أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
19985 | 103191 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
فوائد منتقاة من كتاب[ العبادة ] للعلامة عبدالرحمن المعلمي رحمه الله تعالى
- وعلمتُ أن مسلما من المسلمين لا يُقدِم على ما يعلم أنه شرك، ولا على تكفير من يعلم أنه غير كافر، ولكنه وقع الاختلاف في حقيقة الشرك - الجهل بمعنى [ إله ] يلزمه الجهل بمعنى كلمة التوحيد لا إله إلا الله، وهي أساس الإسلام - لا ريب أن الجاهل بمعنى لاإله إلا الله = لا علمَ له بمضمونها، ولايصح أن يُقال: [ شهد بها ]، [ وهو يعلم ]، [ مؤمنا بها قلبه ]، [ غير شاكّ ]...= فتدبّر - من لا يعلم معنى لا إله إلا الله = لا يدلّ تسليمه ورضاه بها بقولها على تسليمه ورضاه بمدلولها. - -الصحابة - رضي الله عنهم - كانوا يرون اتّحاد معنى شهادة أن لا إله إلا الله ومعنى التزام عبادة الله وعدم الشرك به - لو قيل بأن جانب الالتزام هو المغلَّب في شهادة أن لا إله إلا الله = لما كان بعيدًا - الأحكام الدنيوية بُنيتْ على الالتزام وحده، ولو ممن عُلم أنه لم يؤمِن قلبه - وقع الاتفاق على أن السجود للصنم أو الشمس أو نحوهما = ردّة تخرج من الإسلام إلا المكرَه بشرطه - فربما عرضت الحقيقة البينة على النفوس فتقبلها، ثم تعرض عليها حقيقة مثل تلك في الوضوح أو أبين ولكنها مخالفة لهواها فتردها - كل معتقِد عقيدة مسنِدًا لها إلى العقل يزعم أنها يقينية، ومعنى ذلك أنه لو لقي النبي صلى الله عليه وسلم فشافهه النبي صلى الله عليه وسلم بما يخالف تلك العقيدة لكذّبه والعياذ بالله -الإيمان الإجمالي لا يؤمَن تزلزله أو زواله إذا جاء في التفصيل ما يخالف الرأي والهوى - التوحيد رأس الدين وعماده، ولايلزم من الاكتفاء بالإيمان الإجمالي بالقرآن والسنة بدون معرفة المعاني كلها = أن يُكتفى بمثل ذلك في الشهادتين - أعظم سورة في القرآن، والسورة التي تعدل ثلثه، والسورة التي ورد أنها تعدل ربعه، وأعظم آية في القرآن = كلها مبنية على توحيد العبادة - والشيء إنما يُسمَّى باسم جزئه = إذا كان ذلك الجزء كأنه كلّه - من لم يُحط علما بمعنى لا إله إلا الله على سبيل التحقيق = فهو نفسه على خطر أن يكون مشركا، أو يعرض له الشرك فيقبله وهو لا يشعر - الكمال يقتضي التكميل، فالعالِم الكامل يقتضي كماله أن يكون له تلامذة يجتهد في تكميلهم. ص57 - مسالك الهوى كثيرة، وفيها ما يدق ويغمض فيخفى على صاحبه، وكثيرًا ما يتفق ذلك لأكابر لا يُرتاب في علمهم وفضلهم وورعهم - إصابة الحق فيما يمكن اشتباهه تتوقف على ثلاثة أمور: - التوفيق. - والإخلاص. - وبذل الوسع. - من علامات الهوى: أن تجد نفسك تضيق وتنقبض إذا سمعتَ آية أو حديثا احتجّ به مخالفك، وتتمنّى أن تظفر بما تردّ به احتجاجه - فمن رزقه الله من العامّة معرفة عالم من علماء الحق، فاقتصر عليه، وهجر سماسرة الشُبَه، وأنصار البدع = فقد فاز من اثار العلامة عبدالرحمن المعلمي رحمه الله تعالى................... يتبع ان شاء الله
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
#2
|
|||
|
|||
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
#3
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
|
#4
|
|||
|
|||
-من عَلِمَ القاعدة الشرعية في تعارض المفاسد لم يعذل العلماء في انتقاصهم من يخافون ضلال الناس بسببه وإن كان بعض المتأخرين أولي علم وفضل وتبحُّر، ولكننا رأيناهم يتساهلون في التصحيح والتحسين. - وأما الترمذي فله اصطلاح في التحسين والتصحيح، وهو أن الحديث إذا رُوي من طريقين ضعيفين يسميه حَسَنا. - من الناس من تغلب عليه العصبية للرأي الذي نشأ عليه وقَبِله من آبائه أو مشايخه، ويستغني بمحبته لذلك الرأي عن أن يتطلب له حجة - بقي من قواعد فهم اللغة ما لا يُعرَف إلا بالممارسة التامة، وتربية الذوق الصادق. - الاحتياط فيما يتعلق بالاعتقاد = أصل عظيم نبّه عليه القرآن في مواضع. - المخالف لظواهر الأدلة قد يكون يعلم من نفسه أنه على باطل، وإنما يعتني بالتأويل والمغالطة؛ كراهية أن يعترف بأنه على باطل -واعلم أن كلمة: [ واجب الوجود ] لم تَرِد في الشرع، وأقرب ما يؤدّي معناها من الأسماء الحسنى اسمه تعالى: [ الحق ] الذي يدلّ عليه القرآن أن التدبير بالخلق والرزق ونحوهما على سبيل الاستقلال = هو الذي ينبغي أن يكون مناطًا للألوهية. - نفي النصيب في الآخرة البتة إنما يكون على الكفر. - لو قال قائل: إن أكثر الفقهاء بعد القرون الأولى لم يكونوا يعرفون معنى العبادة على وجه التحديد لما وجدنا حجة ظاهرة تردّ قوله - لا يُنفَى الشيء إلا عما يُتوهَّمُ ثبوته له إرادة الجدل لذاته مذمومة غاية الذم؛ لأن صاحبها لا يبالي أهو محق أم مبطل، وإنما غرضه أن يَغْلِب. - [ما ] وإن كانت أكثر ما تجيء لما لا يَعقل، فكثيرًا ما تجيء لما يَعقل -كثير من المغترّين يحتجّون على رضوان الله عنهم، وحبه لهم، ومكانتهم عنده بأنه أنعم عليهم في الدنيا. -وإذا خلا الشيء عن الفائدة التي كان لأجلها فهو في معنى المعدوم. - الشرك: أن يَعبد المرء غير الله تعالى، سواء أعبد الله تعالى معه أم لا. - أصل الحُكم في اللغة: القضاء بالعدل، كما في اللسان وغيره، وإطلاقه على القضاء ولو بباطل = توسّع. - لم أرَ نقلاً صريحًا في أن المشركين كانوا يسجدون للأصنام.
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
#5
|
|||
|
|||
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
#6
|
|||
|
|||
-العقل الصريح سلطان من الله، وإنما الشأن كل الشأن في التمييز بين العقل الصريح والتوهّم المستحوذ على النفس بمعونة تقليد، أو عادة، أو استدلال ناقص.
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
#7
|
|||
|
|||
- وما أخسر صفقة من يَدَع الأدعية الثابتة في كتاب الله، أو في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلا يكاد يدعو بها، ثم يعمد إلى غيرها فيتحرّاه ويواظب عليه.
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
|
|