أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
4284 84309

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر الفقه وأصوله

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-25-2013, 06:27 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


قال الشيخ العويشي الموصلي : كان الشيخ حمدي السلفي يداعبنا ويمازحنا كثيراً .. من طرائفه أني اول ما لقيته سألته عن تعدد الزوجات !
فكان جوابه بذكر شروط التعدد من النفقة والعدل ويرى ان أمرهما من ناحية التطبيق عسير !
ثم بعد ذلك في آخر سنة من عمره تراجع عن القول بالعسر بل نصحنا بالتعدد وذكر انه ندم على انه لم يعدد !!! رحمه الله .
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-05-2013, 07:38 PM
عمر الزهيري عمر الزهيري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 2,455
افتراضي

جزاك الله هيراً وجزى الله الشيخ الشهراني خيراً هذا تفصيل قيم لحكمه وفوائده قيمة تعطي تصور جيد لهذا الأمر الذي يغفل عن فهمه كثير من الناس وأنا اول مرة افهم بسبب هذا النقل المبارك
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-05-2013, 07:50 PM
عمر الزهيري عمر الزهيري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 2,455
افتراضي

ابو معوية جعلك الله سيفاً من سيوف أهل الحق هل من رابط لهذا الكتاب القيم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-29-2012, 12:50 AM
أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه- أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه- غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 1,939
افتراضي


أبشر أبا معاوية
قال إبراهيم اليحيى :
صدر كتابي بعنوان ( الطريقة المثلى لإيصال خبر زواجك إلى زوجتك الأولى ) تقديم فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي ، الناشر دار كنوز إشبيليا أو كنوز إشبيليا ....

هو الآن في معرض الرياض الدولي..... و هو كتيب سبق أن طرحت فكرته في عدة منتديات منها هذا المنتدى المميز .... بل ملتقى أهل الحديث هو النواة و أشرت في الكتيب إلى الملتقى عرفانا بالفضل مع تقصيري ...

كتاب منع من قبل وزارة الثقافة والإعلام !!! و لعل الأخوة هناك لهم وجهة نظر !

إلا أنني طبعته في لبنان فوافقوا على إعطائي فسح دخول .....
__________________
قال الشيخ ربيع:
وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-29-2012, 05:51 AM
الصورة الرمزية أبو مسلم السلفي
أبو مسلم السلفي أبو مسلم السلفي غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 3,420
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه- مشاهدة المشاركة

أبشر أبا معاوية
قال إبراهيم اليحيى :
صدر كتابي بعنوان ( الطريقة المثلى لإيصال خبر زواجك إلى زوجتك الأولى ) تقديم فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي ، الناشر دار كنوز إشبيليا أو كنوز إشبيليا ....

هو الآن في معرض الرياض الدولي..... و هو كتيب سبق أن طرحت فكرته في عدة منتديات منها هذا المنتدى المميز .... بل ملتقى أهل الحديث هو النواة و أشرت في الكتيب إلى الملتقى عرفانا بالفضل مع تقصيري ...

كتاب منع من قبل وزارة الثقافة والإعلام !!! و لعل الأخوة هناك لهم وجهة نظر !

إلا أنني طبعته في لبنان فوافقوا على إعطائي فسح دخول .....
والله ما دخلت الموضوع إلا للإشارة إلى الكتاب ولكن إدخاله إلى البيت مصيبة (إبتسامة)
__________________






رد مع اقتباس
  #6  
قديم 05-25-2012, 03:12 PM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي

سمعت منذ أيام مقطعاً عن غيرة الزوجة الأولى من الثانية،
فرفعته لكم لتسمعوا وتتعجبوا،

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attach...8&d=1337947308

وقد ذكّرني بالحديث الذي رواه مسلم عن أمّنا عائشة رضي الله عنها قالت :

كان النبي صلى الله عليه وسلم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذا خرج ، أقرع بين نسائه . فطارت القرعة على عائشة وحفصة . فخرجتا معه جميعا . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذا كان بالليل ، سار مع عائشة ، يتحدث معها . فقالت حفصة لعائشة : ألا تركبين الليلة بعيري وأركب بعيرك ، فتنظرين وأنظر ؟ قالت : بلى . فركبت عائشة على بعير حفصة . وركبت حفصة على بعير عائشة . فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جمل عائشة ، وعليه حفصة ، فسلم ثم سار معها . حتى نزلوا . فافتقدته عائشة فغارت . فلما نزلوا جعلت تجعل رجلها بين الإذخر وتقول :
يا رب ! سلط علي عقربا أو حية تلدغني . رسولك ولا أستطيع أن أقول له شيئا .
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 05-31-2012, 05:13 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


مطالبة نساء ورجال الغرب الكفّار بتعدد الزوجات !!


