أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
80416 | 86507 |
#1
|
|||
|
|||
قصيدة في مدح الشيخ الحلبي
هذه قصيدة نظمتها في مدح شيخنا العلامة الحلبي وفاء بجزء يسير من حقه علينا و أرجوا أن تكون في المستوى المطلوب متمثلا قول الشاعر :
أسير خلف ركاب النجب ذا عرجٍ.......مؤملا جبر ما لاقيت من عوج. فإن لحقت بهم من بعد ماسبقوا......... فكم لرب السما في ذاك من فرج و إن ضللت بقفر الأرض منقطعا...... فما على أعرج في ذاك من حرج. فقلت من بحر الرجز مستعينا بالله الواحد الأحد : 1-يا أيها البحر المحيط الوافر.............. يا قمرا أضاء إني شاعر. 2- إليكم قد أهديت قصائدي...................إني في مدحكم مقصر. 3-وجودكم أنار ظلمة الدجى............ من نوركم طلع صبح سافر. 4- قدركم عال على الكواكب........... لكم من اسمكم نصيب وافر. 5- علمكم عم البلاد كلها ................. ذكركم في كل قطر عاطر. 6-يا سائرا على طريق المصطفى............. لنصر دين الله سيف باتر. 7- ورثتم علم الإمام المرتضى............ فرد الزمان في الحديث ناصر. 8- حملتم لواءه من بعده ................... قد شهدت بفضلكم أكابر. 9-لازلتم تقاتلون من غوى.................حتى غدا كل عدو صاغر. 10-حاربتم أهل الغلو الهوى............. لزمرة الضلال دوما قاهر. 11-يا من يروم الخوض في لجته............ حذار إن القعر منه غائر. 12- يا باحثا عن حتفه بظلفه..............قد جاءك الطوفان والأعاصر. 13- كتبكم قد شرقت وغربت................ فضلكم على الأنام ظاهر. 14- خلقكم كالمسك في أريجه............ عم العباد منه عرف ناشر. 15- علمكم كالغيث أينما همى...........أحيى الموات فلاحت بشائر. 16- أسأل ربي أن يديم عزكم ............ ..والله على كل شيء قادر. وكتب : أبو الوليد أيوب المغربي بتاريخ : 9 من ذي القعدة 1436.
__________________
روي عن وهب منبه رحمه الله قوله :{ العلم كالغيث ينزل من السماء حلوا صافيا فتشربه الأشجار بعروقها فتحوله على قدر طعومها فيزداد المر مرارة والحلو حلاوة ، فكذلك العلم يحفظه الرجال فتحوله على قدر هممها وأهوائها ، فيزيد المتكبر كبرا والمتواضع تواضعا ، وهذا ; لأن من كانت همته الكبر وهو جاهل فإذا حفظ العلم وجد ما يتكبر به فازداد كبرا ، وإذا كان الرجل خائفا مع علمه فازداد علما علم أن الحجة قد تأكدت عليه فيزداد خوفا .} المصدر: "مكاشفة القلوب".أبو حامد الغزالي. ص:176 |
#2
|
|||
|
|||
بارك الله فيك.
|
#3
|
|||
|
|||
و فيكم بارك الله
__________________
روي عن وهب منبه رحمه الله قوله :{ العلم كالغيث ينزل من السماء حلوا صافيا فتشربه الأشجار بعروقها فتحوله على قدر طعومها فيزداد المر مرارة والحلو حلاوة ، فكذلك العلم يحفظه الرجال فتحوله على قدر هممها وأهوائها ، فيزيد المتكبر كبرا والمتواضع تواضعا ، وهذا ; لأن من كانت همته الكبر وهو جاهل فإذا حفظ العلم وجد ما يتكبر به فازداد كبرا ، وإذا كان الرجل خائفا مع علمه فازداد علما علم أن الحجة قد تأكدت عليه فيزداد خوفا .} المصدر: "مكاشفة القلوب".أبو حامد الغزالي. ص:176 |
#4
|
|||
|
|||
ما جدوى إلقاء مشاركتي في هذا الركن المهجور انقلوا مشاركتي إلى ركن الأدب والشعر هداكم الله.
__________________
روي عن وهب منبه رحمه الله قوله :{ العلم كالغيث ينزل من السماء حلوا صافيا فتشربه الأشجار بعروقها فتحوله على قدر طعومها فيزداد المر مرارة والحلو حلاوة ، فكذلك العلم يحفظه الرجال فتحوله على قدر هممها وأهوائها ، فيزيد المتكبر كبرا والمتواضع تواضعا ، وهذا ; لأن من كانت همته الكبر وهو جاهل فإذا حفظ العلم وجد ما يتكبر به فازداد كبرا ، وإذا كان الرجل خائفا مع علمه فازداد علما علم أن الحجة قد تأكدت عليه فيزداد خوفا .} المصدر: "مكاشفة القلوب".أبو حامد الغزالي. ص:176 |
|
|