أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
9753 | 163566 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
غلاة التجريح و القاعدة السلفية الذهبية (كل يؤخذ من قوله ويترك إلا الرسول المجتبى )
غلاة التجريح و القاعدة السلفية الذهبية (كل يؤخذ من قوله ويترك إلا الرسول المجتبى ):
من قواعد منهج السلف الصالح (كل يؤخذ من قوله ويترك إلا صاحب القبر )=(النبي صلى الله عليه وسلّم ؛وهاته القاعدة تنفي - التقليد - المطلق ،وهذا ما لا يستطيع تطبيقه (غلاة التبديع) ،بل لا يستطيعون نقل فتوى في منتداهم - تنتقد شيخهم الأكبر - ولو كانت لعالم كبير أو من يعدّ من مشايخه ..فضلا عن نقد صحيح ممن هو دونهم (ولا ينبل الرجل حتى يلقى الكبير و الأقران ،والصغار فيستفيد منهم جميعا) .. لكن دعوى اتباع السلف - تتمحّص - عند هاته القواعد الذهبيّة !!! فإن علمت أن الواقع العكسُ فاعلم أنهم من أبعد الناس عن منهج السلف -من هذه الحيثية-
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
لسان حالهم ـ كل يؤخذ من قوله ويترك إلا صاحب (العوالي)
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
فإذا كان هو شخصيا يقول: (لا اعلم لي خطأ)؛ معناها: "من عثر لي على خطأ فسيطير رأسُه".
:)
__________________
https://www.facebook.com/abbsalma |
#4
|
|||
|
|||
.................................................. .................................................. ...................
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|