قَتَلْتَ نفسَك-يا دكتور رسلان!-،و..تأخّرنا(!)في تَعزيتك! فمعذرةً-معذرةً-إليك...

[نجيب الكلماوي]

والله ان هذا لشيئ عجاب !!! ان يصدر مثل هذا من الشيخ رسلان...الله المستعان.

[زكريا محمد حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوبشير السلفي

الرجاء إغلاق الموضوع

بل يفتح وتفتح الأبواب كلها على( كل كلام فارغ لكن ليكن ذلك بالعلم والحلم)

[فريد ابو عبد الرحمان]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ الله المستعان على دعاة السلفية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــ ـــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ والدعوة السلفية بريئـــــــــــــــة من مثل هذا . . . . . . . .

ــــــــــ ــــــــــــ صدق سفيان الثوري حين سئل عمن حدث قبل أن يتأهل ؟ فــــــــــقـــــــــــــــــــــــــــــا ل :


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ { إذا كثر الملاحون غرقت السفــيــــــنــــــــــــــــــــــــــة } ــــــــــــــــــــــــــــــ


وحفظ الله شيخنا حين أرشدنا ونصحنا و قال لنا : أفشوا العلم في أوساط الناس فسيضمحل الجهل و أهله لاتلتفتوا

إلى مثل هذه الطعون والكلام الذي ليس فيه علم ولا كبير فائدة تنجيكم أمام ربكم حين يسألكم... ؟


ــــ وأرجوا من شيخنا أبا الحارث أن لا يضيع وقته مع هؤلاء ويمضي في نشر العلم والسنة فالحق بين

, والشمس بازغة فإنهم لن ينتهوا إلا من أراد الله به خيرا ...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ الله المستعان ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[محمد المولى]

ادامك الله حرسا" لمنهج اهل السنة والجماعة شيخنا الحبيب
ربي يطيل عمرك ويحسن عملك ويسدد قلمك

[أبو عثمان السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي

-وأمّا (الجُرثومة!)..فهل لمّا قلتَها أدركتَ حقيقةَ معناها-أيّهذا المتبجّح المتفاصح-؟!
.............


-أما (الحقدُ على السنة وأهلها!):فهو-والله-صنيعُ الجرّاحين المفرّقين..الذين يمتحنون أهلَ السنةِ بمحض أهوائهم-دون علم ولا بصيرة-!

كلمات د.رسلان وأفعاله نابعة مِن (تخصصه) وقد تأثر بذلك -سلبياً وللأسف!-؛ فقد جاء في ترجمته -كما في موقعه-: (حصل على بكالوريوس طب وجراحة من جامعة الأزهر)؛ فلا غرابة أن يكون جَراحاً! وشاقاً لصدور النّاس!! ....إلخ.

[أحمد جمال أبوسيف]

وما ظلمناهم ولكن........


على نفسها جنت براقش

[لؤي عبد العزيز كرم الله]

بوركت أيها الشيخ الفاضل وصوب الله قولك وسدد سهمك وكثر جندك وأعانك وقواك ومن فضله الجزيل أمدك وأعطاك وامض علي الطريق لينجو كل هالك وغريق ولا تأبه لهؤلاء فو الله ما عرفناهم إلا قبل أيام وشهور فأني لهم أن يصارعوا دهاقنة الحديث وفرسان السنة نقول ل (الحاقدين على منتدانا): موتوا بغيظكم فمنتدانا إلى الله سائر ولن يلتفت قط إليكم فوفروا كلامكم فلسنا نبالي بكم ولكن نرحمكم فارحموا أنفسكم ..