قالت إحدى الكاتبات في جريدة " لندن ثروت " – ونقلتها عنها جريدة " لاغوص ويكلي ريكورد " - :
لقد كثرت الشاردات من بناتنا وعم البلاء، وقل الباحثون عن أسباب ذلك، وإذ كنت امرأة تراني أنظر إلى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهم وحزنا، وماذا عسى يفيدهن بشيء حزني ووجعي وتفجعي وإن شاركني فيه الناس جميعا، إذ لا فائدة إلا في العمل بما يمنع هذه الحالة الرجسة.
ولله در العالم (توميس) فإنه رأى الداء ووصف له الدواء الكافل للشفاء وهو الإباحة للرجل التزوج بأكثر من واحدة، وبهذه الوساطة يزول البلاء لا محالة وتصبح بناتنا ربات بيوت، فالبلاء كل البلاء في إجبار الرجل الأوروبي على الاكتفاء بامرأة واحدة، فهذا التحديد هو الذي جعل بناتنا شوارد وقذف بهن إلى التماس أعمال الرجال، ولا بد من تفاقم الشر إذا لم يبح للرجل التزوج بأكثر من واحدة. أي ظن وخرص يحيط بعدد الرجال المتزوجين الذين لهم أولاد غير شرعيين أصبحوا كلا وعالة وعارا في المجتمع الإنساني، فلو كان تعدد الزوجات مباحا لما حاق بأولئك الأولاد وبأمهاتهم كما هم فيه من العذاب والهوان، ولسلم عرضهن وعرض أولادهن، فإن مزاحمة المرأة للرجل ستحل بنا الدمار. ألم تروا أن حال خلقتها تنادي بأن عليها ما ليس على الرجل وعليه ما ليس عليها، وبإباحة تعدد الزوجات تصبح كل امرأة ربة بيت وأم أولاد شرعيين.
وقالت كاتبة أخرى : (لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهارة حيث الخادمة والرقيق تنعمان بأرغد عيش ويعاملان كما يعامل أولاد البيت. ولا تمس الأعراض بسوء، نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال. فما بالنا لا نسعى وراءها يجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها ) اهـ.
وبعثت فتاة إلى رئيس إحدى الصحف الفرنسية بالخطاب التالي : ( إنني أبلغ من العمر الثانية والثلاثين، وأعيش من كدّي وثمرة جهدي في الحياة – كما هو حال كثير من فتياتنا اليوم – وليس فيما أشكو منه إلا أنني محرومة من الأطفال، وأنت يا سيدي تعلم أن عدد الرجال بعد الحرب العالمية قد انخفض ولا سبيل إلى التوازن ما دام للرجل امرأة واحدة، أفليس من الواجب على الحكومة أن تسنّ قانوناً يبيح تعدد الزوجات ؟! ما دمت أحدّثك عن نفسي فأُقسِم لك أنني إذا سنَّ هذا القانون وشاركني في حياة زوجي نساء أخريات فلن تجد الغيرة إلى قلبي سبيلاً، بل لن أطمع إلى معرفة الزوجة أو الزوجات اللاتي يتّخذهن بعلي، بل حسبي أن تكون حياتي معه شريفة وأن أُرزَق منه أطفالاً تقرّ بهم عيني . ( مجلة منشأة الشرف / السنة 28 / العدد 8 )
وقال غوستاف لوبون : إن نظام تعدد الزوجات نظام حسن يرفع المستوى الأخلاقي في الأمم التي تمارسه ويزيد الأسر ارتباطا يمنح المرأة احتراما وسعادة لا تجدهما في أوروبا.
ويقول برناردشو الكاتب: (إن أوربا ستضطر إلى الرجوع إلى الإسلام قبل نهاية القرن العشرين شاءت أم أبت).

==============

انظر " دعوة إلى تعدد الزوجات " لبنيدر الحيسوني، و " المرأة المسلمة أمام التحدّيات " لأحمد الحصين، ومجلة المنار ( الجزء الرابع )
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01-20-2015, 08:32 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


لماذا أباح الشرع للرجل أن يعدد ولم يبح للمرأة ذلك ؟


قال ابن قيم الجوزية في اعلام الموقعين (2/104 - 105) :

"أما قوله : " وإنه أباح للرجل أن يتزوج بأربع زوجات ، ولم يبح للمرأة أن تتزوج بأكثر من زوج واحد "؛

فذلك من كمال حكمة الرب تعالى لهم وإحسانه ورحمته بخلقه ورعاية مصالحهم ، ويتعالى سبحانه عن خلاف ذلك ، وينزه شرعه أن يأتي بغير هذا ،

ولو أبيح للمرأة أن تكون عند زوجين فأكثر لفسد العالم ، وضاعت الأنساب ، وقتل الأزواج بعضهم بعضا ، وعظمت البلية ، واشتدت الفتنة ، وقامت سوق الحرب على ساق ،

وكيف يستقيم حال امرأة فيها شركاء متشاكسون ؟

وكيف يستقيم حال الشركاء فيها ؟

فمجيء الشريعة بما جاءت به من خلاف هذا من أعظم الأدلة على حكمة الشارع ورحمته وعنايته بخلقه .

