دعوة الجميع للحضور (رجاءٌ) آخر.. و(نداءٌ) ثانٍ..

[ابو انس السلفي]

جزاكم الله خير شيخنا وبارك فيك وسدد خطاك

[أبو محمد رشيد الجزائري]

بارك الله فيك شيخنا الفاضل على هذا الأدب الرفيع الذي نحن (كل السلفيين ولست أقصد المنتدى) بحاجة إليه
شيخنا دخلت إلى هذا المنتدى لأتعلم منكم (من فضيلتك ومن إخوانك)
والحمد لله على توفيقه فكل يوم أزداد فيه حبا لهذا الملتقى الذي يسعى لجمع كلمة السلفيين بحق
وأتمنى من كل الأعضاء أن يكونوا على مستوى مشايخ المنتدى
ولنتعاون في تصفية المنتدى من كل العبارات غير اللائقة بالنُصح والتنبيه

اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
آمـــــــــــــــــين

[عماد عبد القادر]

كان الله لكم شيخنا وفي أمان الله رحلة موفقة وعودة ميمونة :



مقتطفات لشيخنا عليُّ بنُ حسَنٍ الحَلَبِيُّ حفظه الله




فَهِمَ (بعضُ النَّاس) مِن كلمةٍ -لي- سبقت؛ ذكرتُ فيها مُتابعتي لـ(كثير) مِمّا يُكْتَبُ في صفحات (الإنترنت): أنَّي (كأنّني) بكُلِّ شيءٍ عليم!!!
فحمّلني ما لا أُطيقُ، وحمّل كلامي ما لا يحتملُ!
وهذه -الأخيرةُ- آفَةُ الآفات، وبليَّةُ البلايا والمصائب المُدلهمّات!
-------------
فـ(رجائي الآخَر) للإخوةِ الأعضاءِ -والقُرَّاء- في منتدياتِنا السلفيَّةِ المباركةِ -هذه- (مُنتديات كُلِّ السلفيِّين) أنْ يتَّقُوا اللهَ في أقلامِهم، وفي أنفسِهم، وفي إخوانِهم..
نعم؛ أكثرُ الكتابات -عندنا- متينة، رصينة، علميّة، صفيّة، نقيّة... سلفيَّة سلفيَّة..
ولكنّ بعضاً (منها) -وهو الأقلُّ- ولله الحمدُ- نراهُ (ينفلتُ) في الردِّ، ويُهاجِمُ في الصدِّ!
--------------
حتى وصلتْ -وهذا هو الغايةُ في السوءِ- إلى اتِّهامِ النَّوايا، والَّتِي لا يعلمُها إلاّ العليُّ الكبيرُ الـ(عليم بذات الصدور) -سبحانه وتعالى-...
وجواباً على ما يتساءَل فيه بعضُ الإخوة -مِن هنا وهُناك-:
لماذا لم يكتب (الشيخ!) علي الحلبي؟!
فالجواب:
لأنَّنِي لا أُريدُ أنْ أُقابلَ الإساءةَ بمثلِها!!
------------------
أمَّا شُبهة (التفريق بين المنهج والعقيدة) على المعنى الذي يُصادِمُ تمامَ المصادمةِ ما قرَّرْتُهُ في كتابي «منهج السلَف الصالح..» -وقد طُبع بحمدِ الله ومِنَّتِه-:
فهي شبهةٌ هاويةٌ متهاويةٌ؛ لم تكدْ تقف حتى سقطتْ!!
وقد ردَّها مِن نفس كتابي -ونفس كلامِي فيه- عددٌ مِن إخوانِنا وتلاميذِنا (بعلمٍ وحلمٍ) -جزاهُمُ اللهُ خيراً-؛ فلمْ أُرِدْ تكرارَ القولِ، ولا إعادةَ الكَلِم!!
وإنِّي -واللـهِ الذي لا إله إلاّ هو- لَـمُنْتَظِرٌ -بِتَوْقٍ- أيَّ رَدٍّ علميٍّ ذي اعتبارٍ على أيٍّ مِن (أصولِ) كتابي «منهج السلف الصالح..» -بالدليلِ العلميِّ، والحُجَّةِ البيِّنَةِ-؛ حتى أنظُرَهُ، وأتأمَّلَهُ، وأرجعَ -بسرعةٍ- عمّا يظهرُ لي مِن الحقِّ.
----------------
أمَّا (النداء) -الثاني-؛ فأقولُ:
إخواني الأفاضل:
صِلَتِي بفضيلةِ الشيخ ربيع بن هادي -حفظهُ اللـهُ- صلةٌ مَضَى عليها ما يزيدُ على الرُّبْعِ قَرْن، وهي صِلَةٌ عاليةٌ كبيرةٌ؛ لها صُورها، ووجوهُها، وعُمقُها، وكِبَرُ قَدْرِها...
فالمرجوُّ -رجاءً حارًّا شديداً-: الحِفاظُ على منزلتِه، ومكانتِه، وسَبْقِهِ، وسُنَّتِهِ، ومحبَّتِهِ؛ مع الحرصِ الشديدِ على ذلك...
-----------------
أمَّا أهلُ البدع -لا سيَّما الحاقدون منهم- فإنَّهم -لحرصهم على إسقاط أهل السُّنَّة- يفرحون بمثل هذه السقطات التي لا يسلَمُ منها أحد! ظناً منهم أنهم قد ظفروا بما يحلمون به ويتمنّونه؛ انتقاماً لسادتهم الذين خرجوا عن منهج أهل السُّنَّة -عقيدة وشريعة- مُتَعمِّدين لكثير مما خرجوا عنه.
فإذا ظفروا بشيء مِن الهفوات -التي لا تضرُّ- جعلوها في مصافِّ البدع الكبرى! وصوَّروها في صور الموبقات المهلكات!!!!
-------------- ------
واللهِ ما نخافُ مِن النَّقد؛ لأننا لسنا معصومين...
وأستغفر اللهَ العظيمَ، مَنْ نحن حتى نقول: لسنا بمعصومين؟!
--------------------
هيا -يا أخي- تفضَّل؛ لماذا تغضبون وتُعلِّمون النَّاسَ التَّعصُّبَ والهوى والجهلَ والهمجية والفوضى؟!
لماذا تُدَمِّرون عقولَ الشَّبابِ بهذه العصبيَّةِ العمياءِ؟!
----------------

