أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
45131 89305

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-19-2014, 04:39 PM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
Exclamation (( العرب لا يقرأون !! )) ... ما مدى صحة هذه المقولة في واقعنا المعاصر ؟!!


على هامش اليوم العالمي للكتاب: العرب يكرهون الثقافة!



يقرأ العرب بمعدّل وسطي لا يتجاوز الـ6 دقائق في السنة! هذا من الأرقام الصادمة التي سبق أن نشرتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (الأونيسكو). لتدنّي أسباب القراءة أسباب ثقافية واجتماعية قليلاً ما تناولتها دراسات جدّية. يكتفي العرب بالأرقام المقارنة التي تشير إلى بؤس حالتهم ولا يضيفون إليها أكثر من عناوين حماسية مثل "أمة إقرأ لا تقرأ".

في الحقيقة، الرقم المشار إليه أعلاه لا يعني انفصال العرب عن عالم القراءة الواسع. الرقم يتحدث عن قراءة الكتب الثقافية (بالمعنى الواسع للثقافة) فالإحصائية تهمل قراءة الصحف والمجلات، والكتب الدراسية، وملفات العمل والتقارير، وكتب التسلية.

لا يعني هذا تخفيفاً من وطأة بؤس الحال الثقافي في العالم العربي. الأرقام كثيرة ومجرّد مقارنتها مع مثيلاتها في بعض الدول المتقدّمة يوضح الصورة ويعفي من الشرح.

بالنسبة لمعدلات القراءة، ورد في "تقرير التنمية الثقافية" الذي تصدره "مؤسسة الفكر العربي" أن العربي يقرأ بمعدل 6 دقائق سنوياً بينما يقرأ الأوروبي بمعدّل 200 ساعة سنوياً. تتفاوت الأرقام بين دراسة وأخرى بالنسبة لمعدّل قراءة الأوروبي ولكنها تجمع على معدّل قراءة العربي. لتقريب الصورة أكثر من ذهن القارئ، تتحدث بعض الدراسات عن أن كل 20 عربياً يقرأون كتاباً واحداً في السنة في الوقت الذي يقرأ فيه البريطاني 7 كتب والأميركي 11 كتاباً.

على صعيد الترجمة، تلفت النظر المقارنات الواردة في "تقرير التنمية البشرية لعام 2003". بحسب هذا التقرير، إن حصيلة الكتب التي ترجمها العرب منذ عصر الخليفة المأمون حتى بداية التسعينات من القرن الماضي لا تتجاوز الـ10 آلاف كتاب وهو عدد تترجمه أسبانيا سنوياً! وإن العرب أجمعين يترجمون سنوياً خمس ما تترجمه اليونان.

ماذا على صعيد إنتاج الكتب؟ يشير "تقرير التنمية الثقافية" إلى أن عدد كتب الثقافة العامة التي تنشر سنوياً في العالم العربي لا تتجاوز الـ5000 عنوان. للمقارنة مع باقي العالم، يصدر في أميركا، سنوياً، حوالى 300 ألف كتاب ثقافي. هذه الأرقام، رغم فظاعتها لا تزال بسيطة! كيف؟ عدد النسخ المطبوعة من كل كتاب عربي هو ألف أو ألفين ويصل، في حالات نادرة، إلى 5 آلاف، بينما تتجاوز نسخ الكتاب المطبوع في الغرب عادةً الـ50 ألف نسخة.

الأرقام المشار إليها أعلاه تتحدث عن واقع عربي عام. وإذا عرفنا أن هناك حوالى 100 مليون عربي أمّي، وأن هناك ملايين أخرى تعيش تحت خط الفقر، تتضح بعض معالم الصورة ويتضح التفاوت بين الدول العربية ...
==================
على هامش اليوم العالمي للكتاب: العرب يكرهون الثقافة!
نشر:24/04/2014 08:21 am
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-19-2014, 04:45 PM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


العرب شعب لا يقرأ !!!


06-20-1434 11:38 pm

ماذا قال الغرب عنا "العرب شعب لا يقرأ و إذا قرأ لا يفهم ولا أعلم متى يستيقظ العرب من هذا السبات العميق !!!!!

المقولة صحيحة إلي حد ما ، وبالرغم من إننا امة اقرأ وأنزلت أول سورة في القران " اقرأ ".

يقول احدهم كنت مسافر من جنوب الصين إلى القاهرة، وهي المسافة التي تحتاج إلى 13 ساعة طيران كان جاري بملامحه الأوربية وبمجرد جلوسه على مقعده يمسك كتابه ويقرأ فيه طوال ساعات الرحلة بلا توقف إلا لطعام أو لقضاء حاجة، بينما كان المشرفون يلتهمون اللب والسوداني أو يشاهدون الفيلم الأجنبي أو يتبادلون النكات والحكايات.

