أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
67015 | 103720 |
#21
|
|||
|
|||
قال الذهبي في العلو : قرأت على عمر بن عبد المنعم عن أبي اليمن الكندي أخبرنا أبو الفتح البيضاوي أنبأ أبو الحسين البزار أنبأ عيسى بن علي حدثنا أبو القاسم البغوي حدثنا أبو كامل الجحدري حدثنا جعفر بن سليمان عن ثابت عن أنس أن رسول الله كان إذا أمطرت السماء حسر عن منكبيه حتى يصيبه المطر ويقول إنه حديث عهد بربه أخرجه مسلم ا.هـ
وهذه الرواية لم أقف عليها في صحيح مسلم بهذا اللفظ المذكور ، والذي في مسلم : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِىِّ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ أَنَسٌ أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مَطَرٌ قَالَ فَحَسَرَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ثَوْبَهُ حَتَّى أَصَابَهُ مِنَ الْمَطَرِ. فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ لِمَ صَنَعْتَ هَذَا قَالَ « لأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى ». وراية الذهبي في مختصر العلو في إسنادها أبي الحسين البزار وهو علي بن الحسن المخرمي يضع الحديث والله تعالى أعلم
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#22
|
|||
|
|||
12 / < تكرار كلمة < اللهم صيبا نافعا > > هذه الرواية : < اللهم صيبا نافعا > من الروايات المشهورة بين الناس ، وهي تقال عند نزول المطر ، لكن وردت رواية في سنن ابن ماجة وهي صحيحة : مرتين أو ثلاثة ولذلك قال الإمام النووي رحمه الله في كتابه الأذكار : باب ما يقول إذا نزل المطر روينا في صحيح البخاري عن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى المطر قال : اللهم صيبا نافعا ، ورينا في سنن ابن ماجة وفيه : اللهم صيبا نافعا مرتين أو ثلاثا قال بعض العلماء عن كتاب الأذكار : بع الدار واشتر الأذكار ، وقال الإمام الإمام الذهبي رحمه الله في السير : فعليك يا أخي بتدبر كتاب الله ، وبإدمان النظر في الصحيحين ، وسنن النسائي ، ورياض النواوي ، وأذكاره ، تفلح وتنجح
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#23
|
|||
|
|||
13 / < باب ما يقول إذا سمع الرعد > قال الإمام الطبراني رحمه الله في الدعاء : باب القول عند سماع الرعد حدثنا بشر بن موسى ثنا أبو عبد الرحمن المقرىء عن محمد بن راشد الدمشقي عن سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس عن ابيه عن جده عبد الله بن عباس قال كنا مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه في سفر فأصابنا رعد وبرق وبرد فقال لنا كعب من قال حين يسمع الرعد سبحان من يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ثلاثا عوفي مما يكون في ذلك الرعد قال ابن عباس رضي الله عنهما فقلنا فعوفينا ثم لقيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه في بعض الطريق فإذا بردة قد أصابت أنفه فأثرت به فقلت يا أمير المؤمنين ما هذا فقال بردة أصابت أنفي فأثرت بي فقلت إن كعبا حين سمع الرعد قال لنا من قال حين يسمع الرعد سبحان من يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته عوفي مما يكون في ذلك الرعد فقلنا فعوفينا فقال عمر رضي الله عنه فهلا أعلمتمونا حتى نقوله قال الحافظ ابن حجر رحمه الله كما في الفتوحات الربانية : هذا موقوف حسن الإسناد ، وهو إن كان عن كعب فقد أقره ابن عباس وعمر فدل على أن له أصلا .ا.هـ. وقال الإمام البخاري رحمه الله في الأدب المفرد : ( باب إذا سمع الرعد ) حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك بن أنس عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن عبد الله بن الزبير : أنه كان إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ثم يقول إن هذا لوعيد شديد لأهل الأرض قلت : إسناده صحيح
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال البخاري في صحيحه : حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو ضَمْرَةَ أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ قَالَ حَدَّثَنَا شَرِيكُ بنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَذْكُرُ أَنَّ رَجُلًا دَخَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ مِنْ بَابٍ كَانَ وِجَاهَ الْمِنْبَرِ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمٌ يَخْطُبُ فَاسْتَقْبَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمًا فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلَكَتْ الْمَوَاشِي وَانْقَطَعَتْ السُّبُلُ فَادْعُ اللَّهَ يُغِيثُنَا قَالَ فَرَفَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَيْهِ فَقَالَ اللَّهُمَّ اسْقِنَا اللَّهُمَّ اسْقِنَا اللَّهُمَّ اسْقِنَا قَالَ أَنَسُ وَلَا وَاللَّهِ مَا نَرَى فِي السَّمَاءِ مِنْ سَحَابٍ وَلَا قَزَعَةً وَلَا شَيْئًا وَمَا بَيْنَنَا وَبَيْنَ سَلْعٍ مِنْ بَيْتٍ وَلَا دَارٍ قَالَ فَطَلَعَتْ مِنْ وَرَائِهِ سَحَابَةٌ مِثْلُ التُّرْسِ فَلَمَّا تَوَسَّطَتْ السَّمَاءَ انْتَشَرَتْ ثُمَّ أَمْطَرَتْ قَالَ وَاللَّهِ مَا رَأَيْنَا الشَّمْسَ سِتًّا ثُمَّ دَخَلَ رَجُلٌ مِنْ ذَلِكَ الْبَابِ فِي الْجُمُعَةِ الْمُقْبِلَةِ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمٌ يَخْطُبُ فَاسْتَقْبَلَهُ قَائِمًا فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلَكَتْ الْأَمْوَالُ وَانْقَطَعَتْ السُّبُلُ فَادْعُ اللَّهَ يُمْسِكْهَا قَالَ فَرَفَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَيْهِ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلَا عَلَيْنَا اللَّهُمَّ عَلَى الْآكَامِ وَالْجِبَالِ وَالْآجَامِ وَالظِّرَابِ وَالْأَوْدِيَةِ وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ قَالَ فَانْقَطَعَتْ وَخَرَجْنَا نَمْشِي فِي الشَّمْسِ قَالَ شَرِيكٌ :فَسَألْتُ أَنَسًا: أَهُوَ الرَّجُلُ الْأَوَّلُ قَال: لَا أَدْرِي. ا.هـ وفي رواية عند البخاري : وبطون الأودية
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولا علينا: لا على المدينة نفسها التي خاف أهلها من كثرة الأمطار. الآكام: الجبال الصغار. الظِّراب: الروابي الصِّغار، وهي الأماكن المرتفعة من الأرض، وقيل: الجبال المنبسطة، والمعنى: بين الظِّراب والآكام مُتقارب. وبطون الأودية؛ أي: داخل الأودية، والمقصود بها مجاري الشعاب. منابت الشجر: الأمكنة التي تكون منبتًا للشجر
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#26
|
|||
|
|||
14 / < التكبير بالصلاة إذا اشتد البرد > قال الإمام البخاري في صحيحه : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا حَرَمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو خَلْدَةَ هُوَ خَالِدُ بْنُ دِينَارٍ قَالَ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اشْتَدَّ الْبَرْدُ بَكَّرَ بِالصَّلَاةِ وَإِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ أَبْرَدَ بِالصَّلَاةِ
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
وتقال إحدى هذه الألفاظ في ثلاثة مواضع: * إمّا بدلاً من ( حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ ) لحديث ابن عبّاس رضي الله عنه في "الصّحيحين" أنّه قال لمؤذّنه في يوم مطير: إذا قلت ( أشهد أنّ محمّدا رسول الله ) فلا تقل ( حيّ على الصّلاة ) قل ( صلّوا في بيوتكم ) فكأنّ الناس استنكروا، فقال: « فَعَلَهُ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنِّي ». * أو بعد ( حَيَّ عَلَى الفَلاَحِ ). لحديث رجل من ثقيف في سنن النَسائي أنَه سمع مناديَ النبيِّ صلى الله عليه و سلم يقول في ليلة مطيرة في السَّفر يقول: (حيّ على الصّلاة) (حيّ على الفلاح) (صلّوا في رحالكم) وإسناده صحيح. • أو بعد انتهاء الأذان . لحديث ابن عمر رضي الله عنه في الصّحيحين أنّه أذّن في ليلة باردة بضجنان ثمّ قال: ( صلّوا في رحالكم ) فأخبرنا أنّ رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يأمر مؤذّناً يؤذّن ثمّ يقول على إثره: ( أَلاَ صَلُّوا فِي الرِّحَالِ ) في اللّيلة الباردة أو المطيرة، أو في السّفر. وعن نعيم النّحام قال: نودي بالصّبح في يوم بارد وأنا في مرط امرأتي ، فقلت: " ليت المنادي قال: (( وَمَنْ قَعَدَ فَلاَ حَرَجَ )) فنادى منادي النبيّ صلى الله عليه و سلم في آخر أذانه: (( وَمَنْ قَعَدَ فَلاَ حَرَجَ )).[رواه أحمد، والبيهقيّ، وصحّحه الشّيخ الألباني في "الصّحيحة" (2605)]. منقول من الأخ البومرداسي
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#28
|
|||
|
|||
15 / < إسباغ الوضوء في شدة البرد عند عدم وجود الماء المعتدل بواسطة آلات التدفئة > قال الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ وَقُتَيْبَةُ وَابْنُ حُجْرٍ جَمِيعًا عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَعْفَرٍ - قَالَ ابْنُ أَيُّوبَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ - أَخْبَرَنِى الْعَلاَءُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « أَلاَ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ ». قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ « إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الصَّلاَةِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ » حَدَّثَنِى إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الأَنْصَارِىُّ حَدَّثَنَا مَعْنٌ حَدَّثَنَا مَالِكٌ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ جَمِيعًا عَنِ الْعَلاَءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بِهَذَا الإِسْنَادِ وَلَيْسَ فِى حَدِيثِ شُعْبَةَ ذِكْرُ الرِّبَاطِ وَفِى حَدِيثِ مَالِكٍ ثِنْتَيْنِ « فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ ». وبوب عليه النووي رحمه الله في شرحه فقال : باب فَضْلِ إِسْبَاغِ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ.