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

شيخنا الحبيب : سدَّد الله قلبك وقلمك , وبالحق نصرك.
واسمح لي شيخنا - أن أبدي نقدا لك وعلى الملأ - !!
من كان يعرف رسلان , ومن سمع به قبل تزكيتك له وتدريسك في مسجده أو الخطبة فيه !
من كان يسمع به , ومن كان يسمع له قبل أن تزكيه وتنسبه إلى السلفية ؟!
فلو تركته نكرةً كما كان لا يعرف لا في (السبت ) ولا في (الأحد) !
وها هو ظن أنه صار شيئا مذكورا في الأوساط العلمية تسلق قمَّة ليرى من عليها , ولكن هيهات هيهات , فتُدَق عنقه مِن عاليها كما دُقَّت غيرها ممن يلاحقها !
وهل هذا إلا من نكران الجميل , و غمط الأخيار , والتشبه بصاحب السنّمار!
ولا أزال أعجب من هذا الرجل وردّه على الحدادية أو اتهام أصحابه بالحدادية , وهو غارق فيها , متيم بها !
وهل لو طالبنا أحد بتعريف الحدادية بكلمة واحدة تجمع عيوبها , وتظهر قبحها , وتصور غلوها , وتبرز اعتداءها على أهل العلم أكنا نجد أبلغ من كلمة (رسلان) تعرِّف بها !
قال شيخنا : قتلت نفسك يا دكتور رسلان !
أي : أنه انتحر !
انتحر لما تطاول على (الحلبي) - حفظه الله العلي- ظانا منه أنه يتفاخر عليه - كما تفاخر على البيلي وغيره - ببعض الكلمات المسروقة من كتاب ((أباطيل وأسمار)) يزيِّن بها بعض خطبه !
ولو بُعث محمود شاكر من جديد ونازعه في عباراته وكلماته وألفاظه التي أخذها بدون إعارة لم يبق في كلامه إلا كلمات : بطنك المدلدلة , والذبابة على فمك - تعييرا لخال تعلو شارب محمد حسان- وتغوط من فمه - كما قال للبيلي - وخبيث , وشيطان , ووو من هذا القاموس الذي طالما سترناه عن الناس ولم نرض بنشره في المنتدى مع استرجاعنا !
فيا هذا إن شيخنا الحلبي قد عرف القاصي قبل الداني , والعدو قبل الصديق علوَ كعبه في العربية وعلومها كلها لا في ضرب واحد مسلوب من ثلاثة كتب لا رابع لها !
ولعلي أقول كلمة مستميحا شيخنا وإخواننا الأفاضل :
"كان بلاءُ هذا الرجل محصورًا في محيط، ومقصورًا على قطر، وكان إخواننا في [مصر] يعالجون منه الداء العضال، وكنا نعدّ أنفسنا آثمين في السكوت عنه، وفي القعود عن نصرة إخواننا في دفع هذا البلاء " وعذرنا في هذا السكوت مع استشعارنا الإثم هو انشغالنا بمتبوعه , وقائده الذي يتزلف إليه , ويسارع بتقديم إخوانه قرابين إليه , كنا مشغولين عنه بأصل هذا المنهج الدخيل , ورأسه وشيخهم الأول :الدكتور ربيع بن هادي المدخلي !
فالرد على المدخلي رد على جميع مقلديه بما فيهم الرسلان هذا !
ولا يجمل بنا أن نتشاغل بالكتفين = رسلان [لغة] ونترك الرأس !
وكانت تلحقنا منه ومن عقربه كلمات وكلمات فلم ننظر إليها إلا بنظرة الراثي لحالهما المشفق عليهما !
أما أن يمعن في الباطل , و يتطاول على قمة باسقة كشيخنا ؛ "فليأذن من ـ الساعة ـ بحرب ضروس ؛ تذل لها ـ بالعلم والحق ـ رقاب ورؤوس ؛ لتكون عربونا (عمليا) ـ معجلا ! ـ لقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه ـ " من عادى لي وليا : فقد آذنته بالحرب " ـ والضرب ! ـ , ومن تكلم في العلماء بالثلب : ابتلاه الله بموت القلب ...
ولا أقول هذا سرا , ولا في الخفاء ! وإنما بالعلن ـ جهرا ـ ودون التواء "!
وظننا بالرسلان أنه لم يذاكر دروس شيخه المدخلي جيدا , ولم يتسنَّ له الوقت ليسطوا على بعض كلماته التي يقولها فينا , ومنها : أننا مرجئة (!)
والتكفيريون في الشق الآخر , والضفة الأخرى !
فلا أدري اين وجد التكفيريين , أو أين وجد كلاتهم التي تدل على التكفير !
أما خيانة الإسلام التي أشار إليها بعض الأعضاء هنا ؛ فلم نفهم منها تكفيرا للرسلان , ولا أدري هل بلاغته التي يتعاظم بها على الناس كشفت له ما لم تكشف لنا نحن ممن لم نستسغ تقليد غيرنا في عباراته ولو كان (محمودا ) في لغته وعربيته !
وإن كانت تدل عنده رأسا على الكفر والتكفير ؛ فلماذا أطلقها على إخوانه المسلمين المشاركين في الدستور الأول ؟
أم نقول له - كما قال هو بالباطل في غيره - : تكفيري !
ما أسهل بهت الناس ,ونسبة إليهم كل باطل , ولكن الشأن كله في إثبات ذلك !
فقد حمَّلت نفسك أحمالا من الإثم العظيم بطعنك في ألاف السلفيين لمجرد أنه مشاركون في هذا المنتدى المبارك !
ولسنا نستغرب هذا منك أو عليك ؛ فمنذ عرفناك وعرفك الناس آلةَ طعنٍ وسبٍ وتعيير للسلفيين حتى في خلقاتهم التي صورهم الله عليها , وليس لهم فيها أي كسب , أو ذنب !
هذا سمين , وهذا فيه خال, وهذا بطين , وهذا فمه كبير , وهذا أذناه كبيرة ,وهذا أنفه طويل , وهذا خلقته كذا , وهذا خلقته كذا , كأن الرجل لم ير مرآةً قط , فبئست الأخلاق !
ولسنا نعيّر الناس بخلقتهم وبما صوّرهم الله , وكل خلق الله -عز وجل - حسن كما صح في الخبر !
ولا نزن الناس بمظاهرهم , وإنما نزنهم بأعمالهم وأقوالهم وآثارهم , فهي مناط الأحكام !

