يا أهل الحديث ، أحيوا هذه السنّة !!!

[ابو طلحة]

صلى اخي في مسجد للاخوة الباكستانيين في مدينة قريبة من مدينة سان فرانسيسكو الامريكية المشهورة بالشذوذ والشواذ , اراد اخي تطبيق سنة التراص فابتعد المصلي عنه بشكل ملحوظ اثناء الصلاة , فلما انتهت الصلاة قال الاخ الباكستاني لاخي لا تفعل هذا - اي سنة التراص - مرة اخرى لئلا يظن الناس اننا شواذ!!!!! .... عش رجب ترى العجب .

[ابو اميمة محمد74]

جزاك الله خيرا ابا معاوية

[أبو معاوية البيروتي]

جزى الله الإخوة خيراً على مرورهم وبارك فيهم،

والمحاربون لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلّم كثر !! وقد حدثني والد زوجتي أن إمام مسجد حيّهم الصوفي ذكر محبّي سنة النبي صلى الله عليه وسلّم وتطبيقهم لهذه السنة المهجورة بقوله - أخرس الله لسانه -:

هؤلاء الذين يقفون في الصف كأنهم يبولون !!!

وآخر من الصوفية الخرافية كان يقول :
قال الفقهاء أن المسافة بين الرجلين تكون بقدر ما بين رجليّ الحمامة !!!

[أبو هادي]

هذا الموضوع من الأمور المنسية في المساجد ولا حول ولا قوة إلا بالله وحصل معي ما حصل مع الأخ بن معين فحقاً لله المشتكى

[أبو معاوية البيروتي]

يُرفَع للتذكير،
ولكتابة الشكاوى !!!

وطوبى للغرباء ...

[أبو معاوية البيروتي]

يُرفَع للفائدة .

[عزمي الجوابرة]

جزاكم الله خيرا
علموا الناس بلين وحكمة
وحببوا لهم السنة
ولا تنفروا.

[أبوعبدالله الإبراهيمي]

السلام عليكم
لي في تسوية الصفوف قصص كثيرة، جلها مع كبار السن.
منها أني في أحد الصلوات حينما كنت بليبيا، بادرت من بجانبي بملاصقة قدمي معه، فإذا به يرفعها عن الأرض ويقول لي اتبعها إن استطعت.
وآخر في موقف آخر، ابعد رجله عني وانزاح بعيدا، فلما قضيت الصلاة، انصرف إلي وهو يقول: ماذا تقصد بملامستك لقدمي، -يقصد أني شاذ!!!- والله المستعان.
والعجيب ممن ينتسبون للسنة، لا يعلمون الناس هذه السنة، -وهم أئمة-، فيخشون على أنفسهم أن يفقدوا مناصبهم، فتراهم ما إن تنتهي الإقامة، يتوجه إلى القبلة ويلصق فمه بلاقط الصوت، ويأمر بتسوية الصفوف وهو لا يرى اعوجاجها، فما أن يتم كلامه حتى يكبر دون أن يلاحظ الفراغات التي بين الصفوف، وتقصير المصلين في التراص، هذا عدا بعض السلفيين الذين يبادر بتفريج قدميه بشكل مبالغ فيه، فلا يلصق المنكب بالمنكب، والحديث يأمر بالصاق المنكب بالمنكب أولا، ثم يلصق القدم بالقدم والكعب بالكعب، أما لو بادرت بالصاق القدم فسيبقى التراص غير حاصل.
والأنكى من ذلك أن تكون بين مبالغ في التفريج، وآخر مقتصد أشد الاقتصاد، فإذا بك تصير كالبرج الإيطالي، تنتظر متى تنتهي الصلاة دون أن تقع.
................................................
................................................
فاللهم أرنا السنة والحكمة في تطبيقها.
................................................
................................................
والله المستعان

[أبومُحَمَدالمَوصِلي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخونا الكريم معاوية البيروني ووفقك الله تعالى لمرضاته

دُرر تُكتب بماء الذهب بل بماء العيون

فوائد طيبة وقيمة في هذا الحديث الطيب

وبارك الله بجميع الإخوة المتداخلين

وخصوصاً الأخ الكريم عمر عبد الهادي الكرخي وفقهُ الله

فالسُنة لزق المنكب بالمنكب والكعب بالكعب

والعتب على أئمة المساجد أكثر من العتب على عوام المصلين

وإن شاء الله نبقى متمسكين بهذه السُنة النبوية التي لانراها إلا عند السلفيين حصراً

وفقكم الله وبارك فيكم جميعاً

[عمر السلفي الموصلي]

" من سد فرجة بنى الله له بيتا في الجنة و رفعه بها درجة " .

قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4 / 515 :
أخرجه المحاملي في " الأمالي " ( ق 36 / 2 ) : حدثني الحسن بن عبد العزيز
الجروي قال : حدثنا يحيى بن حسان قال : حدثنا وكيع عن ابن أبي ذئب عن الزهري
عن عروة عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره .
قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين غير الحسن بن عبد
العزيز الجروي ، فهو من شيوخ البخاري .