وليس معناها: أن نجمع أخطاءكَ، ونقول: الكتاب والسنة!
أخطاؤك أنت وفلان وفلان من الشباب الذين ما نضجوا، ولا عرفوا العلمَ.
------------------
مِن أجلِ هذا كان كلامي المُباشرُ -مواجَهَةً- لفضيلتِه -خَتَمَ اللهُ لي ولَهُ بالحُسنَى-في منزلِه- في العَشْرِ الأواسطِ مِن رمضان الماضي- عقبَ نقاشٍ في عدّة مسائلَ ممَّا نحنُ فيه:
«يا شيخ.. لن أعاديَك كما عاداك غيري... بيني وبينك العلم»..
وقلتُ له -في المجلس -نفسه-، وفي مرَّاتٍ سبقتْ-: لم نقلِّد -يا شيخُ- مَن هو أعظمُ منك -كشيخِنا الإمام الألبانيِّ وطبقتِه-؛ فلنْ نقلِّدَكَ...
لن نُقَلِّدَك.
أمّا أنْ يدَّعِي عَلَيَّ أيُّ أحدٍ -كائناً مَن كانَ- أنِّي (مُتَطَفِّلٌ!) على العُلماء-؛ فلن آخُذَ بثأْرِي منه في الدنيا..
وإنَّما أكِلُهُ إلى ربِّه ومولاه، يومَ يلقاه..
إلاّ أنْ يتحلَّلَنِي..
-------------------

[أبو إسحاق نور الدين]

فـ(رجائي الآخَر) للإخوةِ الأعضاءِ -والقُرَّاء- في منتدياتِنا السلفيَّةِ المباركةِ -هذه- (مُنتديات كُلِّ السلفيِّين) أنْ يتَّقُوا اللهَ في أقلامِهم، وفي أنفسِهم، وفي إخوانِهم..
نعم؛ أكثرُ الكتابات -عندنا- متينة، رصينة، علميّة، صفيّة، نقيّة... سلفيَّة سلفيَّة..
ولكنّ بعضاً (منها) -وهو الأقلُّ- ولله الحمدُ- نراهُ (ينفلتُ) في الردِّ، ويُهاجِمُ في الصدِّ!
ولعلَّ هذا مِن بابَةِ:
(قال الحائطُ للوتدِ: لِمَ تشقُّني؟ قال: سَلْ مَن يدقُّني!!).
كما كان شيخُنا الإمامُ الألبانيُّ -رحمهُ اللهُ- يكرِّرُ -دائماً-.
نعم -مرة أُخرى!-؛ إنّ الطرف الآخَرَ -وللأسفِ- شديدٌ جدًّا، يستعملُ فيما يكتبُ -صغيراً كان الكاتب أم كبيراً- أعنفَ الألفاظَ، وأشدَّ الاتِّهامات!!
حتى وصلتْ -وهذا هو الغايةُ في السوءِ- إلى اتِّهامِ النَّوايا، والَّتِي لا يعلمُها إلاّ العليُّ الكبيرُ الـ(عليم بذات الصدور) -سبحانه وتعالى-...

صدقت ونصحت، فجزاك الله خيرا،

[طارق بن عبد الله]

ثبتكم الله شيخنا..


ونرجوا منك أن تتأنى أكثر، كما هو المعهود من حلمك وسعة صدرك

والله عز وجل مطلع محيط

[عمربن محمد بدير]

«.. ليس لأحد أن يحمِلَ كلام (أَحَدٍ) مِن الناس إلا على مَا عُرف أنَّه أراده.
لا على ما يحتملُهُ ذلك اللفظُ مِن كلام كُلِّ أحد».
أضيف لها كلمة لتلميده ابن القيم ..لعل فهومهم تتقوم
ففقيه النفس يقول ما قصدت ونصف الفقيه يقول ما قلت

[محمود بن محمد حمدان]

والله وتالله وبالله إنا نرى أنفسنا (لا شيء)! أمام هذا الأدب الجم ، الذي عجزت الملوك أن تربي أولادها على ذلك ....!!
صدقاً يا شيخنا إنا نغبطك ..!!

لقد زدت رفعةً في نفوسنا ، أسأل الله أن يرزقنا وإياك حسن العمل والإخلاص في الأمر كله ...!!

[أبوصفية]

بوركت شيخنا الحبيب والله هذا ما عهدناه منك و ستجدنا إنشاء الله على الطريق سائرين و على إخواننا صابرين و بعقيدتنا و منهجنا متمسكين
كل العلوم سوى القرآن مشغلـة ... إلا الحديث و علم الفقه في الديــن
العلم ماكــان فيه قال حدثنــــا ... و ما سوى ذاك وسواس الشياطين

[ابو همام البرغوثي]

بارك الله فيك شيخنا وحفظك من كل سوء.
واقول كما قلت سابقا
ولا احمل الحقد القديم عليهم.....وليس سوي القوم من يحمل الحقدا

[أبومسرورالصومالي]

حياكم الله