أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
9527 163566

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر الفقه وأصوله > منبر شهر رمضان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-10-2011, 08:58 AM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي ما رأيكم بعبارة من كان يعبدرمضان فإن رمضان قدفات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لايموت

سمعت بعض الخطباء يقولون : من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد فات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ؟
فما رأيكم بهذه العبارة ؟
وهي مقتبسة من قول الصديق رضي الله عنه في قصة وفاة النبي عليه الصلاة والسلام
بانتظار ردكم الكريم
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-10-2011, 10:10 AM
أبو الأزهر السلفي أبو الأزهر السلفي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,172
افتراضي

جيدة أو لا بأس بها, والله أعلم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-10-2011, 10:39 AM
علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,679
افتراضي

...وهل يوجد(مسلم!)يعبد(رمضان!!)؟؟!!
فلا يعبد (رمضان)إلا كافر!
فإن قيل:
المقصود:يعبد الله في رمضان-فقط-!
نقول:
الألفاظ قوالب المعاني..
فالعبارة خطأ-بلا شك-..
والتحذير بالنصوص -وعلى وفقها-هو الأصل..
بوركتم

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-10-2011, 11:10 AM
ياسين نزال
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي الأثري مشاهدة المشاركة
...وهل يوجد(مسلم!)يعبد(رمضان!!)؟؟!!
فلا يعبد (رمضان)إلا كافر!
فإن قيل:
المقصود:يعبد الله في رمضان-فقط-!
نقول:
الألفاظ قوالب المعاني..
فالعبارة خطأ-بلا شك-..
والتحذير بالنصوص -وعلى وفقها-هو الأصل..
بوركتم

ترددت أن أشاركَ بِمَا يُقارب المعنى الذي تفضل به فضيلة شيخنا وذلك لما تَعرضتُ له من معارضة شديدة في هذا المنتدى من بعض الإخوة وفي أكثر من مناسبة تتعلق بعبارات تفوه بها رجال في الدعوة؛ غفر الله لهم نظروا في القائل قبل القول ظنا منهم بأن المناقشة والاستدراك والتخطئة فرع عن الاسقاط وقلة تأدب مع الفضلاء، وهم لو قالوا بأنّ عدم التخطئة والمناقشة والاستدراك فرع عن إثبات العصمة في حق القائلين لما ذهبوا بعيدًا.


فها هو شيخنا حفظه الله تعالى يجيب بجواب مختصرٍ مؤصّلٍ دونَ أن يسأل عن القائل؛ فجزاكم الله تعالى خيرا -فضيلة شيخنا- على هذا البيان العلمي والتربوي.


وأنتم يا أخانا الشافعي بارك الله فيكم على هذه اللفتات العلمية والشجاعة الأدبية لنفيد ونستفيد في هذا الصرح العلمي التربوي.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-10-2011, 11:35 AM
أبو الأزهر السلفي أبو الأزهر السلفي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,172
افتراضي

سؤالي لمشايخي: هل كان أحد يعبد محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وسلم- حينما قال الصديق -رضي الله عنه- ما قاله ؟
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 09-10-2011, 12:26 PM
أبومسلم أبومسلم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,410
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الأزهر السلفي مشاهدة المشاركة
سؤالي لمشايخي: هل كان أحد يعبد محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وسلم- حينما قال الصديق -رضي الله عنه- ما قاله ؟
أبا الأزهر هناك فرق جلي بين العبارتين وواقعهما; فالصديق قال ما قال عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد ذهل الصحابة لموته، فلشدة حبهم له ما صدّقوا ذلك، حتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه وما أدراك ما عمر ! فكيف بمن دونه؟! فثبّت الله المؤمنين من زلزال عظيم بالصِّدّيق رضي الله عنه، لكن بعض النَّاس ارتدوا بالفعل بعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم، فكأنهم كانوا يعبدون محمد لا ربّ محمد.
أمَّا رمضان فهو معروف وقت قدومه وذهابه, وكما قال شيخنا لا يتصور مسلم يعبد رمضان بتاتاً.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 09-10-2011, 12:27 PM
خليل بن شحادة آل عباس خليل بن شحادة آل عباس غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: لبنان
المشاركات: 765
افتراضي

سبحان الله! إنه أنا من قالها، ولكني لست خطيبا في الأردن (!!!) وقد أرسلتها عبر موقعي بلغوا عني ولو آية وهذا هو السياق وكما قال العلماء السياق ملزم : (وأيضا سؤال أخي أبا الأزهر جيد)

