أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
65912 92655

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر الحديث وعلومه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-22-2011, 09:53 AM
ابو الحارث العبادي ابو الحارث العبادي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 514
افتراضي حديثان

ما صحة هذان الحديثان؟
1-) ان ما بين كل سماء وسماء مسيرة 500 عام وعرض كل سماء مسيرة 500عام
2-) ما السماء الدنيا في الثانية الا كحلقة في فلاة .....
__________________
[SIZE="6"][COLOR="SeaGreen"]قال الشيخ مشهور:[/COLOR][/SIZE][COLOR="Blue"][SIZE="6"] أكثر الناس ثباتا هم أهل الحديث[/SIZE][/COLOR]
[SIZE="6"][COLOR="SeaGreen"]قال بشر الحافي: [/COLOR][/SIZE][COLOR="Blue"][SIZE="6"]لا أعلم على وجه الأرض عملا أفضل من طلب العلم والحديث لمن اتقى الله وحسنت نيّته.[/SIZE][/COLOR]
[SIZE="6"][COLOR="SeaGreen"]قال وكيع: [/COLOR][/SIZE][COLOR="Blue"][SIZE="6"]ما عبد الله بشيء أفضل من الحديث[/SIZE][/COLOR]
[SIZE="6"][COLOR="SeaGreen"]قال الدارقطني:[/COLOR][/SIZE] [COLOR="Blue"][SIZE="6"]إن معاناة الشيء تورث لذة معرفته[/SIZE][/COLOR]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-23-2011, 07:38 AM
طاهر نجم الدين المحسي طاهر نجم الدين المحسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: السعودية- مكة المكرمة
المشاركات: 3,029
افتراضي

جزاك الله خيرا أباالحارث ؛ الحديث الأول :
أخرجه البيهقي في الأسماء والصفات :
819 - أخبرناه أبو عبد الله الحافظ ، وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا : ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا أحمد بن عبد الجبار ، ثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن أبي نصر ، عن أبي ذر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ما بين الأرض إلى السماء مسيرة خمسمائة سنة ، وغلظ السماء الدنيا مسيرة خمسمائة سنة ، وما بين كل سماء إلى السماء التي تليها مسيرة خمسمائة سنة ، والأرضين مثل ذلك ، وما بين السماء السابعة إلى العرش مثل جميع ذلك ولو حفرتم لصاحبكم ثم دليتموه لوجدتم الله عز وجل ثم » . تابعه أبو حمزة السكري وغيره عن الأعمش في المقدار ) .
قلت : هذا إسناد منقطع ؛ أبونصر رجاء بن حيوة لم يسمع من أبي ذر - رضي الله عنه - .
وفي حديث الأوعال ذكر مثل هذا :
" هل تدرون بعد ما بين السماء والأرض ؟ إن بعد ما بينهما إما واحدة، أو
اثنتان أوثلاث وسبعون سنة، ثم السماء فوقها كذلك حتى عد سبع سموات، ثم فوق
السابعة بحر بين أسفله وأعلاه مثل ما بين سماء إلى سماء، ثم فوق ذلك ثمانية
أوعال، بين أظلافهم وركبهم مثل ما بين سماء إلى سماء، ثم الله تبارك وتعالى
فوق ذلك ".
وهو في ( السلسلة الضعيفة ) ( 1247 ) .


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-27-2011, 10:15 PM
عبد الله بن مسلم عبد الله بن مسلم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 5,131
افتراضي

ما السموات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة ، و فضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 109
خلاصة حكم المحدث: صحيح [لطرقه]


ما السماوات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة ، وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة
الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: التعليق على الطحاوية - الصفحة أو الرقم: 36
خلاصة حكم المحدث: هذا القدر فقط صح مرفوعاً
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "استوصوا بأهل السنة خيرًا؛ فإنهم غرباء"
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-03-2017, 09:31 PM
أبوجابر الأثري أبوجابر الأثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: طرابلس- ليبيا
المشاركات: 2,053
Lightbulb

قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 1 / 174 :

109 - " ما السموات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة و فضل العرش على
الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة " .


رواه محمد بن أبي شيبة في " كتاب العرش " ( 114 / 1 ) :
حدثنا الحسن بن أبي ليلى أنبأنا أحمد بن علي الأسدي عن المختار بن غسان العبدي
عن إسماعيل بن سلم عن أبي إدريس الخولاني عن أبي ذر الغفاري قال :
" دخلت المسجد الحرام فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحده فجلست إليه ،
فقلت : يا رسول الله أيما آية نزلت عليك أفضل ؟ قال : آية الكرسي : ما السموات
السبع " . الحديث .
قلت : و هذا سند ضعيف ، إسماعيل بن سلم لم أعرفه ، و غالب الظن أنه إسماعيل
بن مسلم فقد ذكروه في شيوخ المختار بن عبيد ، و هو المكي البصري و هو ضعيف .
و المختار روى عنه ثلاثة و لم يوثقه أحد و في " التقريب " : أنه مقبول .
قلت : و لم ينفرد به إسماعيل بن مسلم ، بل تابعه يحيى بن يحيى الغساني رواه
حفيده إبراهيم بن هشام بن يحيى بن يحيى الغساني قال : حدثنا أبي عن جدي عن
أبي إدريس الخولاني به .
أخرجه البيهقي في " الأسماء و الصفات " ( ص 290 ) .

قلت : و هذا سند واه جدا إبراهيم هذا متروك كما قال الذهبي ، و قد كذبه
أبو حاتم .
و تابعه القاسم بن محمد الثقفي و لكنه مجهول كما في " التقريب " .
أخرجه ابن مردويه كما في تفسير ابن كثير ( 2 / 13 - طبع المنار ) من طريق محمد
بن أبي السري ( الأصل : اليسري ) العسقلاني أخبرنا محمد بن عبد الله التميمي عن
القاسم به . و العسقلاني و التميمي كلاهما ضعيف .
و للحديث طريقان آخران عن أبي ذر :
الأول عن يحيى بن سعيد السعدي البصري قال : حدثنا عبد الملك ابن جريج عن عطاء
عن عبيد بن عمر الليثي عنه به .
أخرجه البيهقي و قال .
" تفرد به يحيى بن سعيد السعدي ، و له شاهد بإسناد أصح " .

قلت : ثم ساقه من طريق الغساني المتقدم ، و ما أراه بأصح من هذا ، بل هو أوهى ،
لأن إبراهيم متهم كما سبق ، و أما هذا فليس فيه من اتهم صراحة ، و رجاله ثقات
غير السعدي هذا ، قال العقيلي : " لا يتابع على حديثه " . يعني هذا .
و قال ابن حبان : يروى المقلوبات و الملزقات ، لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد .
الثاني : عن ابن زيد قال : حدثني أبي قال : قال أبو ذر فذكره .
أخرجه ابن جرير في " تفسيره " ( 5 / 399 ) " حدثني يونس قال : أخبرنا ابن وهب
قال : قال ابن زيد به .
قلت و هذا إسناد رجاله كلهم ثقات . لكني أظن أنه منقطع ، فإن ابن زيد هو عمر
ابن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب و هو ثقة من رجال الشيخين يروي
عنه ابن وهب و غيره . و أبوه محمد بن زيد ثقة مثله ، روى عن العبادلة الأربعة
جده عبد الله و ابن عمرو و ابن عباس و ابن الزبير و سعيد بن زيد بن عمرو ، فإن
هؤلاء ماتوا بعد الخمسين ، و أما أبو ذر ففي سنة اثنتين و ثلاثين فما أظنه سمع
منه .

و جملة القول : أن الحديث بهذه الطرق صحيح و خيرها الطريق الأخير و الله أعلم .

و الحديث خرج مخرج التفسير لقوله تعالى : ( وسع كرسيه السماوات و الأرض ) و هو
صريح في كون الكرسي أعظم المخلوقات بعد العرش ، و أنه جرم قائم بنفسه و ليس
شيئا معنويا . ففيه رد على من يتأوله بمعنى الملك و سعة السلطان ، كما جاء في
بعض التفاسير . و ما روي عن ابن عباس أنه العلم ، فلا يصح إسناده إليه لأنه من
رواية جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير عنه . رواه ابن جرير .
قال ابن منده : ابن أبي المغيرة ليس بالقوي في ابن جبير .
و اعلم أنه لا يصح في صفة الكرسي غير هذا الحديث ، كما في بعض الروايات أنه
موضع القدمين . و أن له أطيطا كأطيط الرحل الجديد ، و أنه يحمله أربعة أملاك ،
لكل ملك أربعة وجوه ، و أقدامهم في الصخرة التي تحت الأرض السابعة ... إلخ فهذا
كله لا يصح مرفوعا عن النبي صلى الله عليه وسلم و بعضه أشد ضعفا من بعض ، و قد
خرجت بعضها فيما علقناه على كتاب " ما دل عليه القرآن مما يعضد الهيئة الجديدة
القويمة البرهان " ملحقا بآخره طبع المكتب الإسلامي .
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:59 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.