أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
71126 | 84880 |
|
#1
|
|||
|
|||
الصلاة الصلاة
قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم،، من ضيّع الصلاة فهو لما سواها أضيع،،
|
#2
|
|||
|
|||
صدق رسول اللهﷺ
بورك فيكم
__________________
إن كثرة الإستغفار تعين على قضاء الحوائج باستجابة المولى لعباده حين يتجهون بالدعاء بقلب خاشع منيب يتحرون أوقات الإستجابة واتخاذ الاسباب الداعية لذالك |
#3
|
|||
|
|||
رسول اللهﷺ أوصانا بالصلاة ولن يصلح عملنا إلا بصلاحها فنسأل الله العظيم أن لايحرمنا لذة السجود ويطهر قلوبنا من الرياء
بورك فيكم
__________________
إن كثرة الإستغفار تعين على قضاء الحوائج باستجابة المولى لعباده حين يتجهون بالدعاء بقلب خاشع منيب يتحرون أوقات الإستجابة واتخاذ الاسباب الداعية لذالك |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
آمين ... آمين. وفيكنّ بارك الله أخواتي الفاضلات "أم أسامة العنزي" و"أم الفضل السلفية" شكر الله لكنّ حرصكنّ على الصلاة والتذكير بها والدعاء، وأثقل الله - تعالى - لكنَّ الموازين في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، وجزاكما خير الجزاء.
ابنتي الحبيبة أم أسامة العنزي ما تفضلت به أعلاه لم يثبت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وإنما جاء بأثر (ضعيف) لم يصح عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : "أنه كتب إلى عماله : (إن أهم أموركم عندي الصلاة، فمن حفظها وحافظ عليها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع، ثم كتب : أن صلوا الظهر إذا كان الفيء ذراعا إلى أن يكون ظل أحدكم مثله، والعصر والشمس مرتفعة بيضاء نقية قدر ما يسير الراكب فرسخين أو ثلاثة قبل مغيب الشمس، والمغرب إذا غربت الشمس، والعشاء إذا غاب الشفق إلى ثلث الليل، فمن نام فلا نامت عينه، فمن نام فلا نامت عينه، فمن نام فلا نامت عينه، والصبح والنجوم بادية مشتبكة) (ضعيف). رواه مالك. انظر: [مشكاة المصابيج ج1 رقم 585]. أما قوله - صلى الله عليه وسلم - : (الصلاة الصلاة) حين حضره الأجل، فالحديث فيه (صحيح) وفيه روايات منها : عن أنس بن مالك - رضي الله تعالى عنه - قال كان آخر وصية رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين حضره الموت : الصلاة الصلاة مرتين وما ملكت أيمانكم، وما زال يغرغر بها في صدره، وما يفيض بها لسانه) (صحيح) انظر : [فقه السيرة 468]. وفي رواية عن علي - رضي الله عنه - قال كان آخر كلام النبي - صلى الله عليه وسلم - : (الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم) رواه أبو داود وابن ماجه، إلا أنه قال : (الصلاة وما ملكت أيمانكم) (صحيح) انظر : [صحيح الترغيب والترهيب جـ 2 رقم 2285]. وما ذلك إلا لأهمية الصلاة ومكانتها وأثرها في حياة المسلم، وحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الخير لأمته وحضهم عليه وأمره بالمعروف حتى آخر أنفاسه، ولنا فيه أسوة حسنة، جزاه الله عن الإسلام والمسلمين خير ما جزى به نبيًا عن أمته، وحشرنا تحت لوائه.
__________________
يقول الله - تعالى - : {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُون} [سورة الأعراف :96]. قال العلامة السعدي - رحمه الله تعالى - في تفسير هذه الآية الكريمة : [... {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا} بقلوبهم إيمانًاً صادقاً صدقته الأعمال، واستعملوا تقوى الله - تعالى - ظاهرًا وباطنًا بترك جميع ما حرَّم الله؛ لفتح عليهم بركات من السماء والارض، فأرسل السماء عليهم مدرارا، وأنبت لهم من الأرض ما به يعيشون وتعيش بهائمهم في أخصب عيشٍ وأغزر رزق، من غير عناء ولا تعب، ولا كدٍّ ولا نصب ... ] اهـ. |
#5
|
|||
|
|||
.
. بِسْمِ اللهِ الرَّحمن الرَّحِيم . خطبة بعنوان: . ( الصَّلاةُ قُرَّةُ اْلعَين ) لفضيـلة الشَّيخ : عبدالله الحماديّ . من هنا |
|
|