 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
10201 |  |
103191 |
|
#11
01-04-2013, 11:31 PM
|
|||
|
|||
نعوذ بالله من غضب الله، نعم والله الجزاء من جنس العمل.
|
|
#12
01-11-2013, 03:10 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).
|
|
#13
01-11-2013, 05:43 PM
|
|||
|
|||
|
حينما رايت هذا المقال قلت بصوت عال : الحمد لله على نعمة الاسلام الحمد لله على نعمة الايمان الحمد لله على نعمة السنة
__________________
اخوكم المحب لكم خالد بن محمد النبابته لا تخف من مواجهة الحياة... فإن بدا عليك الخوف زادت عليك الصعاب.
|
|
#14
01-14-2013, 03:15 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
صدقت أخي خالد
الحمد لله على الاسلام والسنة
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).
|
|
#15
05-01-2013, 05:55 AM
|
|||
|
|||
|
........................
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).
|
|
#16
05-02-2013, 06:30 PM
|
|||
|
|||
 (والله يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغايا ماخلا شيعتنا) ! [الكافي / الكليني ج 8 ص 285] [وسائل الشيعة / للحر العاملي ج 6 ص 385] [ تفسير البرهان / هاشم البحراني ج 2 ص 87] بَيَانُ أَنُّ القُرعَةَ هِي الطَّرِيقُ الأَوْحَد لِمَعْرِفَةِ أَنْسَابِهِم 
|
|
#17
05-02-2013, 06:36 PM
|
|||
|
|||
|
كارثةٌ لا تُصَدَّق شاهد بالصوت والصورة فضيحة الخميني وتغيير الجنس مِنْ أُنْثَى إِلَى ذَكَرٍ = 7500 دولار ؛ أي حوالي 82 مليون سنتيم جزائري ومن ذكر إلى أنثى = 3500 دولار ؛ أي ما يقارب 38 مليون سنتيم جزائري . .
|
|
#18
05-02-2013, 06:38 PM
|
|||
|
|||
|
إن انتشار العمل بالمتعة جر إلى إعارة الفروج وإعارة الفرج معناها أن يعطي الرجل امرأته إلى رجل آخر فيحل له أن يتمتع بـها أو أن يصنع بـها ما يريد، فإذا ما أراد رجل ما أن يسافر أودع امرأته عند جاره أو صديقه أو أي شخص كان يختاره، فيبيح له أن يصنع بـها ما يشاء طيلة مدة سفره. والسبب معلوم حتى يطمئن الزوج على امرأته لئلا تزني في غيابه (!!) وهناك طريقة ثانية
لإعارة الفرج إذا نزل أحد ضيفاً عند قوم، وأرادوا إكرامه فإن صاحب الدار يعير امرأته للضيف طيلة مدة إقامته عندهم، فيحل له منها كل شيء
|
|
#19
05-02-2013, 06:40 PM
|
|||
|
|||
|
الحوزة القائمية في إيران معمميها هناك يبيحون إعارة الفروج، وممن أفتى بإباحة ذلك لطف الله الصافي- وغيره - ولذا فإن موضوع إعارة الفرج منتشر في عموم إيران الرافضية وهناك كثير من العوائل في جنوب العراق وفي بغداد ممن يمارس هذا الفعل بناء على فتاوى كثير من الخبثاء ممن أفتوا بجواز إعارة الفرج منهم السيستاني والصدر والشيرازي والطباطبائي والبروجردي - وغيرهم- أخزاهم الله وكثير منهم إذا حل ضيفاً عند أحد استعار منه امرأته إذا رآها جميلة، وتبقى مستعارة عنده حتى مغادرته. هذا العمل المقزز الذي كان للأصابع الخفية التي تعمل من وراء الكواليس الدور الكبير في دسه لأغبياء الرافضة باسم الدين ونشره بين الناس. (منقول بتصرف)
أين عقلاء الأمة من هذه الدياثة ؟!؟ هل يوجد هذا الشر المستطير عند الهندوس وعبدة البقر والسيخ وغيرهم من أتباع الديانات الوثنية لا يوجد دين من تلك الأديان الباطلة يبيح هذا العمل ويحله لأتباعه
|
|
#20
05-05-2013, 07:06 PM
|
|||
|
|||
|
ظلمات بعضها فوق بعض!!
الحمد لله على السنة بوكت أبا الحارث مهدي بلقاسم
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).
|
 |
|
|
 |
 |
العرض العادي
