أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
118577 | 89305 |
#11
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً
اخونا عمر 1991 موضوعك دليله الوحيد هو الأثر الذي فيه فعل ابن عمر وأبو هريرة وعمر في صحيح البخاري وقد رد عليه ابو يزن هنا ولم نجد لك رداً عليه وغاية ما تذكر الأثر وأضح وصريح! وكما قيل أوردها سعد وسعد مشتمل ما هكذا يا سعد تورد الإبل! نعم حصل الخلاف بين العلماء في هذا ولكن المحققون من العلماء على بدعيته والأثر في فعل هؤلاء الصحابة الذي علقه البخاري ليس صريح في ذلك وليس في اثر عمر سوى ان الناس كبروا بتكبير اعمر وهذا لا يلزم منه التكبير الجماعي الذي هو بصوت واحد موافق لصوت عمر بالتكبير! والذي نحن بصدد بيان بدعيته فلا يلزم منه موافقة صوتهم لصوت عمر وذلك ان العاقل يعلم انهم لما سمعوا تكبير عمر كبروا فكلٌّ كبر وحده هذا مفهوم الأثر المتفق مع التكبير الذي وردت به السنة في احاديث اخرى اي ان الباء في ( بتكبيره ) هي الباء السببية اي بسبب تكبيره كبروا ولا يلزم انهم كبروا بصوت واحد وعليه فقولك انه حديث صريح مردود فلا صراحة فيه او كما قال ابو يزن وقد ابدع في تفصيله للرد بارك الله فيه: ( أو يكون المقصود بقول ( ويكبر الناس بتكبيرهما ) أن الناس كبروا بصيغة التكبير التي سمعوها منهما، وفي الحالتين – بل وفي جميع الأحوال - فانه لا يشترط بأن الناس كبروا مع ابن عمر وأبي هريرة أو مع غيرهم من الصحابة بصوت واحد وعلى وتيرة واحدة، بل وكما هو الحاصل في التلبية للحج أو العمرة فالجميع يلبي ولكن ليس على وتيرة واحدة ولا بصوت واحد ولا بصيغة واحدة وتكون التلبية جماعية – سنية – وليست بدعية. ) انتهى راجع كلام ابي يزن فقد ذكر وجها آخر في الرد في كلامه قبل هذا الوجه في نقطة مستقلة وهو كلام متين في بابه. وقال الشيخ خالد بن عبد الله المصلح نحوا مما ذكرتُ لك في انها باء السببية ثم قال ما معناه : ( ولو ان احدا فهم من اثر عمر سنية التكبير الجماعي بصوت واحد فهو وجه وله ذلك ان فهم ذلك ) انتهى يريد الشيخ أن القول بجوازه او سنيته مرجوح لا يسعفه اثر ابن عمر وكذا فعل ابن عمر وأبي هريرة الذي علقه البخاري لكن يمكن ان يُعتذر لمن أجازه او قال بسنيته بأنه فهمه من اثر عمر. وهذا رابط تسجيل كلام الشيخ: http://safeshare.tv/w/CAdaOseven |
#12
|
|||
|
|||
2-وتوجيه آخر محتمل وهو أننا نستطيع أن نقول أيضاً أن – الباء – في لفظ ( بتكبيرهما ) في الأثر المروي عن ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما، إن كانت الباء السببية، فيكون تكبير الناس بسبب سماعهم لتكبير ابن عمر و أبي هريرة رضي الله عنهما، فبسماع الناس تكبيرهما تذكروا أو تنبهوا للتكبير فكبروا بسبب تكبيرهما، أو يكون المقصود بقول ( ويكبر الناس بتكبيرهما ) أن الناس كبروا بصيغة التكبير التي سمعوها منهما، وفي الحالتين – بل وفي جميع الأحوال - فانه لا يشترط بأن الناس كبروا مع ابن عمر وأبي هريرة أو مع غيرهم من الصحابة بصوت واحد وعلى وتيرة واحدة، بل وكما هو الحاصل في التلبية للحج أو العمرة فالجميع يلبي ولكن ليس على وتيرة واحدة ولا بصوت واحد ولا بصيغة واحدة وتكون التلبية جماعية – سنية – وليست بدعية.[/font][/size]
ويدل علي ذلك قول الصحابي{فمنا المكبر ومنا المهل..}. |
#13
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً يا أبا أسامة
|
#14
|
|||
|
|||
حَمِّلْ -من الرابط التالي- مطوية «حكم (التكبير الجماعي) في العيدين»
http://www.archive.org/download/7okm...erieljam3i.pdf مطوية مكونة من أربع صفحات، فيها مناقشة (إجمالية) لعمدة أدلة المخالفين!، مع استعراض لأشهر فتاوى كبار العلماء -قديمًا وحديثًا- في ظاهرة التكبير الجماعي في العيدين. جمعها ورتبها : الفقير إلى عفو ربه العلي؛ أبو رقية الذهبي. |
#15
|
|||
|
|||
وفي التعليقات على هذا المنشور "الفيسبوكي" : مناقشات علمية حول بعض الاعتراضات والتفريعات؛ فلتراجع فإنها مهمة :
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=289163601104187 |
#16
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
|
|
|