روسيا تحت نَكْل لسان ابن فضيلة الشيخ رسلان .

[أَبُو صَفِيّ أَحمَد رَاغِب البَرمَشتِي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين الكردي

إنا لله وإنا إليه راجعون .. ولا حول ولا قوة إلا بالله .. والله المستعان
لا أستبعد أن يقع هؤلاء في التكفير في القريب العاجل

يقع منهم ذلك بشكل ملاحظ - على وجل - من باب لوازم الكلام الذي لا يلتزمه صاحبه.

[أَبُو صَفِيّ أَحمَد رَاغِب البَرمَشتِي]

أيصل الأمر ببعض السفهاء أن يبلغوا عنك السلطات .. ويستعدوا عليك الحكومات ؟ !

والله ما كنّا نفعل هذا مع من يخالفونا في أصول المنهج - ما لم يقع منهم التعدي على الحرمات - .. فما حصل لكم ؟! أجننتم ؟!

أنا ما كنت أتوقع أن يصل الأمر إلى هذا الحد .. وإنّا لله وإنا إليه راجعون .
ياعقلاء - ولا زال هناك مُسكة منه - أمسكوا سفهاءكم ، وإن لم يطفها عقلاء قوم ، يكون وقودها جثث وهام.

[علوش البيضاوي]

وصلني تسجيل جواب الشيخ وصي الله عباس على سؤال حول هذه القضية
(الرجاء تغيير الرابط إلى رابط آمن وجزاك الله خيرا.. مشرف)

[علوش البيضاوي]

https://soundcloud.com/user-63413128...asiyllah-abbas

[برقة البرقاوي]

إذا كان اتباع رسلان في روسيا يفرقون بين المرء وزوجه فهاهم الغلاة في ليبيا يقومون بقتل من يسموهم بأهل البدع والله المستعان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برقة البرقاوي

الأخ فخري معيوف الفاخري من سكان مدينة إجدابيا شاب سلفي ، عمرة يقارب من الأربعين سنة متزوج وله أبناء ، من عائلة فقيرة ، ليس له بيت يوي إليه أطفاله الأيتام الذين رحل وتركهم في سكن بالإيجار ، لا يحمل أي فكر متطرف ، ولم يؤيد أي جبهة قتالية لا بفعل ولا بقول ، وله أهتمام كبير بالأدب وبالشعر العامي بل هو شاعر وله عدة مشاركات شعرية ، خرج قبل أسبوع من بيته متجهاً إلي قرية سلوق في زيارة عائلية ، وفي أثناء عودته تم البلاغ عليه و الوشاية به من قبل الأخوة المنتسبين للسلفية المعظمين للشيخ ربيع بن هادي من غلاة الجرح ، وقبض عليه في بوابة القابسي (الجليدية) من قبل هذا التيار المتطرف والموالي لعملية الكرامة وبعد يومين من القبض عليه وجد مرمياً على قارعة الطريق في منطقة الأبيار شرق بنغازي وعليه أثار التعذيب ومضروب برصاصتين في رأسه وأقول لكم أقسم بالله العظيم أقسم بالله العظيم أقسم بالله العظيم إن سبب قتله هي نسبته إلي الجماعة ( الحلبية ) !!! زعموا ! وقضية هذا الأخ عند هؤلاء الخوارج الجدد هي عدم قناعته بتبديع الشيخ علي الحلبي ولا تستغربوا أخوتي هؤلاء يرون كل المخالفين لهم هم مخالفون لمنهج أهل السنة والجماعة ومبتدعة وخوارج وضلال، بل زاد بعضهم غلواً في هذه الفترة حيث أصبحوا يرون دماء المخالفين لهم أحل عليهم من دماء اليهود والنصارى ولهذا هم لآن متحالفون مع التيار العلماني ومع رجال النظام السابق ليس من أجل محاربة تنظيم الدولة فقط ، بل من أجل تصفية كل المخالفين لهم ومستندين على حديث ( طوبى لمن قتلهم أو قتلوه ) وبهذا زادوا في أشعال نار الفتنة في الشرق الليبي و قريباً سيجرون نار الفتنة إلي طرابلس وماحولها هداهم الله وهذا جزء بسيط مما تقوم به بعض الكتائب التي تنسب نفسها للتوحيد !! ويشهد الله أنني كتبت هذا الموضوع وأنا كلي حرقة وغيره على هذه الدماء المعصومة التي تسفك وعلى هذه النساء الشابات اللواتي أصبحن أرامل وعلى هؤلاء الأطفال الذين يتموا وعلى وعلى وعلى.... من أجل هذا وغيرة أتمنى أن ينشر هذا الموضوع لعله يصل الي الشيخ ربيع المدخلي والشيخ عبيد الجابري وغيرهم ،
وأقول لهؤلاء المشائخ الفضلاء نحن أبنائكم مسلمون وموحدون ومن أهل السنة والجماعة ونشهد أن لا إله إلا الله ومحمد رسول الله وليست لنا علاقة بداعش ولا بعقائد الخوارج ولانخالف الشيخ ربيع إلا في بعض القضايا الفرعية ( قضايا الجرح والتعديل) ومع هذا نقول ربما يكون الحق مع الشيخ وربما يكون الحق مع غيره من أهل السنة في هذه القضايا الإجتهادية ،مشايخنا الكرام دمائنا أمانة في أعناقكم وسنحاجكم بلا إله إلا الله قريباً بين يدي جبار السموات والأرض لأنكم سكتم عن قول كلمة الحق في تلاميذتكم من أمثال أسامة العتيبي ومحمد بن ربيع و أحمد بازمول وطلعت زهران المصري ) هؤلاء هم من أستباحوا دماء المسلمين بناءً على مكالمات هاتفية مع أناس مجهولين والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...801#post350801

