الرد على الشيخ ربيع فيما أثاره في (حلقة رده الأولى !) من مواضيع..!

[خالد بن إبراهيم آل كاملة]

قال ربيع:

إنما هم قوم تخرجوا من الشوارع، ولعلهم من المسارح، إلا المغراوي الذي ضموه إلى صفهم لخفة عقله، وما عرفوا إلا بالشغب على السلفية والسلفيين نيابة ودفاعاً عن أهل البدع.

تعودنا على مثل هذه الأخلاق العالية منك يا ربيع

وكل إناء بالذي فيه ينضح

[أبو نرجس الكويتي]

إنما هم قوم تخرجوا من الشوارع، ولعلهم من المسارح، إلا المغراوي الذي ضموه إلى صفهم لخفة عقله، وما عرفوا إلا بالشغب على السلفية والسلفيين نيابة ودفاعاً عن أهل البدع.

هذه العبارة تحمل أكثر من دلالة و معلوم من الذي يلجأ إلى السب و الشتم و مثل هذا القذف

انظرو إلى عبارة الشيخ ربيع جيّدا حيث قال / ( إنما هم قوم تخرجوا من الشوارع، ولعلهم من المسارح).
أي من تمّ ذكرهم في مقاله ممّن يُخالفه ، و كان قدّ ردّ عليه .
فهو هنا يجعل لمكان التّخرّج أهميّة ، بل يجعله مقياسا ، بل يجعله على حدّ تعبيره هنا مذمّة ، فأين كان ينتظر الصّحابي الجليل بن عبّاس رضي الله عنه كبار الصّحابة ليأخذ عنهم العلم ؟.
هل كان ذلك في الجامعات ، أم على عتبات أبواب الصّحابة ، حتّى كان ينام ، و تُصيبُ منه الرّمال ، و الحرّ ، ثمّ يتبعهم إلى المسجد فيأخذ عنهم ، و كان حبر هذه الأمة و أعلمها .
ألم يكن الصّحابة يتذاكرون مسائل العلم في الطّريق ، حتّى قال لهم النبيّ صلّى الله عليه و سلّم : أعطو الطّريق حقّه ، فسألوه عن حقّ الطّريق و هم في الطّريق ، فأين أخذ هؤلاء العلم و العمل معا !؟.
أين كان النبي صلى الله عليه و سلّم يبثّ دعوته ، أليس من بين الأماكن التي بثّ فيها علمه الشّوارع !؟.
أمّا أنّ الشّيخ ربيعا كان يقصد بالشّوارع شيئا آخر غير الذي يعرفه النّاس!؟.
أم يريد أن يقول : هؤلاء أبناء شوارع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟.
و هل العيب في الشّارع أم العيب في شيئ آخر !؟.
أمّا المسارح ، فلا أدري ماذا يُريد بها ، هل يريد بها دور السّنما ؟
و هل إذا أراد بها ذلك هو صادق في ذلك ؟.
و هل المسارح يتخرّج منها سلفيّون يزكّيهم الشّيخ ربيع ردحا من الزّمن و ينصح الناس بهم ثمّ ينقضّ عليهم بأَخَرَة !؟.
هل هذه الشّوارع و المسارح أصبحت غير مرضيّة عند الشّيخ ربيع ، بعد أن كانت مرضيّة ، و ينصح بها هو نفسه ، و ينصح بمن تخرج منها في نظره !؟.
أم هو نوع من الفجور في الخصومة ، و مجاوزة حدّ النقد إلى لا حدّ في النّقد !!!؟.
ثمّ قوله : ( إلا المغراوي الذي ضموه إلى صفهم لخفة عقله، وما عرفوا إلا بالشغب على السلفية والسلفيين نيابة ودفاعاً عن أهل البدع.).
أتعلمون لماذا استثنى المغراوي ؟.
هل لأنّه أحسن حالا أم أقلّ ضررا أم أكثرهم علما ، أم أقربهم إليه مودة -و هو يخلو به هنا بألفاظ شنيعة !-؟
الجواب : لا هذا و لا ذاك و هاته و لا تلك .
الجواب : المغراوي مستثنى من التّخرّج من الشّوارع و المسارح ، لأنّ هذه اللفظة عنده مذمّة ، و هو لا يستطيع أن يتلفّظ بها في حقّ الجامعة التي تخرّج منها المغراوي !.
بسهولة و وضوح : لأنّ المغراوي تخرّج من جامعة سعودية ، و لا يستطيع الشّيخ ربيع أن يقول في السّعودية جامعات شوارع أو مسارح أو كليهما !.
فاحتاج إلى استثنائه لا لسواد عيونه ، بل حتّى لا يُحرج نفسه .
أي و لا حتّى رضا بجامعته التي تخرّج منها ، و لكنّه يحفظ خطّ الرّجعة ، حتّى لا يجد خصمه عليه متمسّكا !.
و الله المستعان ...فنحن في آخر الزّمان .

[عماد عبد القادر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغزي الأثري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغزي الأثري

لعل هذه تكفي !!

[عمار البوريني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمربن محمدالبومرداسي

تكرار واجترار ...
لكن كلماته لم يعد لها شأن ،لأن الأسماع ملّت تلكم التضخيمات =التافهة ..
كذاب
دسيسة
منـا.....
أضر من اليهود والنّصارى ..
خبيث ..
مندس لضرب السلفية ..
اسطوانات ـ الديسك القديم ـ لم تعد تنفع نريد :
قال الله قال رسوله قال الصحابة قال العلماء ...
إن كانت هاته يسميها أتباع ومتعصبة الشيخ ربيع ردودا ...!!فأحسن الله عزاءكم

وكان على المشرفين أن يزيدوا
ألم يأن للشيخ ربيع أن يعلم أن السب والشتم يحسنه كلّ أحد...

.................................................. ..