أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
69386 | 84309 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
لزهر سنيقرة ينكر ويشنع على من يتعاون مع الجمعيات الدينية ويتعاون مع جمعية سياحية !
|
#2
|
|||
|
|||
{ يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا } |
#3
|
|||
|
|||
لزهر سنيقرة
يبيع كتب الحزبيين ويتعاون مع جمعية سياحية إن صدق الناقل فلعله النفير إلى المال الوفير-نسأل الله ألا يكون كذلك- |
#4
|
|||
|
|||
تمييع
بل هل يعرفون معنى سياحية!!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#5
|
|||
|
|||
إنما جُعلت فتاوى المنع و الحظر من حظ خصومهم ، أما هم فلا يجوز الكلام فيهم .
|
#6
|
|||
|
|||
سبحان الله كم ذا بلوناهم والله، " وَمَا وَجَدنَا لِأَكثَرِهِم مِن عَهدٍ " [الأعراف]
|
#7
|
|||
|
|||
يرفع في وجه لزهر بين الأمس و اليوم
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#8
|
|||
|
|||
لزهر سنيقرة و الهمة العالية
كنت أفكر في عمو لزهر سنيقرة هداه الله، فقلت في نفسي: أي مجال تمكن فيه سنيقرة و أبدع فيه، و كانت همته فيه تتألق كنجوم السماء، أو كبدر منير في ليلة ظلماء، فبحثت و بحثت، و بعد الاجتهاد وجدت، أخلاقه عنترية، معاملاته فيها عنجهية، أحكامه استبدادية، طعوناته خيالية، فهو أشبه الناس في الجزائر بفالح الحربي و أحمد بازمول.
سبحان الله، لا يمل من الطعن في الدعاة، لا يكل من كيل التهم جزافا، بلا تثبت و لا خوف من اليوم الموعود، و العجيب في هذا أنه لا يقبل مراجعة من أحد و لو كان من الأقربين(حدثني بهذا أحد المقربين منه) فحكمه فصل ليس بالهزل. أما همته في التدريس، فهمة كليلة، و عزيمة هزيلة، و دروس قليلة، و فوائدها ضئيلة، فله درسان في الأسبوع،(مع كثرة الغياب) درس في التفسير، فيه كل شيء إلا التفسير، و درس في صحيح البخاري، خال بالكلية من نفس المحدثين. فلا عجب إخواني أن ينصرف لزهر إلى الجرح و التجريح، فهو البضاعة الرائجة، و السلعة النافقة، و ميدان سهل، و لا يضر معه الجهل. حسبنا الله و نعم الوكيل فيك يا لزهر سنيقرة |
#9
|
|||
|
|||
الجرح والتجريح زاد الوصول لمن ﻻ زاد له وهو موضة العصر وفاكهة مجالس البطالين
|
#10
|
|||
|
|||
هكذا حالهم، لما أفلسوا من البضاعة العلمية أقبلوا على أعراض خيرة الناس من الدعاة و طلاب العلم.
|
|
|