دفاع طلبة الشيخ الفاضل محمد مصطفى عبدالقادر عن الشيخ الفاضل علي الحلبي -حفظهم الله-

[أبو أحمد عمر الكنزي]

(أولاً وثانياً وثالثاً ..) :
جزاكَ اللهُ خيراً أخي أبا أُسيدٍ ..
على حُسنِ الكلماتِ ..
ولَطافةِ العباراتِ ..

وأحبَّكَ اللهُ الذي أحببتني لأجلِهِ

رابعاً :
بعدَ انتهائكَ من مستلزماتِكَ الجامعيةِ ؛
نواصلُ بحولِ اللهِ ..

** موفَّقٌ ومسددٌ ..

[أبو أسيد العباسي]

لم أفي بوعدي و أكتب ردي بعد... لذلك فأستميحكم العذر شيخي الكريم أبا أحمد... و المؤمنون عذارون ... فأرجو السماح و إرجائي بضعة أيام أخر... و أقسم غير حانث بأن عبارتي ليست بأحسن و لا ألطف من عبارتكم الطيبة التي ملؤها رفق و علم و حلم... جزاكم الله خير الجزاء و بارك الله فيكم و بكم اللهم آمين

[أبو أسيد العباسي]

أعانكم الله على قراءة وإستقراء هذا الموصوع الطويل ... ووالله بانني لم أزر السودان منذ ما يقرب ال-15 سنة ولكن هاذا ما توصلت إليه عن طريق الإختراع العجيب الموسما الانترنت بين مشاهداتٍ وإستماعٍ وقراءة ومتابعة الدعوة السلفية بالسودان وشؤونها علا قدر ما استطيع أوقات فراعي

وبهذا نعلم وتعلم شيخنا الحبيب بأن الأمر لم يكن إلا محاولاتٍ بائسة لتدمير الدعوة السلفية بالسودان وإشعال السلفيين ببعصهم والقصاء على دعوة التوحيد والسنة حتى لا تقوم لها قائمةً فالسودان بعد هذا أليوم ... ولكن سبحان الله عظيم الشان شديد السلطان والحمدلله على كل حال والحمدلله الذي بنعمته ونعمائه وآلائه تتم الصالحات وتصنع المستحيلات والله أعلى و أكبر !!!
و لي عودة بعد غد إن شاء الله

[وليد الجزائري]

جزاكم الله خيرًا
العجيب أن الشيخ -وفقه الله- يصف الشيخ علياً الحلبي بالإخواني !
ويؤصِّل في نفس المقطع لقاعدة :
" لا نجعل اختلافنا في غيرنا سببا في اختلافنا" !!!
نسأل الله التوفيق للجميع .

[أبو أسيد العباسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الجزائري

جزاكم الله خيرًا
العجيب أن الشيخ -وفقه الله- يصف الشيخ علياً الحلبي بالإخواني !
ويؤصِّل في نفس المقطع لقاعدة :
" لا نجعل اختلافنا في غيرنا سببا في اختلافنا" !!!
نسأل الله التوفيق للجميع .

و إياكم أخي الحبيب وليد
صدقت يا أخي
و الشيخ صادق و هو مطبق لما أصله... و الدليل أن أحد طلبته يدافع عن شيخنا أبا الحارث و الحسن -حفظه الله و رعاه- من مركزه و من مقعده أمام صغار الطلبة و العوام كما في المقطع الذي في المشاركة الأولى... و لكن تبديعه للشيخ علي كان خلاصة مؤامرات كانت تحاك ضده من بعض خواص بطانته المدسوسين من العطالة المجرمين(كما تدل أعمالهم و جرائمهم)... و الذين طردهم أخيرا شر طردة و لله الحمد و المنة...
و الله وحده يعلم بالأكاذيب التي ساقوها عن العلامة الحلبي -حفظه الله و رعاه-
و إن لم تخني الذاكرة فإني قد قرأت حديثاً أظنه صحيح والله أعلى وأعلم فيما معناه أن الله جعل للعلماء بطانتين مثلهم مثل الأمراء ... بطانة تأمر العالم بالخير وبطانة تأمره بالشر ... والشيخ قد نبذ بطانة الشر برحمة الله أرحم الراحمين والحمد لله رب العالمين... بقي الآن أن يصلح و يبين و يتراجع عما جانب فيه الصواب و هذا ما أرجوه و آمله و أتطلع إليه و أنا على ثقة بالله و محسن ظني برب الأرباب -جل فوق عالي سماه- بأن الله سينهي هذه الفتنة قريبا جدا