صدر عن دار الراوي للنشر والتوزيع كتيب بعنوان" أمة اقرأ... لا تقرأ" وهو عبارة عن خطة عمل لترويج عادة القراءة. واستهل الكاتب بحثه بالحديث عن أهمية القراءة ودورها في تطور المجتمعات ورقيها.

في دراسة استطلاعية كشفت أن معظم الطلاب لا يقرؤون الصحف المحلية مطلقاً وهذا بحد ذاته مشكلة ترى ماهي الأسباب التي أدت عزوف الغالبية في المجتمعات العربية عن القراءة، وضعف مناهج التعليم والتربية واعتمادها على عملية التلقين، والحفظ والتكرار ، منافسة الوسائل الإعلامية للكتاب عنصر جذب للمشاهد بما تحويه بعض القنوات من برامج ترفيهية وكروية وخلافه .
ماذا لو استبدلنا هذا المصطلح بأمة اقرأ لازم تقرا ونأزر تلك الحملة لأنها ستصل إلى منارات الفكر وتمحو الظلام والجهل " الكتب ليست بأكوام من الورق الميت أنها عقول تعيش على الأرفف "
ومن أين لنا بالعلم أن لم نقرا ونتعلم وصدق الله العظيم: "يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ" نعود إلى الكتاب فالكتاب خير جليس وخير معين بعد الله عز وجل ،فلا نجعل ظهور الفضائيات وسهولة الاتصال بالعالم الخارجي وسهولة الحصول على المعلومات بتواجد محركات البحث أدى إلى هجر الكتاب نوعا ما .

همســــة

سيظل الكتاب سيد الموقف في كل زمان ومكان فهناك يوم القراءة العالمي بفعالياته الجيدة ومعرض الكتاب المقام سنويا بالرياض أثار حفيظة الناس في الداخل والخارج لنحتفي بلغة الضاد

و سيكون شعارنا أن شاء الله امة اقرأ عادت تقرا .

عواطف الغامدي
خاص (إخبارية حائل)

__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-19-2014, 05:21 PM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي



نسبة القراءة في الوطن العربي



بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الخلق وامام المرسلين وبعد،
تعاني مجتمعاتنا العربية والاسلامية من قلة القراءة ومن معدلات منخفضة بالنسبة للالتحاق بالتعليم ، اقدم لكم اليوم بعض الاحصائيات التي جمعتها من بعض المنتديات التي تعنى بهذه الامور.

من هنا نبدأ
معدل الالتحاق بالتعليم في الدول العربية لا يتجاوز 21.8 في المائة، بينما يصل في كوريا الجنوبية إلى 91 في المائة، واستراليا 72 في المائة، وإسرائيل 58 في المائة.

يبلغ أعلى معدل لالتحاق الإناث بالتعليم في العالم العربي: في الإمارات 76 في المائة

متوسط معدل التحاق الإناث بالتعليم في الدول العربية 49 في المائة

متوسط نسبة الأساتذة في التعليم العالي إلى عدد الطلاب في العالم العربي هي أستاذ جامعي لكل 24 طالباً. وفي أميركا أستاذ جامعي لكل 13 طالباً.

إجمالي الكتب التي نشرت في العالم العربي في عام 2007، بلغت 27809 كتب. نســبة الكتب المــنشورة في الأدب والأديان والإنسانيات 65 في المائة.

وهناك كتاب يصدر لكل 12 ألف مواطن عربي، بينما هناك كتاب لكل 500 إنكليزي، ولكل 900 ألماني.

معدل القراءة في العالم العربي لا يتجاوز 4 في الــمائة من معدل القراءة في إنكلترا.

وقدر عدد المدونات العربية بحوالي 490 ألف مدونة، وهي نسبة لا تتعدى 0.7 في المائة من مجموع المدونات عالمياً.

دوافع استخدام الإنترنت لدى المواطن العربي، فيأتي دافع الترفيه أولاً بنسبة 46 في المائة.
بينما دافع التماس المعلومات فيبلغ 26 في المائة.

ويبلغ مجموع عدد المواقع العربية المسجلة على الإنترنت 41745 موقعاً إحصاء 2007، ولا يشكل هذا العدد سوى نسبة 0.026 في المائة من إجمالي عدد المواقع العالمية.