رقم:1088 – 8/شوال/1432 – 6\9\2011

فيا عباد الله لقد انقضى رمضان لكن الصيام لم ينقضِ، وانقضى رمضان لكن القيام لم ينقضِ وانقضى رمضان ولم تنقضِ تلاوة القرآن. من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد ولى ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت، بئس العبد لا يعرف الله إلا في رمضان. إن كان الصوم المفروض قد انقضى فإن في نافلة الصوم أجر عظيم، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بَاعَدَ اللَّهُ وَجْهَهُ عَنْ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا". والمقصود بسبعين خريفا أي مسافة سفر لمدة سبعين سنة فكانوا يحسبون السفر بعدد أيام المسير على الخيل والجمال. ولئن كانت التراويح قد انقضى وقتها فإن قيام الليل ما يزال مشروعاً مرغباً فيه، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا قَامَ لِلْصَلَاةِ أُتِيَ بِذُنُوبِهِ كُلّهَا فَوُضِعَتْ عَلَى عَاتِقَيْهِ, فَكُلَّمَا رَكَعَ أَوْ سَجَدَ تَسَاقَطَتْ عَنْهُ". وكتاب الله فلا تضيعوه وتدبروا معاني الله فيه. عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ". فإنك إن قرأت: بسم الله الرحمن الرحيم فهذه مائة وتسعون حسنة! فكيف بالفاتحة؟ بل كيف بسورة البقرة؟؟؟ قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": وَهُوَ أَقَلُّ التَّضَاعُفِ الْمَوْعُودِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : { مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا } ، { وَاَللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ }. الحديث الأول: أخرجه الطيالسي (ص 291 ، رقم 2186) ، وأحمد (3/59 ، رقم 11577) ، والبخاري (3/1044 ، رقم 2685) ، ومسلم (2/808 ، رقم 1153) ، والترمذي (4/166 ، رقم 1623) وقال : حسن صحيح . والنسائي (4/172 ، رقم 2245) . وأخرجه أيضًا : البيهقي (4/296 ، رقم 8235). الحديث الثاني: أخرجه ابن نصر فى تعظيم قدر الصلاة (1/316 ، رقم 293) ، وأبو نعيم فى الحلية (6/99) ، والبيهقي (3/10 ، رقم 4473) ، وابن عساكر (19/253) . وأخرجه أيضًا : الطبراني فى الشاميين (1/279 ، رقم 486) . قال الهيثمي (2/123) : رواه الطبرانى فى الكبير ، وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 387). الحديث الثالث: أخرجه البخاري فى التاريخ الكبير (1/216) والترمذي (5/175 ، رقم 2910) وقال : حسن صحيح غريب . والبيهقي فى شعب الإيمان (2/342 ، رقم 1983) وصححه الألباني (تخريج الطحاوية ، رقم 139) و (المشكاة ، رقم 2137) .
__________________
قال الإمام الذهبي : "وأكثر السلف على أن القلوب ضعيفة والشبه خطافة"



تفضلوا بزيارة موقعي: "بلغوا عني ولو آية":


To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.



To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09-10-2011, 01:35 PM
أبو المنذر وسام بن محمد آل ميهوبي أبو المنذر وسام بن محمد آل ميهوبي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 431
افتراضي

قال أخي ياسين نزال-حفظه الله-:
اقتباس:
ترددت أن أشاركَ بِمَا يُقارب المعنى الذي تفضل به فضيلة شيخنا وذلك لما تَعرضتُ له من معارضة شديدة في هذا المنتدى من بعض الإخوة وفي أكثر من مناسبة تتعلق بعبارات تفوه بها رجال في الدعوة؛ غفر الله لهم نظروا في القائل قبل القول ظنا منهم بأن المناقشة والاستدراك والتخطئة فرع عن الاسقاط وقلة تأدب مع الفضلاء، وهم لو قالوا بأنّ عدم التخطئة والمناقشة والاستدراك فرع عن إثبات العصمة في حق القائلين لما ذهبوا بعيدًا.
قد شعرت بهذا منك في بضع مناسبات مرت عليّ كنت قد لوّحت لك في واحدة منها...
وأنت في هذه مصيب ومخطئ؛ مصيب أن من الإخوة من يثقل عليه مخالفة شيخه أو شيخ يحبّه، حتى إنّك لترى ردة فعله عاطفية لا علمية...وهذا مبدأ الغلو الذي لا بد من إعدامه ، فالغلو في الأفاضل من أوسع أودية الباطل...
ومخطئ أنت أخي الكريم، لمّا كان يحول بينك وبين رفعك الحق الذي أنت متعبّد به...لكن ها أنا أستدرك على نفسي وأقول لو كنت مكانك لفعلت مثل فعلك بل أنا أفعله مرات، تقديرا لمصالح ودرءا لمفاسد...والله المعين

