريدك أن تذكره ولو مرة في رد من ردودك , يطمع في أي ذكر ولو بالسوء فهو يقبل !!
وأنا أقول له نيابة عن شيخا وراجيا منه : هذا في أحلامك ؛ فلن يذكرك شيخنا فمت بغيظك ...
وليس لك إلا التجاهل , فأنت أقل من أن يلتفت إليه شيخنا ...

[ابوسليم البحبحي]

بارك الله فيك شيخنا على ردك القيم الذي ليس به كلمة من كلام الرسلان من الشتم والسب والهذيان ونعوذ بالله من سوء المنقلب والخذلان

[بن قريب]

عندما يعد لزهر من كبار الدعاة في الجزائر فعلى الجزائر السلام
لم أكن أعرف أنك يا لزهر على (عقلية الذراري )
سؤال ما(حكم) -على طريقة الغلاة - من( يغضب) من (أجل) (ترخيص ثمن الكتب ) .....
والله لقد أعجبني أحد الدعاة العاملين عندنا في الجزائرين ممن يحسدهم!!!!! لزهر أشد !!!الحسد ..
عندما نقل إليه أن لزهر تكلم فيك قال هذا الشيخ العامل !! من يكون لزهر لاأعرفه !!
ثم قال للسائل على سبيل (الطرفة ) مع أي فريق (كرة الندم) يلعب .......
يالزهر رجاء تعلم مبادئ الفقه ثم تكلم أرجوك واحفظ متن الآجرومية لعل الله ينفعك به
إتصل بالأخ براهيم أو الأخ عبد الحميد --فهما على بعد أمتار من بيتك-- لعهلما ينشطان في تعليمك بعضا من مبادئ الفقه واللغة ...

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الحارث باسم خلف

هذا سؤالٌ وُجِّهَ لشيخنا، نَصُّه(1):
(شيخَنا...
بعضُ الإخوةِ عَتبُوا عليكم مِنْ جِهةِ أنّ ردَّكم على (رسلان) جاء كأنّه ردةُ فعلٍ للدّفاع عن أنفسكم فقط!؟
ولم يكن ردًّا مِنْ أوّل ظهورِ منهجِه المنحرِف..
فالمرجو أن تَكْتُبُوا في بيان هذا الأمر، وجزاكم الله خيرا).
فكان جوابُ شيخنا:
(هلْ تَضْليلُهُ لي ووصْفُهُ المنتدى كلَّهُ:
بالمباءةِ..
والجراثيم..
والتكفيريين..
لا يُسَوِّغُ لي الردَّ عليه، وكَشْفَ باطلِه؟!
وهل هذا -هكذا- يُعَدُّ دفاعًا عن النّفْس؟!
وحتى لو كان دفاعًا عن النفس؛ هل هو ممنوعٌ شَرْعا؟!
أينَ المعترِضُ من قول الله رب العالمين:(ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل)؟!

أمّا ظهورُ منهجِ رسلان المنحرِف، وعدم ردي عليه في حينه...
فلا يَلْزَمُ تخصيصُهُ بالردِّ عَيْنًا!!
بل إنّ كُلَّ ردٍّ على د.ربيع والغلاة الآخرين، هو ردٌّ على رسلان وأمثاله...
وإنْ كانَ رسلانُ تميَّزَ عن الجميع-بل فاقهم بدرجات- بعدم طرحِ المسائل العلمية، والاكتفاء:
بالسبِّ..
والشَّتْمِ..
واﻹقذاعِ في القول..
بِتَفَنُّنٍ نادِرِ المثال!!
فماذا نَصْنَعُ بخصوصِه وهو على هذه الصفة؟!).

(1) بتصرف يسير.

وكنت قلت في ردٍّي المعنون بـ (رد عدوان الرسلان وما فيه من فحش وبذاءة اللسان):

