أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
2416 | 163566 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله خيرا شيخنا .. الحمد لله الذي وفقنا للمقتصدين .. آميـن محبكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#12
|
|||
|
|||
قال الإمام الذهبي أيضا:"لم يقع الاتفاق من العلماء على توثيق ضعيف،بل إذا وثقه بعضهم ضعفه الآخرون،كما لم يقع الاتفاق من العلماء على تضعيف ثقة،فإذا ضعفه بعضهم وثقه الآخرون،فلم يتفقوا على خلاف الواقع في جرح راو أو في تعديله...".(انظر:كتب المصطلح)
وقال في"الموقظة"(ص/20):"ولكنَّ هذا الدين مؤيَّد محفوظ من الله تعالى ، لم يَجتمع علماؤه على ضلالة ، لا عَمْداً ولا خطأ ، فلا يَجتمِعُ اثنانِ على توثيقِ ضعيف ، ولا على تضعيفِ ثقة ، وإنما يقعُ اختلافُهم في مراتبِ القُوَّةِ أو مراتبِ الضعف . والحَاكمُ منهم يَتكلَّمُ بحسبِ اجتهادِهِ وقُوَّةِ مَعارِفِه ، فإن قُدِّرَ خطؤه في نقده ، فله أجرٌ واحد ، والله الموفق". |
#13
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً شيخنا وبارك فيك
وحفظك الله من كل مكروه
__________________
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا ، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ» |
#14
|
|||
|
|||
يبدو أننا -أمام هذا السيل الجارف من الجهل!والجهلاء!والتجاهل!-سنضطرّ إلى رفع (السبعين!)إلى:(تسعين!)!!!
{فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا}.. |
#15
|
|||
|
|||
اللهم سلم سلم أصبحنا اليوم نتناقش في البديهيات و المسلمات...
شيخنا رحمك الله ما أصبرك
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#16
|
|||
|
|||
قال إبراهيم صلاح:أقول : أين هذا التأكيد والتأيد المزعوم بأن هناك فرق بين خبر الثقة وحكم الثقة ؟!
الجواب:لو كان نفس الجرح هو خبر الثقة لما عامل الأئمة هذا الجرح بالرد ولما دخله الإجتهاد. قال إبراهيم صلاح: وأخيرا أقول : لن أقول " هههه " كما قلت وقلتم قلت: حتى لو أردت قولها لما استطعت إلى ذلك سبيلا بعد هذا الموضوع= الرابط: http://kulalsalafiyeen.com/vb/showth...C7%E1%CB%DE%C9
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#17
|
|||
|
|||
نبيِّن لإخواننا الغلاة بعض الفروق بين الخبر والحكم ؛ لعل وعسى .. وإن كنت ... !!
- الحكم مبناه على النظر والاستدلال . - الخبر مبناه على الحس والمشاهدة . - الحكم يدخله النسخ والرفع . - الخبر لا يدخله النسخ . -الحكم لا يؤخذ إلا عن العلماء . - الخبر يؤخذ عن عن كل من ضبطه ووعاه . -الحكم لا يدخل فيه الصدق والكذب , وإنما الصواب والخطأ ! -الخبر لايدخل فيه الإصابة والخطأ , وإنما الصدق والكذب ! - الحكم يجتهد فيه صاحبه ويستفرغ وسعه وقد يصيب وقيد يخطئ . الخبر لا مدخل للاجتهاد فيه وإنما هي نقل للوقائع وقد يصدق صاحبه وقد يكذب . [فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا]
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#18
|
|||
|
|||
قال صلاح إبراهيم:
اقتباس:
ثانيا عذر شيخنا في ذلك أنها من البدهيات والعذر عند كرام الناس مقبول!! ثالثا قد أجبتك من أن التفريق لازم تَشدُّد الأئمّةِ في النقدِ ومع ذلك سلم الكثير وهذه المسألة بينة واضحة لاتخفى فلوكانت أخبارا لما سلم لنا أحد ، بينما كان من المفترض أن يبين صلاح إبراهيم ماذهب إليه الشيخ ربيع عمليا من التفريق.. ولكن كما يقال : " فاقد الشيء لا يعطيه " وإلا فقل لي بربك مارأيك في تفريق الشيخ ربيع عمليا بينهما؟؟!! http://kulalsalafiyeen.com/vb/showth...C7%E1%CB%DE%C9
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#19
|
|||
|
|||
وهذا كثير عند المحدثين ...
وهذا كلام إمامنا الألباني في المجلد الثاني من السلسلة الصحيحة صفحة (29) : ( وخلاصة القول في يحيى : أن الأئمة اختلفوا فيه ، فمنهم الموثق مطلقا ، ومنهم من قال : " لا يحتج به" ومنهم من قال :" سيء الحفظ" ومنهم من قال: " ربما أخل في حفظه " ولم أرَ من أطلق فيه الضعف ، فمن كان في هذه الحالة فلا يجوز أن يميل طالب العلم إلى تجريحه مطلقا ، أو تعديله مطلقا إلا ساهيا ، بل لا بد من التوفيق بين هذه الأقوال المتعارضة إذا أمكن ، وإلا فتقديم الجرح على التعديل ، وهذا الأخير هو الذي فعله الكاتب الفاضل ، والأول هو الذي ذهب إليه الحافظ الذهبي والعراقي والعسقلاني ، وهو الذي أختاره وهو أنه حسن الحديث.....) |
#20
|
||||||
|
||||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|