الطعن في الشيخ عبد المالك رمضاني سيؤدي إلى فتنة كبيرة خاصةً في الجزائر !!!!!!

[أحمد سالم]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد

مع الأسف الطعن في الشيخ عبد المالك رمضاني سيأدي إلى فتنة كبيرة في في العالم و خاصةً في الجزائر !!!!!!
حيث سيفترقون السلفيين شذر مذر، وسيجعل بأسهم بينهم شديداً!!!!

والذين طعن في الشيخ عبد المالك رمضاني لا ينظرون في العواقب،ولا يراعون المصالح والمفاسد، ولا يستخدمون الرفق والحكمة!!!!!!!!!!!!!!!!!

في الحقيقة هذه فتنة ! ما نشط فيها إلا الشيطان ، و ما ربح فيها الحزبيون ، جلسوا ينظرون إلى عورات السّلفيين ، يعرفونها واحدة واحدة ،و مرة فرحانين ، و هم الآن مسرورون جدّا جدّا ، بهذه الطريقة الجديدة التي دخلت على أهل السنة ، و الله المستعان!!!!!!!!!!

[أبو عبد العزيز الأثري]

الله المستعان

[أبو حاتم الجبرتي]

شفت الطعونات في الشيخ قد بدأت في شبكة سحاب
لا حول ولا قوة إلا بالله

أيها العقلاء
هل هذا من الدين، هل هذا من الإسلام
هل هذا من الحنيفية السمحة
هل هذا من الرفق الذي أمرنا به
الإنسان يخطئ وليس هناك بشر معصوم إلا الني صلى الله عليه وسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل ابن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوابون .
وصدق أبو العتاهية حين قال

أتطلب صاحبا لا عيب فيه ::::::: وأي الناس ليس لهم عيوب

وإذا رأينا خطأ ما صدر عن أحد ما، الوواجب في هذا النصح بالتي هي أحسن

ولكن البلية تتبع زلات الناس من أجل الإسقاط

تعبنا من هذه الطعونات ،والردود التي لا خطام لها ولا زمام قد ذقنا مرارتها .
كفى تشويها للسلفية ، و الردود العلمية

قال تعالى (إن فى ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد)

فهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ

[نجيب بن منصور المهاجر]

الحقّ أنّ الغلطة شنيعة وأنّ الشيخ لابدّ وأن يراجع ليرجع عنها وظننا به كلّ خير فالشيخ من أهل السنة الذابين عنها كما نحسبه أما رائد فبينه وبين ربه إن كانت هبته غيرة على عرض أمّ المؤمنين فهي غيرة محمودة وهي من قوة دينه وصحة معتقده إلاّ أنّ الأولى له لو انه راسل الشيخ عبد المالك في هذا قبل نشره خصوصا وهو يعلم كثرة المتربصين بالسلفية والسلفيين أمّا إن كانت هبّته حمية جاهلية دفعته إليها عصبيات ونعرات ضيّقة فالله أسال أن يفضحه بين العالمين إن لم يتب علنا عن صنيعه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[أبو أويس السليماني]

أخي أحمد -حفظك الله- الفتنة التي يُخشى منها بعد الطعن في الشيخ الفاضل عبد المالك-حفظه الله-وقعت قبل الطّعن فيه ، و ذلك بالطّعن في غيره ..فالفتنة واقعة فمن أي شيئ تكون الخشية ؟!.
و قد حدث الافتراق و التفرق قبل الطّعن في الشّيخ الرّمضاني بالطّعن في غيره ...
غاية ما سيكون هو : تفرّق الغلاة فيما بينهم ممّن كان لازال يُزكّي الشّيخ و يرفض الطّعن و التّجريح و بين من يُجرّح و يطعن و يُلزم غيره بذلك ...إلخ .
فالحاصل هو : أنّ هذه القصّة الجديدة من حياة الغلاة زادتهم تضييقا على أنفسهم ، بأن خسروا بعضا منهم ممّن بقي عنده شيئ من التجرّد و الإنصاف ، أو ممّن استفاق لمّا أحسّ برد التّجريح بين أضلعه !.
أي :
يُعدّ هذا الحدثُ انتصارا جديدا على الغلوّ و الغلاة ،فالسنة تُجمّع و لا تُفرّق أهلها !.

[ابو العبدين البصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد سالم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد

مع الأسف الطعن في الشيخ عبد المالك رمضاني سيأدي إلى فتنة كبيرة في في العالم و خاصةً في الجزائر !!!!!!
حيث سيفترقون السلفيين شذر مذر، وسيجعل بأسهم بينهم شديداً!!!!
أقول سلمك الله هم شذر مذر منذ بدأ الطعن بأهل السنة فما أدري ما الذي سيتغير؟!

والذين طعن في الشيخ عبد المالك رمضاني لا ينظرون في العواقب،ولا يراعون المصالح والمفاسد، ولا يستخدمون الرفق والحكمة!!!!!!!!!!!!!!!!!
ومتى هم نظروا في العواقب وفي المصالح والمفاسد؟؟؟!!!
في الحقيقة هذه فتنة ! ما نشط فيها إلا الشيطان ، و ما ربح فيها الحزبيون ، جلسوا ينظرون إلى عورات السّلفيين ، يعرفونها واحدة واحدة ،و مرة فرحانين ، و هم الآن مسرورون جدّا جدّا ، بهذه الطريقة الجديدة التي دخلت على أهل السنة ، و الله المستعان!!!!!!!!!!

ودفع شماتة الأعداء مطلب شرعي.
ومن وجهة نظري عدم نشر كل ما يقولون حتى إذا ما عرفه الأعداء عن طرقهم عرفوه منا!
وأقول لك جزاك الله خيراً على غيرتك.
لكن لا تحزن فالعاقبة للتقوى.

[عمربن محمد بدير]

الطعن قديم والأسباب كثيرة !
لم يوافقهم في عدد معتبر من مشايخ الجزائر :
.......
......
........
........
........
ولم يوافقهم في تبديع مشايخ الشام ولا يزال يذب عنهم.
ولا يزال يوافق الشيخ العبّاد في موقفه من الغلاة
واستمع لبراءة الفضلاء من منهج الإقصاء الشريط الذي كان سببا في وضع الشيخ عبد المالك في قائمة (مطلوب لدى هيئة التبديع العالميّة)

[أحمد سالم]

فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد.
وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ.

[عبد الله زياني]

لقد طعن في من هو أفضل من فضيلة الشيخ عبد المالك وأعلم منه وبحمد الله لم تجاوزها الناس. الذي أريد قوله أنه علينا عدم المبالغة في محبة شيخ بعينه.