يبلغ مجموع الفضائيات العربية 482 فضائية: القنوات الدينية تمثل نسبة 19 في المائة، وقنوات الأغاني 18 في المائة، أما قنوات الأدب والثقافة فتبلغ 4.8 في المائة.

نسبة القراءة في الوطن العربي:


وفي العام 2007 أطلق الأمير خالد الفيصل من القاهرة "التقرير العربي الأول للتنمية الثقافية"، الذي شاركت في رعايته المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، ومركز الخليج للأبحاث.

والتقرير الذي تجاوز 700 صفحة، هو أول تقرير سنوي تصدره مؤسسة عربية بتمويل عربي حول مقومات التنمية الثقافية في 22 دولة عربية. ويشتمل هذا التقرير الأول على خمسة ملفات أساسية هي: التعليم العالي في البلدان العربية، والإعلام العربي في تجلياته المقروءة والفضائية والإلكترونية، وحركة التأليف والنشر في 18 دولة عربية، والإبداع العربي في 2007 (الإبداع الشعري والسردي والسينما والمسرح والدراما والموسيقى والغناء)، والحصاد الثقافي السنوي في العالم العربي، ويعالج أهم قضايا الفكر والثقافة التي شغلت العالم العربي في عام 2007، ومدى ما أحدثته من حراك ثقافي.

وتبنى التقرير في معالجته هذه القضايا والمواضيع منهجاً يعتمد على الوصف والتشخيص للواقع الثقافي العربي معتمداً على وسائل الاستقراء والإحصاء والتحليل بعيداً من الخطاب الأيديولوجي. فالتقرير لا ينطلق من رؤية أيديولوجية معينة، ولكنه يسعى إلى رصد مظاهر الحراك الثقافي العربي.

ويعالج التقرير على صعيد ملف التعليم مثلاً قضية الجودة التعليمية ويقدم بالأرقام والتحليلات المقارنة مختلف العناصر العملية التعليمية في الجامعات العربية مقارنة مع الجامعات الأجنبية، اذ يكشف أن معدل الالتحاق بالتعليم في الدول العربية لا يتجاوز 21.8 في المائة، بينما يصل في كوريا الجنوبية إلى 91 في المائة، واستراليا 72 في المائة، وإسرائيل 58 في المائة.

ويبلغ أعلى معدل لالتحاق الإناث بالتعليم في الإمارات 76 في المائة، والبحرين 68 في المائة ولبنان 62 في المائة، بينما في مصر 45 في المائة والسعودية 49 في المائة واليمن 25 في المائة. واللافت أن متوسط معدل التحاق الإناث بالتعليم في الدول العربية 49 في المائة يزيد على معدله في اليابان 45 في المائة! وكوريا الجنوبية 37 في المائة وتركيا (42 في المائة.

وعلى مستوى كفاية عدد الأساتذة في التعليم العالي إلى عدد الطلاب، فإن متوسط النسبة في العالم العربي هي أستاذ جامعي لكل 24 طالباً، بينما في اليابان أستاذ جامعي لكل 8 طلاب فقط، وفي أميركا أستاذ جامعي لكل 13 طالباً. ويعالج التقرير أيضاً ظاهرة الإقبال الملحوظ من جانب الطلاب العرب على دراسة الإنسانيات والعلوم الاجتماعية مقارنة بدراسة العلوم التطبيقية والبحثية، ومدى انعكاسات هذا الخلل على عملية التنمية، حيث يكشف عن أن دراسة الإنسانيات والعلوم الاجتماعية في مصر تبلغ نسبتها 79 في المائة من مجموع الملتحقين بالتعليم الجامعي، وهي أعلى نسبة في العالم العربي!

وعلى صعيد الإبداع العربي، تضمن التقرير رصداً وتحليلاً لما أنتجه العرب في عام 2007 في مجالات: الإبداع الشعري والسردي والسينما والمسرح والدراما التليفزيونية والموسيقى والغناء. ورُصد في كل مجال، حجم الإنتاج العربي ككل وحجم الإنتاج القطري في كل دولة عربية على حدة. وعلى صعيد ملف الإعلام العربي تضمن التقرير رصداً كمياً وكيفياً لوسائل الإعلام الإلكتروني ومدى الحضور العربي - من حيث اللغة وعدد المواقع وعدد الزوار المتصفحين على شبكة الإنترنت. وكُرس الملف الخامس والأخير في التقرير الى الحصاد الثقافي السنوي اذ عالج أهم القضايا والظواهر الثقافية التي ميزت عام 2007 في العالم العربي مثل: الثقافة العربية الأم والثقافات الفرعية، وأزمة القراءة والتواصل، ودور المال في دعم الإبداع العربي، والثقافة العربية المتوسطية، وثقافة المنفى، والثقافة العربية وتحديات الإعلام. واشتمل الحصاد الثقافي السنوي على خريطة للأطر المؤسساتية للعمل الثقافي العربي سواء من خلال رصد المؤسسات الثقافة العربية (الرسمية والخاصة والأهلية)، أم رصد المؤسسات الثقافية الدولية والأجنبية العاملة في الدول العربية.


