هل توافقون الشيخ ربيع في كتاباته في الجرح والتعديل ؟ العلامة مقبل الوادعي رحمه الله

[أبوجابر الأثري]

نص السؤال:
هل توافقون الشيخ ربيع في كتاباته في الجرح والتعديل وفي المنهج الذي يسير عليه أن تخالفونه ، وهل تعرف أن الشيخ ابن باز وابن عثيمين والألباني يوافقونه أم لا ؟

نص الإجابة:

أهل السنة منبعهم واحدٌ -الذي يشربون منه-؛ وهو:

كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ؛ فعقيدتهم واحدة ، واتجاههم واحد في جميع البلاد الإسلامية .


نحن متفقون على جرح أصحاب البدع والحزبيين ، متفقون على هذا ،
بقي في أناس هم عند شخص من المجروحين ، وعند آخر ليسوا من المجروحين ، هذا حدث على عهد السلف ؛ فرُبّ راوٍ يقول فيه أحمد بن حنبل : ثقة ، و يقول فيه يحيى بن معين : كذاب ، أو العكس ، وهكذا البخاري وأبو زُرعة وأبو حاتم .

والمهم : لا يقلّد بعضهم بعضاً ؛ فإذا اختلفنا في توثيق شخص وتجريحه : فليس معنى هذا أننا مختلفون في العقيدة! وليس معنى هذا أننا مختلفون في الاتجاه .

وأما هل الشيخ ابن باز والشيخ الألباني يوافقونه أم يخالفونه؟

فالمسألة أنني أنا ما قرأت كثيراً من كتب الشيخ ربيع ، هذا أمر ، أمر آخرأيضاً كما قلنا:
إن أهل السنة لا يقلِّد بعضهم بعضا ، ولو انتقدوا عليه ورأوه خرج عن الصواب لأخرجوا المنشورات في رد ما يقول ، وأخرجوا الكتب في دفع ما يقول .

وعلى كُلٍّ : كلنا نصيب ونخطئ ، ونجهل ونعلم . والله المستعان .


من شريط : ( الدر على أسئلة عبس وشفر )

[محب العباد والفوزان]

فهاهو الشيخ مقبل رحمه الله يفرق:
بين حكم الثقة=ربيع وخبره
ويقرر مايسمونها قاعدة لا يلزمني!
ويقرر عدم عصمة! الشيخ ربيع في حكمه على الرجال.....
فهل الشيخ مقبل حلبي؟!

[عبد الرحمن عقيب الجزائري]

سبحان الله الفتوى تصوّر فتنة غلاة التجريح وتردّ عليهم وتقطع شبهاتهم
أين كانت مخفية
بارك الله فيك يا أبا جابر
كلمة الشيخ مقبل هذه كافية لمن كان له عقل ودين من الغلاء المقلدة
وما أجمل قوله رحمه الله : - والمهم : لا يقلّد بعضهم بعضاً ؛ فإذا اختلفنا في توثيق شخص وتجريحه : فليس معنى هذا أننا مختلفون في العقيدة! وليس معنى هذا أننا مختلفون في الاتجاه .
وسئل الشيخ ابن عثيمين كما في شريط تكذيب الشيخ ابن عثيمين لمن أنه جرح عدنان عرعور
انظر كتاب الإبانة عن خيانة الصيانة 226 ص -الحلقة الثانية عشرة -
السائل شيخنا نحن الآن نمر بمرحلة كثير من المساجد الآن الإخوة أصبحوا يطلقون علينا أننا مبتدعة وأننا ضلال لأننا لم نبدع من أرادوا أن يبدعوه أو نجرح من أرادوا أن يجرحوه
الجواب إن كان ما قلته حقا فهؤلاء اتبعوا أهواءهم فالمسائل الإجتهادية ما يجرح بها الإنسان إلا إذا خالف السلف
السائل القضية هي متعلقة بعين رجل وأظنك تعرفه الشيخ عدنان عرعور
الجواب نعم أنا أقول القضية بارك الله فيك أن نجعل أشخاصا رموزا نوالي ونعادي من عاداهم هذا غلط عظيم لأن الإنسان يخطئ ويصيب اه
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=17439

