أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
47796 | 169036 |
#21
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا وبارك فيكم
|
#22
|
|||
|
|||
بمثل افكار هؤلاء وبثمل ما يتفوه به هؤلاء يحكم علينا باننا مرجئة...
|
#23
|
|||
|
|||
بارك الله في الشيخ علي ووفقه لكل ما يحبه ويرضاه .
ومثل هكذا مقالات ترفع الراس صراحة من شيخ كبير في علمه وعمله . فلا حرمنا ولا عدمنا منكم ومن هكذا بيان مفصل مفسر . وشكرا جزيلا لكم . |
#24
|
|||
|
|||
السلام عليكم
بارك الله فيك شيخنا .
هذا هو العدل والانصاف .جزاك الله خيرا .
__________________
السنة عصمة من المزلة .من تمسك بها اهتدى ومن تركها ضل وغوى .والاعمال بخواتيمها .فاللهم احسن خاتمتنا . ابو عثمان الجزائري الفقير الى رحمة الله . |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى **فصادف قلبا خالياً فتمكنا.. ــ إن الهوان هو الهوى قُلب اسمُهُ فلا عقول ولا أفهام فضلا عن منهج .. جزاك ربي خيرا شيخنا الحبيب الأريب..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#26
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً - شيخنا العلامة - على هذا الكلام المسدّد الموفق ، والنصح الثمين المحقق ..
لقد أفدتنا بكلامك عن ( لـ ِ ) حاكم مصر ، فقد كان فيه أكثر - جداً - من مجرّد الردّ ، أو التنبيه على ما ذكره كاتب المقال عن ( مبارك ) . وأود القول - شيخنا - : هل من خير في كتابة مقال حول مقالكم القيّم - هذا - ، ونشره على المواقع الإخباريّة ؛ فتأذنون لي ؟ بارك الله فيكم ، ونفع بعلمكم |
#27
|
|||
|
|||
مقال مسدد وموفق..
جزاكم الله خيراً..
__________________
أتانا أنَّ سهلاً ذمَّ جهلاً ** علوماً ليس يعرفهنَّ سهلُ علوماً لو دراها ما قلاها ** ولكنَّ الرِّضى بالجهلِ سهلُ ! |
#28
|
|||
|
|||
هيَ هيَ...
عادة المبطلين واحدة : الانشغال بالسفساف ، وترك المعالي... عادة أهل الاعتساف والتغالي!! فكان ماذا؟! الحق منصور.. والباطل مقهور.. |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاكم الله كل خير ياشيخ علي , هذا هو عين النصح والاصلاح أكرمك الله سلفي مصري |
#30
|
|||
|
|||
اقتباس:
نعوذ بالله منهم
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
|
|