[أبو المعالي بن الخريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الصرفندي

لعلي أذكر شيئا يتعجب منه الإخوان جدا !
كل سنة أنزل إلى المنوفية منذ أكثر من سبع سنوات ، وفي سنة منها - قبل فتنة تبديع ربيع للحلبي - اتصل بي أحد الإخوان يقول لي : هل تعرف الشيخ رسلان ؟!
فقلت له : لم يحصل لي الشرف بذلك بعد .
فقال : يزعم ولده عبد الله أنك جئت يوم الثلاثاء إلى مسجد والده في قرية سبك الأحد وصليت المغرب مسبوقا وجلست لدقائق وكان والده الشيخ رسلان يشرح الفقه فلم يعجبك حديثه فقمت وخرجت من المسجد !
ويزعم ولده - في موقف آخر - بأنه اختبرك في سنن أبي داود الذي تحفظه وبان له أنها مجرد دعوى !

فقلت للأخ : لا أعرف عبد الله ولا شكل والده ولا مسجدهم ولا شيئا مما ذكرت (!) ويوم الثلاثاء لم أكن بالمنوفية بل في القاهرة بالمستشفى مع والدتي التي كانت برفقتي في زيارة مصر ؛ فهل من سبيل للتأكد ؟!
فاتصل بعض الإخوة بعبد الله بن محمد سعيد رسلان فأكد لهم المذكور وقال : رأيته بعيوني هذه !
وبعد مضي ساعات اتصلت به ؛ فعرفته بنفسي فعرفني ، فقال عبد الله لي : أهلا بحافظ السنن ، لم ينزل علينا أحد يحفظها سواك ..
فقلت له : ليس كما يقال - غفر الله لك - ؛ لكن بلغني أنك قلت كدا وكيت ؟!
فقال : أبدا لم أقل هذا !
فعرفته باتصال الإخوة به (!) فسكت ثم قال : حدثني أخ بأنه شاهدك في مسجدنا وخرجت وأخبرني ولست أنا من قال هذا !

ولمَ يجلسُ الشيخُ أبو حيانَ الصرفنديُّ إلى والدِك أيُّها الولدُ النِّغلُ الضئيلُ!؟، ولمَ لا يكونُ العكسُ؛ فأنا عن نفسِي لا أعدلُ اثنينِ من والدِك الظالمِ المُتزلِّفِ بالشيخِ أبي حيَّانَ الصرفندِي؛ وأتحدَّاهُ -ابنَ الرسلان- أن يثبتَ لي أن مشايخَ الصرفندِي ليسُوا جميعُهُم على الرأيِ الذي أنا عليهِ؛ من أنهُ أفضلُ من أبيهِ وأعلمُ وأقومُ؛ قبحكُم اللهُ من مجانينَ.