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
-وكان أبو هريرة رضي الله عنه يقول:"ألا أدلّكم على الغنيمة الباردة" قالوا: بلى؛ فيقول: "الصّيام في الشّتاء وقيام ليل الشّتاء". نسأل الله أن يوفقنا لأدائهما. فحريٌّ بنا أيّها المؤمنون اقتناص هذه الغنيمة لا سيّما في الأيّام الفاضلة مثل الاثنين والخميس أو الأيّام البيض ونحو ذلك. - وعن ابن مسعود رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنّه قال: ( مرحبًا بالشتاء، تنزل فيه البركة، ويطول فيه اللّيل للقيام، ويقصر فيه النّهار للصّيام ). -وقال الحسن البصري رحمه الله: ( نعم زمان المؤمن الشتاء: ليله طويل فيقومه، ونهاره قصير فيصومه). ومن درر كلامه رحمه الله قوله: الشّتاء ربيع المؤمن . وهذا كلام في غاية الجمال حتّى ظنّه بعضهم حديثا مرفوعا، قال ابن رجب رحمه الله في شرحه: " وإنما كان الشتاء ربيع المؤمن لأنه يرتع فيه في بساتين الطاعات، ويسرح في ميادين العبادات، ويتنـزّه قلبه في رياض الأعمال الميسرة فيه، ويصلح بين المؤمن في الشتاء على صيام نهاره من غير مشقة من الطاعات، فإن المؤمن يقدر في الشتاء على صيام نهاره من غير مشقة، ولا كلفة تحل له من جوع ولا عطش، فلا يحس بمشقة الصيام "اهـ. -وعن عبيد بن عمير رحمه الله أنّه كان إذا جاء الشّتاء قال: يا أهل القرآن !طال ليلكم لقراءتكم فاقرؤوا، وقصُر النّهار لصيامكم فصوموا . -وقال يحيى بن معاذ: اللّيل طويل فلا تقصّره بمنامك، والإسلام نقيّ فلا تدنّسه بآثامك. فلا شكر لهذه النّعمة إلاّ إذا قمنا وامتثلنا بالآداب الإسلاميّة، والأحكام الشّرعيّة المتعلّقة بهذا الفصل منقول
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#30
|
|||
|
|||
فائدة
تناول الزنجبيل والثوم والليمون الأفضل في فصل الشتاء. الأعشاب المتداولة في فصل الشتاء أولها الزنجبيل، وهو موسع للأوردة والشرايين ومخفض للكولسترول ومنبه للدورة الدموية ومضاد للغثيان والالتهابات ومضاد للمغص، وهو يساعد المواد الغذائية على الامتصاص إلى جميع أنحاء الجسم ويحتوي الزنجبيل على مركبات فينولية وجنجرول ومواد مخاطية وزيت طيار. وثانيها، الثوم، وهو من الخضراوات النافعة من أمراض البرد والعدوى البكترية والفيروسية، ومن مضادات الأكسدة النافعة لعلاج أمراض السرطان لاحتوائه على السيلينيوم والثوم، يحتوي على اليسين والأحماض الأمينية والأيودين والسيلينيوم والكبريت ومعادن أخرى، والثوم يستخدم في عصر الرومان لأكثر من ستين مشكلة صحية يعالجها، ويستخدم بكثرة في الغذاء والعلاج في الصين القديمة وعند الفراعنة المصريين واليونان ويحتوي الثوم على فيتامينات مثل "ب" المركب والزيوت الطيارة والمعادن. وثالثها الليمون، وهو من فواكه الشتاء المفضلة ويحتوي على "فلافونيد والكيمومارين والمخاطيات وفيتامين وأكسالات الكالسيوم" وينفع الليمون في الحماية من العديد من الأمراض، فهو مضاد للعدوى ومضاد للالتهابات ومضاد للدهون ومضاد للهيستامين، والليمون يحتوي على حمض الستريك وهو يقاوم البكتريا والفيروسات، واستعمالات الليمون الطبية وهي في حالات الكحة وأمراض البرد وفي حالات الأنفلونزا وأمراض الحمى عموما ويوجد استخدام شعبي لليمون وهو تحميص الليمون على النار أو وضع الليمون في الفرن بدرجة حرارة متوسطة لمدة نصف ساعة ويعصر فهو نافع لأمراض البرد. يمكن استخدام الليمون كعصير غرغرة فهو نافع للحنجرة، وإذا كان الليمون مركز فيجب تخفيفه بالماء المغلي والمبرد، وفي حالات الصداع يؤخذ الليمون مع العسل صباحا ومساء. منقول http://www.almokhtsar.com/node/23990
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
|
|