أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
37681 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
ولا أدري لماذا قام أخونا خالد (الشافعي) بالنقل عن دور الإفتاء الذين لا يعرفون بالسلفية , ولا يعرفون بنصرة السنة ومحاربة البدعة , وترك أئمة الدعوة السلفية الذين وقفوا حياتهم لنصرة السنة ومحاربة البدعة ...
منهم الإمام الألباني - رحمه الله - القائل في " الصحيحة " (1/331) : ومنهم الإمام ابن باز - رحمه الله - القائل في مقدمته لرسالة " إنكار التكبير الجماعي " (ص7) : ومنهم العلامة حمود التويجري - رحمه الله - القائل في رسالته " إنكار التكبير الجماعي " (ص12) : وهذا رابط تحميل رسالة العلامة التويجي " إنكار التكبير الجماعي وغيره " اضغط هنــــــــــــــــــــــــا.
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#12
|
|||
|
|||
بيان وتوضيح حول حكم التكبير الجماعي قبل صلاة العيد
وسئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله ونائبه الشيخ عبد الرزاق عفيفي رحمه الله, (والعضو) الشيخ عبد الله بن غديان , ( والعضو ) الشيخ عبد الله بن قعود . السؤال التالي : ( فتوى رقم 8340) . ثبت لدينا أن التكبير في أيام التشريق سنة فهل يصح أن يكبر الإمام ثم يكبر خلفه المصلون ؟ أم يكبر كل مصلٍّ وحده بصوت منخفض أو مرتفع ؟ الجواب : يكبر كل ٌّ وحده جهراً , فإنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم التكبير الجماعي , وقد قال:{من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد }وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم
__________________
قال فضيلة الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي - حفظه الله - يا أبنائي والله اني لكم ناصح أمين واني محب لكم ولا أرضى أن يمشي أحد في سخط الله لحظة واحدة ولا أرضى لأحد منكم يا إخوتاه أن يغالط نفسه (لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه) مرحبا ياطالب العلم ص 26 |
#13
|
|||
|
|||
وهذه فتوى الشيخ فركوس - حفظه الله - :
في حكم التكبير الجماعيِّ أيَّامَ العيد السؤال: ما حكم التكبير الجماعيِّ بصوتٍ واحدٍ يومَ العيد وأيَّامَ التشريق؟ وجزاكم الله خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على مَن أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد: فالتكبير الجماعيُّ والاجتماعُ عليه بصوتٍ واحدٍ لم يُنقل عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم ولا عن الصحابة رضي الله عنهم ما يقضي بمشروعيته، بل كُلُّ ذِكْرٍ لا يُشْرَعُ الاجتماعُ عليه بصوتٍ واحدٍ، سواءٌ كان تهليلًا أو تسبيحًا أو تحميدًا أو تلبيةً أو دعاءً، شُرِع رفعُ الصوت فيه أم لم يُشرع، فكان الذِّكر المنفردُ هو المشروعَ برفع الصوت أو بخفضه، ولا تعلُّقَ له بالغير، وقد نُقِل ـ في حَجَّة الوداع ـ أنَّ أصحاب النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم كان منهمُ المكبِّر ومنهم المهلِّل ومنهم الملبِّي(١)، و«الأَصْلُ فِي العِبَادَاتِ التَّوْقِيفُ وَأَنْ لَا يُعْبَدَ اللهُ إِلَّا بِمَا شَرَعَ»، والمعلومُ في الاجتماع على صوتٍ واحدٍ أنه مِن عبادة النصارى في قراءتهم الإنجيلَ جماعةً في كنائسهم، ولا يُعلم ذلك في شرعنا. أمَّا الآثارُ الثابتةُ عن بعض السلف كابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهم أنهما كانا «يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ العَشْرِ يُكبِّرَانِ، وَيُكبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا»(٢)، وما روى ابنُ أبي شيبة بسندٍ صحيحٍ عن الزهريِّ قال: «كَانَ النَّاسُ يُكَبِّرُونَ فِي العِيدِ حِينَ يَخْرُجُونَ مِنْ مَنَازِلِهِمْ حَتَّى يَأْتُوا المُصَلَّى وَحَتَّى يَخْرُجَ الإِمَامُ، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ سَكَتُوا، فَإِذَا كَبَّرَ كَبَّرُوا»(٣)، فإنَّ المراد منها أنهم يقتدون به في التكبير وفي صفته، لا أنهم يجتمعون على التكبير بصوتٍ واحدٍ، كصلاة المأمومين مع إمامهم، فإنهم يُكبِّرون بتكبيره في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، [وَإِذَا قَرَأَ فَأَنْصِتُوا]، ..»(٤)، ولا شكَّ أنَّ المأموم بعد تكبيرة الإمام لا يجتمع مع غيره مِن المأمومين في تكبيرات الإحرام ولا الانتقال. لذلك ينبغي الاقتداءُ بالنبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم والاستنانُ بسُنَّته وسُنَّةِ الخلفاء الراشدين، وصحابته المرضيِّين السالكين هديَه، والمتَّبعين طريقتَه في الأذكار والأدعية وغيرهما، والشرُّ كُلُّ الشرِّ في مخالفته والابتداع في أمره، قال صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ»(٥)، وقال صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ»(٦)، وقال تعالى: ﴿فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [النور: ٦٣]. والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا. الجزائر في: ٢٦ ربيع الأوَّل ١٤٢٩ﻫ الموافق ﻟ: ٠٣ أفريل ٢٠٠٨م (١) أخرجه البخاري في «العيدين» باب التكبير أيَّامَ منى وإذا غدا إلى عرفة (٩٧٠)، ومسلم في «الحجِّ» (١٢٨٥)، من حديث أنسٍ رضي الله عنه. (٢) أخرجه البخاري معلَّقًا بصيغة الجزم في «العيدين» باب فضل العمل في أيَّام التشريق (١/ ٣٢٩). وصحَّحه الألبانيُّ في «الإرواء» (٦٥١). (٣) أخرجه ابن أبي شيبة (٥٦٢٩). وصحَّحه الألباني في «الإرواء» (٣/ ١٢١). (٤) أخرجه البخاري في «الصلاة» باب إيجاب التكبير وافتتاح الصلاة (٧٣٤)، ومسلم في «الصلاة» (٤١٧)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه دون الفقرة الأخيرة فقد وردت عند أبي داود (٦٠٤)، والنسائي (٩٢١)، وابن ماجه (٨٤٦)، وصحَّحها الألباني في «صحيح الجامع» (٢٣٥٨). وقد وردت في حديثٍ آخر عن أبي موسى رضي الله عنه رواه مسلم في «الصلاة» (٤٠٤). (٥) أخرجه البخاري في «الصلح» باب إذا اصطلحوا على صلحِ جَوْرٍ فالصلح مردودٌ (٢٦٩٧)، ومسلم في «الأقضية» (١٧١٨)، من حديث عائشة رضي الله عنها. (٦) أخرجه أبو داود في «السنَّة» بابٌ في لزوم السنَّة (٤٦٠٧)، وابن ماجه في «المقدِّمة» باب اتِّباع سنَّة الخلفاء الراشدين المهديِّين (٤٢)، من حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه. وصحَّحه ابن حجرٍ في «موافقة الخُبر الخَبَر» (١/ ١٣٦)، والألباني في «السلسلة الصحيحة» (٢٧٣٥).
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
كلامك فيه نظر ، بل قسم الفتوى بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية القطرية على منهج أهل السنة والجماعة .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
ففرق بين السلفي وبين من عرف بها وعرف بنصرته لها ! ولا أظن أن الفرق يخفى على أمثالك , بوركت ..
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكنهم لا يقلدون ، ويتبعون الدليل وإن خالف قولهم كلام العلماء الكبار .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#17
|
|||
|
|||
أخي خالد لو تذكر لنا أسماء علماء وزارة الأوقاف حتى نعرف هل هم سلفيون كما تزعم بارك الله فيك وتزكيتك لهم لا تكفي وقد قال ابن سيرين: سموا لنا رجالكم.
|
#18
|
|||
|
|||
للرفع ............
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
|
|