ولعل الجديد الذي تضمنه هذا التقرير، يتمثل في الأرقام والنتائج التي خلص إليها في رصده للواقع الثقافي العربي. ففي مجال حركة التأليف والنشر تضمن التقرير تحليلاً استند إلى قاعدة بيانات ضخمة أعدها فريق بحثي عن إجمالي الكتب التي نشرت في العالم العربي في عام 2007، وبلغت 27809 كتب، ولا تمثل الكتب المنشورة في العلوم والمعارف المختلفة من هذا الرقم سوى 15 في المائة، بينما تصل نســبة الكتب المــنشورة في الأدب والأديان والإنسانيات إلى 65 في المائة. وهناك كتاب يصدر لكل 12 ألف مواطن عربي، بينما هناك كتاب لكل 500 إنكليزي، ولكل 900 ألماني، أي أن معدل القراءة في العالم العربي لا يتجاوز 4 في الــمائة من معدل القراءة في إنكلترا.

كما اهتم التقرير بموضوع الصناعات الثقافية في العالم العربي، التي لا تتوافر عنها إحصاءات دقيقة لما تمثله في الدخل القومي بينما تشكل هذه الصناعات الثقافية ما بين 5 و10 في المائة من قيمة المنتجات في العالم. ويفيد التقرير على سبيل المثال بأن العالم العربي لا يصنع أكثر من 35-40 في المائة من حاجته الى مادة الورق ويستورد نحو 65 في المائة في واحدة من الصناعات الثقافية المهمة المرتبطة بالأمن القومي، بينما السودان يضيق بالمواد الخام التي يُصنع منها الورق بل ويدفع مبالغ للتخلص منها بوصفها نفايات أو مخلفات.

كما عالج التقرير ظاهرة المدونات العربية على شبكة الإنترنت، وقدر عدد المدونات العربية بحوالي 490 ألف مدونة، وهي نسبة لا تتعدى 0.7 في المائة من مجموع المدونات عالمياً. ويوجد في مصر وحدها 162 ألف مدونة، وهو ما يشكل نسبة 31 في المائة من إجمالي المدونات العربية.

أما على صعيد دوافع استخدام الإنترنت لدى المواطن العربي، فيأتي دافع الترفيه أولاً بنسبة 46 في المائة، بينما دافع التماس المعلومات فيبلغ 26 في المائة، ويبلغ مجموع عدد المواقع العربية المسجلة على الإنترنت 41745 موقعاً إحصاء 2007، ولا يشكل هذا العدد سوى نسبة 0.026 في المائة من إجمالي عدد المواقع العالمية. وأعلى معدل لنسبة استخدام الإنترنت هي في الإمارات 33 في المائة وقطر 26 في المائة، بينما يبلغ في مصر 7 في المائة والسعودية 11 في المائة وسورية 7 في المائة.

وعلى صعيد الإعلام الفضائي يتضمن التقرير بعض الأرقام اللافتة، اذ يبلغ مجموع الفضائيات العربية 482 فضائية (والرقم في تزايد مستمر)، أما على صعيد القنوات الفضائية المتخصصة، فالقنوات الدينية تمثل نسبة 19 في المائة، وقنوات الأغاني 18 في المائة، أما قنوات الأدب والثقافة فتبلغ 4.8 في المائة.

والتقرير العربي الأول للتنمية الثقافية هو حصاد عمل شاق دؤوب استمر أكثر من عام لفريق عمل كبير ومتنوع ضم نحو أربعين باحثاً ومتخصصاً ومساعداً وأصحاب أوراق خلفية من مختلف الدول العربية .
=============

عماد خطيب , 2012-01-07

__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-19-2014, 05:56 PM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


معدل القراءة عالمياً .. النتيجة ليست في صالح العرب


وقديماً قيل : (مصر تؤلّف، ولبنان تطبع، والعراق يقرأ)


