أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
86186 | 89305 |
#1
|
|||
|
|||
العلامة الفوزان يحذر من الشيخ (المطلق) ثم يجتمع معه ويجالسه!
العلامة الفوزان يحذر من الشيخ (المطلق) ثم يجتمع معه ويجالسه! http://www14.0zz0.com/2016/04/27/13/905194439.jpg اين اخواننا الغلاة من هذا ! (ام تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض )! نشط الغلاة في نشر قول العلامة الفوزان على الشيخ عبدالله المطلق بقوله (هو من الاخوان!) ولكن لا نرى لهم نشاطا في بيان كيفية التعامل مع هذه "الاخواني "!! من نفس كلام " العالم " الذي تكلم فيه!! حيث اجتمع العلامة الفوزان مع الشيخ المطلق بل ومع سماحة المفتي حيث اجتمع بهم المفتي وتحدث إلى ضيوفه رئيس وأعضاء مجلس أمناء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني! وهنا نؤكد ونكرر ونعاود على ان زيارة السني للمخالف او مجالسته "لا يلزم" منه التزكية او الرضا بما عليه هذا المخالف من مخالفات! ولكن يأبى الغلاة الا الصاق التهم بأفهامهم المعكوسة ! وجهلهم بمفهوم النصوص الواردة عن السلف في كيفية التعامل مع المخالف والمبدتعة! فيفهمونها على حسب أهوائهم! وعلى ما تخدم به مصالحهم! فهذا العلامة الفوزان يطبق "عمليا" مفهوم التعامل مع المخالف! فهل انتم منتهون عن غيكم وجهلكم وظلمكم!! وهذا فيه بيان ان معاملة المخالف ليست على نمط واحد كما يحب فرضه اخواننا الغلاة بل وعقد الولاء والبراء على هذا "المفهوم" !! فان قال قائل : الشيخ الفوزان انما هو في اجتماع رسمي ولا يمكن ان يتركه او يتخلف عنه (او غيرها من الاعذار التي اعتدناها منهم ) فيقال على الاقل ان الشيخ لا يجالسه ويلصق جسده بجسده! بل يفاصله ويجلس بعيد عنه!! وعل كل فالتأويل راجع للشيخ نفسه وليس لاحد ان ينصب نفسه متحدثا رسميا عن الشيخ! وانما لنا ما ظهر! والله أعلى وأعلم وأقدر!! |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
واتهمه بالإخوانية أم أنه مضى إلى طريق أهل العلم بل وجالس الشيخ المطلق نفسَه!. اقتباس:
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
|
|