يا معشر السلفيين لا تغفلوا عن مثل هذا

[أبو زيد]

كثر في هذه الأيام التطاول على مشايخ الشام وأكثر هؤلاء المتطاولين مجهولوا العين والحال لا يرمون إلا من وراء جدر
إخواننا هل فكرنا هل هؤلاء سلفيون فعلا ألا يمكن أن يكون بعضهم من الأحزاب الضالة التي تحقد على الدعوة السلفية أو غيرهم ممن يحقدون على هذه الدعوة ويخافون انتشارها
قال الشيخ ربيع حفظه الله في هذا الشأن:
((ونحن نعرف من كيد الأحزاب الضالة أنها تبث في أوساط السلفيين من يفرقهم فلينتبه لهذا الصنف من الناس وليكونوا على أهبة الاستعداد دائماً ورفض أي نوع من هذه الأنواع المؤدية إلى الفرقة والاختلاف ولندرك أن هناك أعداء متربصين يبثون في أوساطنا أسباب الفرقة فحذار حذار أن تصغوا آذانكم وأبصاركم وعقولكم إلى هذه الأسباب السيئة التي تأتي غالباً من هؤلاء المتربصين الذين يدسون في أوساط خصومهم من يشتتهم ويمزقهم))
انتهى كلامه حفظه الله من نصيحته التي ألقاها في اجتماع أهل السنة والجماعة بساحل حضرموت بدار الحديث بالشحرفي الخامس من شهر شوال من عام 1428هـ
خاص ونحن نرى هذا الحرص الشديد على إظهار أخطاء الشيخ علي وإخوانه، لفائدة من هذا وما المصلحة الحقيقية من هذا أما كفى الدعوة السلفية الحال الذي وصلت إليه حتى نزيدها وهنا على وهن
وهل الأمر منته عند مشايخ الشام أم أن المقصود بعيد الله أعلم بغايته

[خالد بن إبراهيم آل كاملة]

صدقت و صدق الشيخ ربيع

و من الردود التي شطبت من سحاب

قال بعض ألاعضاء: أنتم فرحتم لمجرد الرد على الشيخ علي الحلبي و لم تفرحوا لبيان الحق

و اللهم صبرنا