حملة القراءة حياة
7 سبتمبر, 2014

لاشك أن التطور الحاصل في الغرب من أهم ركائزه حرص المواطن الغربي على القراءة، وليس غريبًا أن ترى أن القراءة تستهوي المواطن الغربي بأعماره المختلفة، ولا تجد غرابة عندما تدخل مستوصفًا أو أي مكان رسمي وتجد رفوف الكتب وكأنك داخل إلى مكتبة. وما يزيد تشجيعهم على القراءة أن الطالب بمجرد تسجيله في المدرسة يمنح كارت المكتبة العامة التي تكون عادة قريبة من مدرسته، لكي يتمكن من استعارة الكثير من الكتب وبشتى التوجهات , وبالمقارنة إذا نظرنا إلى عالمنا العربي نجد بالفعل ما يخيب الآمال في هذا الاتجاه، وأن أمة اقرأ أصبحت اليوم للأسف لا تقرأ، ودليل ذلك ما نجده من أرقام طرحت من قبل مؤسسات بحثية عن مستوى القراءة بين الشرق والغرب، فقد أكدت إحدى دراسات المركز العربي للتنمية أن مستوى قراءة الطفل العربي لا يزيد على 6 دقائق في السنة، ومعدل ما يقرأ 6 ورقات، ومتوسط قراءة الشاب من نصف صفحة إلى نصف كتاب في السنة، ومتوسط القراءة لكل مواطن عربي لا يساوي أكثر من 10 دقائق في السنة مقابل 12 ألف دقيقة للمواطن الأوروبي.
وأوردت الدراسات أن عدد الكتب المؤلفة سنويًا والمتوافرة للطفل العربي لا تزيد على 400 كتاب، مقارنة بالكتب المؤلفة والمتوافرة للطفل الأمريكي مثلا، والتي فاقت 13260 كتابًا في السنة، والطفل البريطاني 3837 كتابًا، والطفل الفرنسي 2118 كتابًا، والطفل الروسي 1458 كتابًا في السنة الواحدة.
وأفادت الدراسات أن كل 20 مواطنًا عربيًا يقرؤون كتابًا واحدًا فقط في السنة، بينما يقرأ كل مواطن بريطاني 7 كتب أي 140 ضعف ما يقرأه المواطن العربي، أما المواطن الأمريكي فيقرأ 11 كتابًا في السنة أي 220 ضعف ما يقرأه المواطن العربي.
وانتهت الدراسات إلى أن إجمالي ما يتم تأليفه من الكتب سنويًا في الدول العربية لا يساوي أكثر من 1.1% من الإنتاج العالمي السنوي من الكتب، بينما يزيد عدد سكان الوطن العربي مقابل سكان العالم بنسبة 5.5.
أما في مجال دعم البحث العلمي فقد سجلت أمريكا أعلى معدلات الإنفاق، بنسبة فاقت 3,1% من ناتجها المحلي الإجمالي، بينما سجلت الدول العربية 0,2% فقط، مما أدى إلى تراجع إجمالي علماء البحث العرب إلى 35 ألف باحث.
أما الصين فهي تعمل على ترجمة وطباعة كل كتاب يصدر في أمريكا خلال ثلاثة أيام من صدوره، في حين أن أكبر الدول العربية لا يترجم فيها إلا 400 كتاب في السنة.
وقد كشف التقرير السنوي الرابع للتنمية الثقافية، الذي تصدره مؤسسة الفكر العربي، أن نسبة القراءة بين العرب تدهورت بشكل مخيب، وأن معدل الالتحاق بالتعليم في الدول العربية لا يتجاوز 21.8 في المائة، بينما يصل في كوريا الجنوبية إلى 91 في المائة، واستراليا إلى 72 في المائة، وإسرائيل إلى 58 في المائة, يبلغ أعلى معدل لالتحاق الإناث بالتعليم في العالم العربي: في الإمارات 76 في المائة, وأن متوسط معدل التحاق الإناث بالتعليم في الدول العربية 49 في المائة. وأن متوسط نسبة الأساتذة في التعليم العالي بالنسبة إلى عدد الطلاب في العالم العربي هي أستاذ جامعي لكل 24 طالبًا. وفي أمريكا أستاذ جامعي لكل 13 طالبًا.
وهناك كتاب يصدر لكل 12 ألف مواطن عربي، بينما هناك كتاب لكل 500 إنكليزي، ولكل 900 ألماني, وأن معدل القراءة في العالم العربي لا يتجاوز 4 في المائة من معدل القراءة في إنكلترا.
وقدر عدد المدونات العربية بحوالي 490 ألف مدونة، وهي نسبة لا تتعدى 0.7 في المائة من مجموع المدونات عالميًا.
أما دوافع استخدام الإنترنت لدى المواطن العربي، فيأتي دافع الترفيه أولًا بنسبة 46 في المائة, بينما دافع التماس المعلومات فيبلغ 26 في المائة.
في الغرب يهتمون كثيرًا بالأطفال، خاصة في مسألة تنشئة الطفل على حب القراءة وحب الكتاب؛ فهم يخصصون ميزانيات خاصة للصرف على هذه الفئة , ومن ضمن المفارقات أيضًا بين العالم العربي والعالم الغربي، أن عالمنا العربي يصدر حوالي 1650 كتابًا سنويًا، أما في دول الغرب لاسيما أمريكا فإنها تصدر ما يقارب 85 ألف كتاب سنويًا.
في سوريا تأثر واقع القراءة والكتابة كما هو الحال في العالم العربي، فيقول الدكتور محمد إقبال الخضر (أستاذ في جامعة دمشق – ومفكر سوري معروف): هل يعتبر مستوى الإقبال على قراءة الكتب والثقافة في سوريا مستوى مُرْضٍ؟ قائلًا: أن قراءة الكتب منخفضة جدًا في سوريا، لكن الثقافة هذه السنة بخير، بسبب الثورة، والكل يسأل ويتابع خاصة الانترنت.
فيما يقول الأستاذ سامر الرفاعي (مدير مركز التطوير المتكامل في دمشق) أن شراء الكتب عند السوريين بشكل عام عند عامة الناس ليس له أولوية، ولذلك شراء الكتب قليل نسبيًا.
وفي معرض سؤالنا: هل المواطن السوري ينفق من دخله شهريًا لأجل شراء الكتب؟ أجاب الدكتور محمد إقبال قائلًا: لدينا فئة قليلة تنفق على الكتب شهريًا. وبصراحة السبب أن الكتب الموجودة لا تشد فئة الشباب التي تشكل 60 % من السكان.
