أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
46726 | 103720 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مجموعة تغريدات سُنّيّة للتعريف بالجماعة السروريّة - للشيخ علي أبوهنية وفقه الله
"مجموعة تغريدات سُنّيّة للتعريف بالجماعة السروريّة"
كتبتها بيراعتي وبثثتها من جعبتي وانتخبتها من تجربتي نُصحاً وتحذيراً من هذه الجماعة: 1ـ هي باختصار: جماعة خليط أفكار، ظاهرها: التقريرات السلفية وحقيقتها وباطنها: اﻷفكار اﻹخوانية!! مؤسسها: محمد سرور زين العابدين 2ـ إذا نظر اﻹخواني إلى ظاهرها.. قال: سلفية! وإذا تمعن السلفي في حقيقتها.. قال: إخوانية!! وشعارهم: (سلفية العقيدة.. عصرية المواجهة!) 3ـ دائمو الغمز بالعلماء والطعن في الأمراء.. بل ليس لهم شغل شاغل سوى الكلام في حكام المسلمين وجعلهم شماعة لانحطاط الأمة وذلها! 4ـ لا يُقرّون بولاية حكام المسلمين ويقولون ليس هؤلاء هم الأمراء الذين جاءت الأحاديث بوجوب السمع والطاعة لهم وعدم الخروج عليهم.. 5ـ يعدُّون السّجن للداعية المنتمي إليهم في سجون الحكومات الإسلامية من مناقبه بالضرورة مع أن أكبر علماء المسلمين لم يدخلوا السجون 6ـ يفرحون بكل ثورة تحصل وبكل نكبة تحدث في بلدان المسلمين.. ويقفون مع كل ثورة تثور ويناصرون كل فتنة تفور.. يتنفّسون فتناً وثورات! 7ـ لا يراعون المصالح والمفاسد ولا ينظرون إلى مآلات الأمور وعواقبها.. وأكثر من يتأثّر بهم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام.. 8ـ يتهمون الإمام الألباني بالإرجاء! وسائر علماء السلفيين بعلماء السلاطين! بل يرمون السلفيين بالإرجاء ويصفون الخوارج بالمجاهدين.. 9ـ عاطفيون حماسيون تستفزهم أي كلمة ويستثيرهم أدنى حدث.. ولكنهم أصحاب تقيّة متلوّنون لا يُظهرون ما عندهم إلا إذا سنحت الفرصة! 10ـ يعظّمون سيد قطب ويشيدون بحسن البنا ورموز الإخوان وينصحون بكتبهم ككتب الراشد ويكن وجمال سلطان وحوى ومحمد حسين والعبدة ومحمد قطب 11ـ أكثر العبارات الدارجة على ألسنتهم: مرجئة طواغيت علماء سلاطين المجاهدين شرك القصور هيئة كبار العملاء الشهيد سيد قطب جامية ووو 12ـ أشداء على السلفيين رحماء مع الحزبيين والمخالفين! ينعتون من ينصحهم بالشدة ويصفونه بالغلظة ثم لا يراعون ذلك هم مع ناصحيهم! فالحذر يا معشر الشباب من الاغترار بمن هذه أوصافه فهو من أبعد الناس عن السلفية وإن تزيّا بها ومن تزيّا بغير ما هو فيه... فضحته شواهد الامتحان ✍ الشيخ علي أبو هنية. |
#2
|
|||
|
|||
أثلج الله صدرك كما أثلجتَ صدورنا ، كافية رغم اختصارها جزاك الله خيرا.
|
|
|