إلى الأخ الشيخ مختار طيباوي...جزاك الله خيرا..

[أبو مصعب السلفي المغربي]

إلى كل الإخوة المقربين من الشيخ المختار ألم يوضع بعد كتاب الجحافل المغربية على شبكة الأنترنيت

[بدرالدين الجزائري]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

أما بعد

قد انعم الله على الشيخ علي الحلبي أن جعل له موقع كل السلفيين

الذي اظهر فيه إنصافه وصدعه بالحق

ورده على أصحاب الجرح والتجريح

ونرجو من الله التوفيق والسداد لهذا الموقع المبارك حتى يكمل المهمة الكبرى

وهي تبرئة الشيخ علي حسن الحلبي من الإرجاء بالعلم والعدل

[ابو انس الجزائري]

جزا الله شيخنا خير الجزاء على هذه النصيحة الغالية و بارك الله في جهود أخانا و شيخنا مختار الطيباوي على اظهاره للحق و نسأل الله أن يوفق جميع طلبة العلم لما فيه الخير و الصلاح.
أخوكم من مدينة تورنتو\الياس ابو انس الجزائري

[خالد بن إبراهيم آل كاملة]

جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم علي الحلبي

و نفع الله بكم يا شيخ مختار

[عبد الرحمن عقيب الجزائري]

الحمد لله أما بعد:
تزامنا مع عودة الشيخ الطيباوي للكتابة أرفع مرة أخرى هذا المقال وفيه ثناء الشيخ ربيع عليه
ولأن الشيخ له أسلوبه الخاص ولكثرة اشتغاله بكلام شيخ الاسلام فقد يسيء الظن به بعض من لا يعرفه ومن ذلك أن الشيخ نقل عبارة لشيخ الاسلام فتعقبها بعضهم بأن فيها أو موهمة لوحدة الأديان وما يدري أنها عبارة شيخ الاسلام بالنص نقلها كما هي
هذا وأسأل الله أن يرزق الشيخ الصدق والاخلاص وأن يوفقه ويسدد قلمه و أطلب منه التلطف في الأسلوب عل إخواننا يقبلون الحق
وأنا شخصيا قرأت له قبل سنتين تقريبا لا تحديدا لما كنت في اليمن و لم أكن أعرفه و كان أصحاب منتدى كل السلفيين في الصلح وكنت يومها مقلدا للشيخ ربيع ومتأثرا به جدا و ربما انتقاد الشيخ ربيع بشدة الذى حصل بعد في منتدانا ربما كان صدني عن التسجيل فيه إن شاء ربي لكن الحمد لله الذى هداني إلى الحق
فمن ذلك قوله المقروء آنذاك قول الشيخ الطيباوي :التمييع هو تضييع الحق بالغلو فيه أو بالجفاء عنه، وإن كان يقصد معنى إذابته بإبطال حدوده، فلا شك أنّ التمييع ـ في مثل هذه المسائل ـ أحسن وأفضل للأمة من الغلو، فإنّ الأول يحفظ كرامة الناس، وشرفهم، ودماءهم وأموالهم، والثاني يهدرها.
والأول من قبيل السهل، والثاني من قبيل الصعب، والسهل أحب إلى الله وإلى رسوله من الصعب، والرحمة أولى من العقوبة، والرضا أولى من الغضب وهكذا.
وخطأ المميع في الإحسان إلى المسلمين بالدعاء لهم، والثناء عليهم، والذب عنهم خير من خطأ الغالي المتشدد بالإساءة لهم، واللعن لبعضهم، والذم والطعن والتضليل والسب والشتم، فمهما كان الحال الخطأ من جنس الرحمة خير من الخطأ من جنس الغضب والعقوبة.
ـ وقد ينصر الرجل الحق في قضية ويضيعه في أخرى، فهو من جهة من أهل الحق، ومن جهة أخرى مميع، فمن لا ينصر الدين والاعتقاد، ولا يرد على من يطعن فيه، لا شك أنّه مميع قد ضيّع الحق، وإن كان يقوم به في الردّ على آخرين ليسوا هم مشكلة الأمة، بل هم أحقّ منه بالسنّة علما وعملا ودعوة وجهادا في سبيلها بالقلم واللسان .
وهذا باب ضيق على كثير من الناس، لاختلاف نفوس الناس، و قدرة كل واحد على السيطرة على نفسه وإلزامها أمر الله

[علي السحابي]

ما استحضرت كلاماً ولا أردت ثناءً دار في خلدي، إلا وقد سبقني الإخوة إليه ! لكني أقول: نصحت شيخنا الحلبي وأوجزت ، وأصبت كبد الحقيقة، فجزيت خير الجزاء. وشيخنا مختار هنيئاً لك هذه التزكية فإنها من خليفة الإمام الألباني رحمه الله ، تمسك بها فبها الخير الكثير .