فيما يقول الأستاذ سامر الرفاعي : المواطن السوري ينفق لشراء الكتب بحدود ضيقة جدًا بشكل عام، وخاصة إذا كان الموضوع اختيارًا لا اضطرارًا, يعني كون الطالب جامعيًّا أو في الدراسات العليا، أو من المحاضرين والمدربين، فهؤلاء مضطرون، ومن الطبيعي أن يقبلوا على الشراء، وما عدا ذلك فالنسبة قليلة جدًا.
أما في العراق فقد كنا نسمع المقولة التي تقول: (مصر تؤلّف، ولبنان تطبع، والعراق يقرأ)؛ أي أنَّ العراق هو بلد كثير القراءة والمتابعة لكل علم وجديد من فنون الثقافة، لكنَّا اليوم نجد قلَّة المتابعة للثَّقافة في العراق، فالحرب وما بعد الحرب لا زالت تفتك بالمجتمع العراقي ومنه المثقَّف العراقي، وبعد أن كان العراقيّ يأخذ أسرتَه معتزًّا بِحضارتِه في متاحف بغداد والرّحلات المدرسيَّة وتنظيم زيارة إلى المتاحِف والمعارض والمهرجانات الثَّقافيَّة، وكانت الكثيرُ من الرحلات تنظَّم إلى الأماكن الأثريَّة والثَّقافيَّة في العراق، كسامرَّاء وملوية سامراء، والزقورة وقوس النَّصر في بابل، وآثار بابل، والمدرسة المستنْصريَّة وأسد بابل، وطاق كسرة، وبانوراما القادسيَّة التي تجسّد الفتح الإسلامي للعراق والانتِصار على المجوسيَّة في العراق، كلّ ذلك وغيره صار اليوم مستحيلًا، وصار النشء العراقي الجديد يَجهل ذلك؛ بل ولا يعرفه للأسف الشَّديد, فمراكز الفنون والثَّقافة أشبه بالمغلقة، والآثار الكثير منها نُهِب من قِبل الاحتِلال أو عصابات مغرضة، والمتاحف بعضُها سُرِقت وأُخرى أُحرِقت، ودُور النَّشر توقَّف الكثير منها لأنَّها لا تجِد مَن يشتري ما تطبعه.
يقول الدكتور وليد السامرائي (دكتوراه في الأدب المعاصر- من جامعة ليدز ـ بريطانيا): فيما يتعلق بمستوى القراءة في العراق فإننا نعتقد أن ما أصاب القطاع الثقافي لا يمكن فصله عما نزل بالعراق من كوارث على كافة الأصعدة, فلم تعد متابعة الحركة الثقافية من أولويات المثقف العراقي، فضلًا عن المواطن العادي الذي أصبح يخوض معركة البقاء في بلد مهدد كل لحظة باحتراب طائفي، ويفتقر لمعظم الخدمات الأساسية، ويحتل مرتبة متقدمة في سلم الفساد المالي والإداري.
إن العراق الذي كادت الأمية تنعدم فيه إبان العقود الماضية تراجع بشكل ملحوظ نتيجة للظروف السيئة، وازدادت أعداد الأميين، وبدت ظاهرة تسرب الأطفال من المدارس وعزوفهم عن الدراسة، جلية في الشوارع ومواقع العمل المختلفة.
ومما زاد في انكماش الحركة الثقافية التي تمثل القراءة مظهرًا من مظاهرها المهمة، هو استهداف منابع العلم التي جرت أيام الاحتلال، من حرق للمكتبات العامة، وغلق مكتبات أخرى بوجه العامة، وإزالة الكثير من المراجع العلمية والتاريخية والفكرية من مكتبات أخرى، لكونها لا تتطابق ومناهج وتوجهات طبقة الأحزاب الحاكمة في العراق.
لم يعد المواطن العراقي يحرص على اقتناء الكتاب، ولم يعد مهتمًا بهذا الأمر، فالمواطن العادي يسعى إلى توفير أساسيات العيش التي ليس من بينها الكتاب، بل إن البعض قام ببيع ما احتوت عليه مكتبته المنزلية وبأي ثمن. أما المثقفون فهم عازفون عن الشراء، وهم يرون أمواجًا من الكتب التي تحمل أفكارًا غريبة ودخيلة تغرق مكتبات بيع الكتب، في حين أن الكتب الرصينة والمعتمدة علميًّا والمراجع قد اختفت وخلت منها الأسواق.
وبالرغم من كل هذا فإن قلة قليلة ما زالت تحاول معرفة الجديد من المطبوعات، وذلك من خلال المتابعة على شبكة الانترنت، وتكليف المعارف في الدول الأخرى بشراء هذا الكتاب أو ذاك, وكنتيجة منطقية لهذا الوضع المتردي فإن حركة النشر قد تراجعت أيضًا بعد أن أغلقت العديد من المطابع ودور النشر أبوابها لأسباب أمنية واقتصادية، وحلت محلها مؤسسات لم تكن معروفة تروج لثقافة غريبة عن مزاج العراقيين، وتتعارض مع ما درجت عليه جل الطبقة المثقفة الأصيلة في العراق.
إن البيئة التي يعيش فيها المواطن العربي ملتهبة دائمًا بالصراعات وعدم الاستقرار، وتؤثر على الواقع الثقافي، إضافة إلى عدم وجود تنمية شاملة في الكثير من بلداننا العربية. ولعلنا ونحن نقدم تلك الإحصاءات ما بين العالم العربي والغربي لابد من إعادة شاملة لمنهج التطوير التثقيفي للطفل، فعلى سبيل المثال في -سويسرا- يهتمون بالطفل منذ أن يكون عمره (4 أشهر) إلى أن يصير عمره (4 سنوات)، ويحرصون على أن ينشأ الطفل في بيئة تحب القراءة وتحب الكتاب، حتى أنهم في معارض الكتاب التي تقام في دول الغرب يكون سعر الكتاب المخصص للأطفال قليل الثمن، أو يتم إهداؤه إلى الطفل مباشرة، وكل هذا من أجل أن يحب الطفل الكتاب، ويحب القراءة, وفي كندا هناك تخفيض للطفل الذي يشتري الكتاب عن طريق جريدة للأطفال توزع عليهم مجانًا في المدارس، ويتابع الطفل شهريًا أحدث كتب الأطفال التي تصدر في كندا وأمريكا, والمحصلة: إذا كنا نلوم الفرد العربي على القراءة القليلة أو عدمها، ففي البدء يجب أن نهيئ بيئة تحب القراءة وتشجع عليها.
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-19-2014, 09:48 PM
ابن أبي محمد الأثري ابن أبي محمد الأثري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 140
افتراضي