[محمد عميرة]

جزاك الله خيرا -شيخنا- على ما بينت من حال رسلان انتصارا للحق وأهله ..
فإن ما قاله كلام ساقط..!
خالي من العلم .. والحلم.. والحكمة ... !!!
بل هو أشبه ما يكون بكلام الشوارع والسوقية يقوله على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم .. !!!
وفي الاصل :
لو كان عنده شيء من حجة وعلم لما هرب من لقائكم - شيخنا - لما ذهبتم لزيارته ولقائه بموعد مسبق مرتب ..
بل وترك الصلاة في المسجد يومها ولم يخرج لها ..!!!!
وإن كان اعتذر بعض تلاميذه - لا هو- انه مريض .. !!!
لكن آخرين ايضا من تلاميذه قالوا : لم يكن مريضا بل كان في بيته ..
في بيته والصلاة تقام ..
وفي المسجد الشيخ الحلبي الذي يزعم انه ً.. كذا وكذا ً..!!!
ثم لا يخرج لإقافه وردعه وإقامة الحجة عليه .!!!
ولا ندري ايهما الصادق .. ؟؟؟
من زعم انه مريض ..؟؟؟
وبقي في بيته وانتم -شيخنا- في المسجد تنتظرونه .. ثم كأنه لما علم بقائكم وانتظاركم له -ثباتا منكم وحرصا- حُمل بعدها للمستشفى ..!!؟؟.
أم ان هذا من أصله لم يكن من مرض وغيره كما قال البعض الآخر .. ؟؟؟
فالله سبحانه يعلم .
والمحصلة ان الرجل كما قلتم شيخنا : ليس عنده شيء غير أنه يخاف..! ويقلد..!
لكن على حساب الحق .

[ابو نسرين الاثري]

حفظك الله شيخنا لكني أظنك قسوت كثيرا في ردك وشددت عليه كثيرا.