[عبد الرحمن عقيب الجزائري]

فائدة أصولية ترد مزاعم من يقدم كلام الجارح ( لأن معه زيادة علم ) على كلام معدل مطلقا
ولم يدر بأن المعدل قد يستند إلى علم بالعدم وأن ما عند الجارح من زيادة ما هي إلا دعاوى أو أشياء ليست قادحة بحال وهذه الزيادة هي العلة في تقديم الجرح ومعلوم أن الحكم يدور مع علته وجودا وعدما
قوة وضعفا وإليكم ما يفند مزاعهم قال في شرح الكوكب المنير : بعد أن بيَّن أنَّ النفي مقدم على الإثبات
عند أحمد والشافعي قال : وَإِنْ اسْتَنَدَ النَّفْيُ إلَى عَلَمٍ بِالْعَدَمِ" لِعِلْمِهِ بِجِهَاتِ إثْبَاتِهِ "فَسَوَاءٌ" أَيْ: فَيَكُونُ الإِثْبَاتُ وَالنَّفْيُ فِي هَذِهِ الصُّورَةِ سَوَاءً. قَالَهُ الْفَخْرُ إسْمَاعِيلُ، وَتَبِعَهُ الطُّوفِيُّ فِي مُخْتَصَرِهِ، وَقَالَ ابْنُ مُفْلِحٍ: إنَّهُ الْمُرَادُ
وَمَعْنَى اسْتِنَادِ النَّفْيِ إلَى عَلَمٍ بِالْعَدَمِ أَنْ يَقُولَ الرَّاوِي " أَعْلَمُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُصَلِّ فِي الْبَيْتِ، لأَنِّي كُنْت مَعَهُ فِيهِ. وَلَمْ يَغِبْ عَنْ نَظَرِي طَرْفَةَ عَيْنٍ فِيهِ. وَلَمْ أَرَهُ صَلَّى فِيهِ " انْتَهَى أَوْ قَالَ " أَخْبَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ لَمْ يُصَلِّ فِيهِ أَوْ قَالَ إنْسَانٌ: أَعْلَمُ أَنَّ فُلانًا لَمْ يَقْتُلْ زَيْدًا؛ لأَنِّي رَأَيْت زَيْدًا حَيًّا بَعْدَ مَوْتِ فُلانٍ ( سبحان الله , ومنه قولنا نعلم أن الشيخ عليا الحلبي لا يقول بوحدة الأديان وأن الشيخ أبا الحسن لا يطعن في الصحابة ,عجيب أمر بعض فقهاء زماننا . وقد أخبرني قديما أحد الإخوة أن الشيخ زيدا المدخلي ذكر نحو هذا الكلام في دفاعه عن بعض مشايخ الشام لما تكلم فيهم الشيخ فالح الحربي واستدل على الشيخ زيد بتلك الأسطوانة من علم حجة ... فقال ونحن أيضا قد علمنا )
وقال أيضا في شرح الكوكب المنير : وَكَذَا حُكْمُ: كُلِّ شَهَادَةٍ نَافِيَةٍ اسْتَنَدَتْ إلَى عَلَمٍ بِالنَّفْيِ، فَإِنَّهَا تُعَارِضُ الْمُثْبَتَةَ. لأَنَّهُمَا فِي الْحَقِيقَةِ مُثْبِتَتَانِ؛ لأَنَّ إحْدَاهُمَا تُثْبِتُ الْمَشْهُودَ بِهِ وَالأُخْرَى: تُثْبِتُ الْعِلْمَ بِعَدَمِهِ اه
فأين ذهبت قاعدة من علم حجة على .. http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=31155 ..

[محب العباد والفوزان]

http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...046#post363046

[أبوجابر الأثري]

على طريقة المتخاصمين اليوم ممن يصفون أنفسهم (تهمةً) بـ "الصعافقة" :

اصبح الشيخ مقبل طاعن في الشيخ ربيع !!!