أعتقد أنهم لا يحسبون القرءان في ضمن الكتب التي يقرأها العرب
والفرنج ما خرحو إلا وحالنا كحال من قال الله تعالى فيهم لا يكادون يفقهون قولا فإن كانت هذه النتائج كما ذكرو فهم بليتنا فيها خاصة المستعمر الفرنسي
زنحن لا ننكر جهل الأمة لكن ننكرربط ذلك بعقلها وأدبها وفراغها منه فلا تزال الأمة لها عيون يقضة كفيلة بإيصال الأمة إلى بر الأمان
كما أننا لا ننكر ضعف الأمة في ميادين النهوظ لكن ننكر من يربط ذلك بانعدام الأساسيات وفقدها
ونحن ندد كشعوب مسلمة عربية نهبت ثرواتها وسرقت قدراتها أن يرد لنا السارقون ما أخذوا حتى نبذل ذلك في نهضتها فالراحة المادية هي من أكبر أسباب الانتعاش الثقافي وقد تقرر عند الجميع أن الفقر خاصةوالهموم عامة من أكبر عوائق النهوض فهم زيادة على نهب الثروات بكل معانيها يشعلون الحروب المفضية إلى كل أنواع التأخر والهوان
رماه في الماء ثم قال له إياك إياك أن تبتل بالماء
بل هذه المذمة لا يقصد بها سوى دفع الشباب نحو القراءة الفاسدة إذ خطابهم موجه لأمم تسير تحت سيطرة البيداغوجية الأمريكية
فلا تظنن أخي القارئ أنهم في استقرائهم قد أقحموا دراسة الكتب الدينة في المساجد كما نبهت بذلك على القرءان
والموضوع خفي جدا بل ضعيف مع غيره من مواضيع ظاهرة صريحة من مشروعهم الصليبي الدمقراطي في بلاد الإسلام
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 10-20-2014, 09:08 AM
عمر الزهيري عمر الزهيري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 2,455
افتراضي

