أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
63870 | 86507 |
#21
|
|||
|
|||
|
#22
|
|||
|
|||
فكتاب الشيخ علي مضمد لجراح العلماء وبلسم لهم
انظروا إلى قلة أدب محمد الغرباني: للأسف الشديد فإن فركوسا سكت دهرا فنطق هجرا فبدل أن يتراجع عن أخطائه مثل مسائل اختلاط النساء والانتخابات أخذ يبحث عن فتاوى العلماء واجتهاداتهم التي تخدم منهجه . فقام - مستغلا - أصوله في خدمة الإخوان المسلمين وأهل الأهواء الذين عجزوا عن مقارعة أهل السنة بالحجة والدليل فقام وجمع ما تشابه ليبحث عن مخرج لعله ينفعه ، فالذي أعرفه أن فركوسا مدرس في جامعة - ولا أظنها إلا اختلاطية - . وإذا عرف السبب بطل العجب !!!!
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#23
|
|||
|
|||
ف ن ح ن ... ل م ... ن ب د أ ... ب ع د !!!
حفظك الله يا شيخنا أبا الحارث
__________________
------------------------------------------------ To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#24
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا , وحفظك الله , زادك الله توفيقا .
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#25
|
|||
|
|||
لك الله شيخنا الفاضل.
|
#26
|
|||
|
|||
يا قوم.. إنَّ السلفيَّة هي العَدْلُ.. فلا تَجُورُوا...
وهي الحقُّ... فلا تُبطِلُوا... وهي الهُدَى .. فلا تَضِلُّوا.. رفع الله قدرك شيخنا الحبيب
__________________
{من خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع} |
#27
|
|||
|
|||
شيخنا ...
ما أظن هؤلاء إلا جنوداً لإبليس يريدون عرقلة مسيرتكم التي هي امتداد لمسيرة عالم جهبذ إمام مقدم نصر السنة دهورا وملأ الأرض والفضاء علماً ونورا ، ألا وهو الإمام الألباني . فلما كان موت إمامنا راحة وفرحة للشيطان وأعوانه ، جند شياطين الأنس والجن هؤلاء السفهاء حتى يوقفوا امتداد دعوة الإمام المتمثلة في طلابه الأفذاذ ، فكان ماذا؟ كان مانرى ونسمع من هذا الجهل والتعالم واستغلال بعض من ينتسب إلى العلم في شن حربهم . ولكن .. فليذهب هؤلاء إلى حيث أرادوا ، أما نحن فنريد أن تستمر دعوة الشيخ المجدد الإمام، نحن كطلبة علم نريد أن نستفيد من علومكم التي ورثتموها من هذا الجهبذ ، لا نريدكم أن تنشغلوا عنا بهؤلاء السفهاء فيتحقق ما خطط له الشيطان وحزبه . وأبشركم يا شيخنا .. إن هؤلاء السفهاء لا يتبعهم إلا أمثالهم ممن لديهم الدوافع الشريرة والنفوس المريضة؛ أما أصحاب الفطر السليمة والعقول الصريحة فلا يطيقون مجرد قراءة مقالة واحدة من مقالاتهم التافهة ، والله سبحانه يقول :" فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض " . |
#28
|
|||
|
|||
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي الأثري
...فقد أبطلتُها مِراراً، وفنَّدتُها تَكراراً؛ ولا يزالُ القومُ (!) يَرْشُقُوننا بها؛ على مذهب: (عنزة ولو طارت)! فـ... ألَمْ يَأْنِ لهذه (العنزة) أنْ تنزلَ (!) مِن سمائِها!! وتستقرَّ على أرضِها!!! * * * * * والله أعلم أنه لن تستطيع النزول بسبب سحاب [ ة ] الغبار المنبعثة من البركان ,, وقد اسودت بعد أن كانت بيضاء ,, وليس لديها إلا البينة العرجاء لأن هذا هو السبيل المنفلت غير المنضبط بهذه العلوم سيئة الفهوم .....
__________________
كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
|
#29
|
|||
|
|||
يا قوم.. إنَّ السلفيَّة هي العَدْلُ.. فلا تَجُورُوا...
وهي الحقُّ... فلا تُبطِلُوا... وهي الهُدَى .. فلا تَضِلُّوا..
__________________
كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
|
#30
|
|||
|
|||
قال ابن تيمية -رحمه الله-: «والمجادلة المحمودة إنما هي بإبداء المدارك وإظهار الحجج التي هي مستند الأقوال والأعمال، وأما إظهار الاعتماد عمّا ليس هو المعتمد في القول والعمل، فنوع من النفاق في العلم، والجدل والكلام والعمل» (٢٥- «اقتضاء الصراط المستقيم» لابن تيمية: (1/272)، «مجموع الفتاوى» لابن تيمية: (4/194)).
|
|
|