فإن قيل : فكيف روعي جانب الرجل ، وأطلق له أن يسيم طرفه ويقضي وطره ، وينتقل من واحدة إلى واحدة بحسب شهوته وحاجته ، وداعي المرأة داعيه ، وشهوتها شهوته ؟

قيل : لما كانت المرأة من عادتها أن تكون مخبأة من وراء الخدور ، ومحجوبة في كن بيتها ، وكان مزاجها أبرد من مزاج الرجل ، وحركتها الظاهرة والباطنة أقل من حركته ،

وكان الرجل قد أعطي من القوة والحرارة التي هي سلطان الشهوة أكثر مما أعطيته المرأة ، وبلي بما لم تبل به ؛ أطلق له من عدد المنكوحات ما لم يطلق للمرأة ؛

وهذا مما خص الله به الرجال ، وفضلهم به على النساء ، كما فضلهم عليهن بالرسالة والنبوة والخلافة والملك والإمارة وولاية الحكم والجهاد وغير ذلك ،

وجعل الرجال قوامين على النساء ساعين في مصالحهن ، يدأبون في أسباب معيشتهن ، ويركبون الأخطار ، يجوبون القفار ، ويعرضون أنفسهم لكل بلية ومحنة في مصالح الزوجات ،

والرب تعالى شكور حليم ، فشكر لهم ذلك ، وجبرهم بأن مكنهم مما لم يمكن منه الزوجات ،

وأنت إذا قايست بين تعب الرجال وشقائهم وكدهم ونصبهم في مصالح النساء وبين ما ابتلي به النساء من الغيرة وجدت حظ الرجال من تحمل ذلك التعب والنصب والدأب أكثر من حظ النساء من تحمل الغيرة ؛ فهذا من كمال عدل الله وحكمته ورحمته ؛ فله الحمد كما هو أهله .

وأما قول القائل : " إن شهوة المرأة تزيد على شهوة الرجل "؛

فليس كما قال .

والشهوة منبعها الحرارة ، وأين حرارة الأنثى من حرارة الذكر ؟ ولكن المرأة - لفراغها وبطالتها وعدم معاناتها لما يشغلها عن أمر شهوتها وقضاء وطرها - يغمرها سلطان الشهوة ، ويستولي عليها ، ولا يجد عندها ما يعارضه ، بل يصادف قلبا فارغا ونفسا خالية فيتمكن منها كل التمكن ؛ فيظن الظان أن شهوتها أضعاف شهوة الرجل ، وليس كذلك ،

ومما يدل على هذا أن الرجل إذا جامع امرأته أمكنه أن يجامع غيرها في الحال .

ومعلوم أن له عند كل امرأة شهوة وحرارة باعثة على الوطء ،

والمرأة إذا قضى الرجل وطره فترت شهوتها ،

وانكسرت نفسها ،

ولم تطلب قضاءها من غيره في ذلك الحين ،

فتطابقت حكمة القدر والشرع والخلق والأمر ، ولله الحمد"اهـ .
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 04-09-2015, 06:35 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


كيف تفحم حماتك إذا سألتك عن التعدد؟!


قال أحد الإخوة:
حماتي يوم كتبنا العقد سألتني عن رأيي بالتعدد
فأجبتها :
هي عقيدة إسلامية ومنكرها كافر !!!
فسكتت.

(( يُضَم إلى الأجوبة المسكتة ))
:)
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 04-16-2015, 07:27 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
افتراضي


" وَجَمَعَ الحَسَنُ بْنُ الحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ بَيْنَ ابْنَتَيْ عَمٍّ فِي لَيْلَةٍ "

أخرجه الإمام البخاري في صحيحه معلقا .

وقوله : (في ليلة) أي دخل بهما في ليلة واحدة ، وهما بنتا محمد بن علي ، وعمر بن علي رضي الله عن الجميع .

قال الإمام القسطلاني رحمه الله تعالى في إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري :

(وجمع الحسن بن الحسن بن علي) أي ابن أبي طالب فيما وصله عبد الرزاق وأبو عبيد بن سلام (بين ابنتي عم في ليلة) واحدة وهما بنت محمد بن علي وبنت عمر بن علي فقال محمد بن علي: هو أحب إلينا منهما، وزاد عبد الرزاق والشافعي من وجه آخر عن عمرو بن دينار عن
الحسن بن محمد بن علي ابن الحنفية، فأصبح النساء لا يدرين أين يذهبن!

* نقله الأخ خالد الشافعي
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:33 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.