الأول : اعترض بعض من لم يفهم -أو لا يريد أن يفهم- على الرد على رسلان، بحجة أن هذا الرد إنما هو انتصار للنفس وليس للدين والمنهج !
فانظروا إلى هذه الأعاجيب !
وكأن نصرة المنهج، والدفاع عن الدين، لا يكونان إلا بالرد على الرسلان، والنظر فيما يقول ؟!
ألم ينظر هذا المعترض إلى عشرات – إن لم أقل المئات- من المقالات التي كُتبت في نصرة المنهج، والدفاع عن الدين؟!
ألم تكن تلك المقالات – أو بعضها على الأقل – ردًّا على منهج رسلان الذي هو منهج غلاة التجريح – وإن كان زاد عليهم بقلة الأدب وفحش اللسان - ؟!
فكُلّ رد على الغلاة هو رد عليه وعلى أمثاله ممن جعلوا وقفوا حياتهم للنيل من العلماء والمشايخ العاملين!
ثم كيف اطلع هذا المعترض على ما في القلوب حتى عرف أن الرد عليه ليس نصرة للمنهج وإنما هو انتصار للنفس ؟!
ثم منْ حرّم الانتصار للنفس من الظلم، ومنعَ منه ؟!
ومن منَع من رد الظلم، ورد العدوان ؟!
وقد قال تعالى:" ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل" وقال :"والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون"
فهذا الرجل:
بدَّع شيخنا..
وضلَّله..
ووصف أهل المنتدى -كلهم- بأنهم جراثيم..
وهذا عدوان ما بعده عدوان! فهل نسكت حتى لا يقال: ينتصرون لأنفسهم، أم ماذا ؟!
قال النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "المستبان ما قالا؛ فعلى البادئ، ما لم يعتد المظلوم"
قال النووي (16/ 141) –مع بعض الحذف والتصرف-: "معناه أن إثم السباب الواقع من اثنين مختص بالبادئ منهما كله، إلا أن يتجاوز الثاني قدر الانتصار فيقول للبادئ أكثر مما قال له، وفي هذا جواز الانتصار ولا خلاف في جوازه.".
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة : " دونك فانتصري "، فيأمرها بالانتصار لنفسها من ضرتها زينب رضي الله عنهما.
ألم يبح لنا الله - جلّ في علاه - الانتصار ويقول : "فمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فاعْتَدُوا عليهِ بِمِثْلِ ما اعْتَدَى علَيْكُمْ"..
ويقول : "وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها"..
فكيف تجعل-أيهذا المعترض- علينا سبيلاً والله يرفعه عنا إن انتصرنا ممن ظلَمَنا ؟!
لماذا نُمنع من شيء أباحه الله لنا؟!

[رأفت صالح]

نصركم الله شيخنا الحبيب الأريب
لقد رفعت من قدره عندما رددت عليه
فأنتم -حفظكم ربي-أرفع من إشغال نفسكم بمن هكذا حاله وأوحاله!
فلا علم ولا ما يحزنون!
إنما ألفاظ نائية وجراب خاوية
ومراحيض نتنة وصديد تفوح منها رائحة التعصب والتقليد!

[أبو عبد الرحمن الرباطي الأثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو متعب فتحي العلي

نصركم الله شيخنا
نحن معك على الحق
رفع الله قدركم

إني كنت من المغترين بهذا الخطيب !!! ومثله دعاة يدعون المنافحة عن الحق فإذا هم لحظوظ
النفس ينتصرون!!! وفي خصوماتهم يفجرون!!!

قال الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان حفظــه الله:
"والأشخاص الذين ينتسبون إلى الدعوة يجب أن ينظر فيهم: أين درسوا؟ ومن أين أخذوا العلم؟ وأين نشئوا؟ وما هي عقيدتهم؟ وتنظر أعمالهم وآثارهم في الناس، وماذا أنتجوا من الخير؟ وماذا ترتب على أعمالهم من الإصلاح؟ يجب أن تدرس أحوالهم قبل أن يغتر بأقوالهم ومظاهرهم، هذا أمر لابد منه، خصوصًا في هذا الزمان، الذي كثر فيه دعاة الفتنة، وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم دعاة الفتنة بأنهم قوم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا[1]، والنبي صلى الله عليه وسلم لما سئل عن الفتن؛ قال: ((دعاة على أبواب جهنم، من أطاعهم قذفوه فيها))[2] ، سماهم دعاة!
فعلينا أن نتنبه لهذا، ولا نحشد في الدعوة كل من هب ودب، وكل من قال: أنا أدعو إلى الله، وهذه جماعة تدعو إلا الله! لابد من النظر في واقع الأمر، ولابد من النظر في واقع الأفراد والجماعات؛ فإن الله سبحانه وتعالى قيد الدعوة إلى الله بالدعوة إلى سبيل الله؛ قال تعالى: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ} [يوسف: 108]؛ دل على أن هناك أناسًا يدعون لغير الله، والله تعالى أخبر أن الكفار يدعون إلى النار، فقال: {وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ} [البقرة: 221]؛ فالدعاة يجب أن ينظر في أمرهم.
قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله عن هذه الآية {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ}: "فيه الإخلاص؛ فإن كثيرًا من الناس إنما يدعو إلى نفسه، ولا يدعو إلى الله عز وجل"[3]. انتهى كلام الشيخ.

والحمد لله أن ساق لنا شيخنا يضيئ لنا بشعلته ظلمات الفتن. بارك الله فيك شيخنا وجزاك عنا خير الجزاء!