جزاك الله خيرا أبا معاوية
من علامات الساعة انتشار القلم وانتشار الجهل
قال العلماء فمعى انتشار الكتب وطبعها يكثر الجهل لأن الناس لا يتعلمون العلم ولا يقرأون
هذا في زماننا بلا شك رأيناه كما أفاد الشيخ يوسف الوابل في أشراط الساعة
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 10-23-2014, 07:22 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


بارك الله فيكما،
ولعل الموضوع التالي من مفاسد قلة القراءة أيضاً :

http://kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=58601

__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 10-23-2014, 10:10 AM
ابوخزيمة الفضلي ابوخزيمة الفضلي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 1,952
افتراضي

أنا بالنسبة لي أخالف هذه المقولة وهذا الأستبيان غير صحيح , هم أخرجوا الدين من الأستبيان ,والعجيب في أمر الغرب أنهم متى يريدون أن يجعلوا الدين مادة ثقافية جعلوها مادة ثقافية ومتى ما يريدون أخرجوها من المواد الثقافية. فوالله أنه هناك من علماؤنا وطلاب العلم أو من يطلب العلم سواء المبتدؤون أو المنتهون يقرأوون أكثر من الملايين المملينة من أهل السكر والعربدة واللهو المباح عندهم وغيره من الأمور الملهية . حتى من علماؤنا رحمهم الله تعالى لا يعرف الفئات النقدية وهو الشيخ محمد الأمين الشنقيطي وهذه نقلها عنه الشيخ بكر بن عبدالله أبو زيد رحمه الله في أحد كتبه,فهل هو لا يعرف الحساب؟ أم لأنه منشغل بأمر أكبرمنه, وكثير من المواد التي يسمونها ثقافية لا يحتاجها علماونا أو طلاب العلم
من مثل كتب المنطق والألحاد والفلسفة والثقافة الجنسية!!! أوغيرها من نظريات النشوء والتطور و الجغرافيا
وغيرها من الكتب التي أصلها موجود في ديننا . فأرجوا من الله أن أكون قد وفقت إلى الصواب.من يؤيدني من الأخوة حول هذا الكلام؟؟
__________________
قال سفيان بن عيينة رحمه الله : ( من جهل قدر الرّجال فهو بنفسه أجهل ).


قال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله- كما في «مجموع الفتاوى»:

«.من لم يقبل الحقَّ: ابتلاه الله بقَبول الباطل».

وهذا من الشواهد الشعرية التي إستشهد بها الشيخ عبد المحسن العباد في كتابه
رفقا أهل السنة ص (16)
كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها
فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 10-23-2014, 02:22 PM
أبو متعب فتحي العلي أبو متعب فتحي العلي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: الزرقاء - الأردن
المشاركات: 2,322
افتراضي

يا عمي
اسعار الكتب
" تنزل "
ونحن سوف نتشري !
ولا يهم الغرب
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 10-25-2014, 01:19 AM
عبيد عبيد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 107
افتراضي

القراءة نصف العلم بعد الإخلاص، والفهم هبة الله لمن يشاء.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:09 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.