وقال أخي أبو الأزهر السلفي- ثبت الله إيمانه-:
اقتباس:
سؤالي لمشايخي: هل كان أحد يعبد محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وسلم- حينما قال الصديق -رضي الله عنه- ما قاله ؟
وأنا معه في هذه يا مشايخنا-نفع الله بكم-؛ إذ قول أبي بكر-رضي الله عنه-لم يكن المقصود منه أن من الصحابة من عبد محمدا-عليه السلام- بل هو يقول لهم:
إمّا أنّك كنت تعبد محمّدا أو كنت تعبد ربّه؟
فإن كنت تعبد محمدًا -عليه الصلاة والسلام- فإنّه قد مات وبرئت ذمتك من العبادات وانتهى
فالجواب المتوقع منهم: لا والله ما عبدنا محمدا-صلى الله عليه وسلم-.[ بخلاف أهل الردة من مانعي الزكاة التي حصروها فيه].
طيب إذا فأنتم كنتم تعبدون ربّ محمّد في حياة محمد-صلى الله عليه وسلم-، وربّه لا يزال موجودا حيا سميعا عليما فابقوا على ما كنت عليه.

وهذا المعنى لا نُكر فيه في مقولة: "من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد فات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت".
أي هل كان تعبّدك لأجل الشهر أو لربّ الشهر؟
فإن كان للشهر فالشهر قد ولّى، وإن كان لربّه فالربّ حي سبحانه في رمضان وغيره.

نكتة المسألة: أن قول الصدّيق-رضي الله عنه-" من كان يعبد محمّدا" وقول خطيبنا " من كان يعبد رمضان" وزنهما واحد، ومآلهما واحد وإن اختلفت حقيقتهما.

هذا، ما ظهر لي والله أعلى وأعلم
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09-10-2011, 01:51 PM
أبو المنذر أحمد أبو المنذر أحمد غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 65
افتراضي

هذا الامر يفهم في ضوء قوله صلى الله عليه وسلم :تعس عبد الدينار تعس عبد القطيفة....
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 09-10-2011, 01:56 PM
أبوالأشبال الجنيدي الأثري أبوالأشبال الجنيدي الأثري غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3,472
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المنذر وسام بن محمد آل ميهوبي مشاهدة المشاركة

وقال أخي أبو الأزهر السلفي- ثبت الله إيمانه-:


وأنا معه في هذه يا مشايخنا-نفع الله بكم-؛ إذ قول أبي بكر-رضي الله عنه-لم يكن المقصود منه أن من الصحابة من عبد محمدا-عليه السلام- بل هو يقول لهم:
إمّا أنّك كنت تعبد محمّدا أو كنت تعبد ربّه؟
فإن كنت تعبد محمدًا -عليه الصلاة والسلام- فإنّه قد مات وبرئت ذمتك من العبادات وانتهى
فالجواب المتوقع منهم: لا والله ما عبدنا محمدا-صلى الله عليه وسلم-.[ بخلاف أهل الردة من مانعي الزكاة التي حصروها فيه].
طيب إذا فأنتم كنتم تعبدون ربّ محمّد في حياة محمد-صلى الله عليه وسلم-، وربّه لا يزال موجودا حيا سميعا عليما فابقوا على ما كنت عليه.

وهذا المعنى لا نُكر فيه في مقولة: "من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد فات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت".
أي هل كان تعبّدك لأجل الشهر أو لربّ الشهر؟
فإن كان للشهر فالشهر قد ولّى، وإن كان لربّه فالربّ حي سبحانه في رمضان وغيره.

نكتة المسألة: أن قول الصدّيق-رضي الله عنه-" من كان يعبد محمّدا" وقول خطيبنا " من كان يعبد رمضان" وزنهما واحد، ومآلهما واحد وإن اختلفت حقيقتهما.

هذا، ما ظهر لي والله أعلى وأعلم
أحسنت أبا المنذر ؛ فهذا الذي أراه وأعتقده ؛ ولعلها تحتاج بعض تأمل من مشايخنا ـ حفظهم الله ـ .
__________________

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ .

وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ .
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:28 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.